عصابات تهريب البشر تنشط في إيران عبر تركيا | تقرير
يغري المهربون المهاجرين الإيرانيين المحتملين نحو بريطانيا بوعد الوظائف الوفيرة ذات الأجور المرتفعة، والترحيب الحار من السكان المحليين غير العنصريين، والطقس الجيد.
وتعلن العصابات صراحة عن الرحلات إلى أوروبا مع جوازات سفر مزيفة أو مسروقة للبيع على إنستجرام ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، وتصور بريطانيا كوجهة الأحلام.
ووفقا لصحيفة ”التايمز“ البريطانية، كانت الأسرة المكونة من 5 أفراد، التي غرقت هذا الأسبوع في القناة الإنجليزية خلال محاولة للوصول إلى إنجلترا، من الأكراد الإيرانيين الذين يعتقد أنهم سافروا عبر أوروبا بمساعدة عصابات المهربين.
وفي إيران، تكشف عمليات البحث باللغة الفارسية عن صفحة تلو الأخرى تروج لتسهيل العبور إلى بريطانيا، حيث يشدد الكثيرون على مزايا السفر إلى المملكة المتحدة مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى، قائلين إنه من الأسهل طلب اللجوء وإن العمل يؤتي أجرا أفضل. ويزعم تعليق تحت صورة لمجلسي البرلمان أن متوسط دخل بريطانيا يزيد على 65 ألف جنيه إسترليني.
ويدعي منشور آخر أنه حتى المناخ ميزة، ويشير إلى أن المملكة المتحدة لديها ظروف جوية خاصة للأشخاص الذين يحبون المطر والهروب من فصول الشتاء الباردة جدا أو الصيف الحار جدا، فالمملكة المتحدة بلد مثالي للعيش.
وتعرض صفحات أخرى وثائق سجن مزورة يمكن لطالبي اللجوء المحتملين أن يحملوها لإضافة المصداقية إلى ادعاءات تعرضهم للاضطهاد، فضلا عن صور جوازات السفر المعروضة للبيع من بلدان مثل إسبانيا وإيطاليا.
ويسهل المظهر الشرق أوسطي للعديد من الإيرانيين العثور على جوازات تحمل صورا مشابهة يمكن ألا يلاحظ حرس الحدود الغافلون اختلافها.
ويمكن للمهاجرين من إيران استخدام طريق عبر تركيا، التي تشترك معها في حدود جبلية، للوصول إلى البحر الأبيض المتوسط وأوروبا.
وتعلن العصابات صراحة عن الرحلات إلى أوروبا مع جوازات سفر مزيفة أو مسروقة للبيع على إنستجرام ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، وتصور بريطانيا كوجهة الأحلام.
ووفقا لصحيفة ”التايمز“ البريطانية، كانت الأسرة المكونة من 5 أفراد، التي غرقت هذا الأسبوع في القناة الإنجليزية خلال محاولة للوصول إلى إنجلترا، من الأكراد الإيرانيين الذين يعتقد أنهم سافروا عبر أوروبا بمساعدة عصابات المهربين.
وفي إيران، تكشف عمليات البحث باللغة الفارسية عن صفحة تلو الأخرى تروج لتسهيل العبور إلى بريطانيا، حيث يشدد الكثيرون على مزايا السفر إلى المملكة المتحدة مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى، قائلين إنه من الأسهل طلب اللجوء وإن العمل يؤتي أجرا أفضل. ويزعم تعليق تحت صورة لمجلسي البرلمان أن متوسط دخل بريطانيا يزيد على 65 ألف جنيه إسترليني.
ويدعي منشور آخر أنه حتى المناخ ميزة، ويشير إلى أن المملكة المتحدة لديها ظروف جوية خاصة للأشخاص الذين يحبون المطر والهروب من فصول الشتاء الباردة جدا أو الصيف الحار جدا، فالمملكة المتحدة بلد مثالي للعيش.
وتعرض صفحات أخرى وثائق سجن مزورة يمكن لطالبي اللجوء المحتملين أن يحملوها لإضافة المصداقية إلى ادعاءات تعرضهم للاضطهاد، فضلا عن صور جوازات السفر المعروضة للبيع من بلدان مثل إسبانيا وإيطاليا.
ويسهل المظهر الشرق أوسطي للعديد من الإيرانيين العثور على جوازات تحمل صورا مشابهة يمكن ألا يلاحظ حرس الحدود الغافلون اختلافها.
ويمكن للمهاجرين من إيران استخدام طريق عبر تركيا، التي تشترك معها في حدود جبلية، للوصول إلى البحر الأبيض المتوسط وأوروبا.