بعد محاصرة الجيش السوري لها.. تركيا تخلي بشكل كامل أكبر قواعدها في ريف حماة
أخلت القوات التركية بشكل كامل، صباح اليوم الاثنين، نقطة مورك في ريف حماة الشمالي أكبر نقطة للقوات التركية في سوريا.
وقالت مصادر محلية في بلدة مورك لوكالة الأنباء الألمانية: “غادرت عشرات السيارات العسكرية والشاحنات التي تحمل معدات لوجستية، وعوارض أسمنتية، فجر اليوم الاثنين بشكل كامل نقطة مورك العسكرية التركية في ريف حماة الشمالي، التي أصبحت محاصرة من قبل الجيش السوري منذ أكثر من عام”.
وأضافت المصادر أن “العمل على فك القاعدة في اليومين الماضيين استمر على مدار الـ 24 ساعة”.
وقالت مصادر مقربة من القوات الحكومية السورية، إن “الآليات الهندسية للجيش السوري ستزيل اليوم جميع السواتر الترابية التي وضعتها القوات التركية في محيط القاعدة الملاصقة للطريق الدولي دمشق حلب”.
وشهدت القاعدة التركية في الشهرين الماضيين مظاهرات شارك فيها مئات السوريين مطالبين برحيل القاعدة العسكرية التركية التي تعتبر أكبر قاعدة للجيش التركي.
وبدأت القوات التركية إخلاء القاعدة وخرجت أول دفعة من الآليات تنقل معدات عسكرية ولوجستية في 20 أكتوبر الماضي.
كما بدأت القوات التركية إخلاء نقطة مراقبة في شير مغار بريف حماة الشمالي مساء الأربعاء الماضي في اتجاه نقطة قوفقين بريف إدلب الجنوبي.
وقالت مصادر محلية في بلدة مورك لوكالة الأنباء الألمانية: “غادرت عشرات السيارات العسكرية والشاحنات التي تحمل معدات لوجستية، وعوارض أسمنتية، فجر اليوم الاثنين بشكل كامل نقطة مورك العسكرية التركية في ريف حماة الشمالي، التي أصبحت محاصرة من قبل الجيش السوري منذ أكثر من عام”.
وأضافت المصادر أن “العمل على فك القاعدة في اليومين الماضيين استمر على مدار الـ 24 ساعة”.
وقالت مصادر مقربة من القوات الحكومية السورية، إن “الآليات الهندسية للجيش السوري ستزيل اليوم جميع السواتر الترابية التي وضعتها القوات التركية في محيط القاعدة الملاصقة للطريق الدولي دمشق حلب”.
وشهدت القاعدة التركية في الشهرين الماضيين مظاهرات شارك فيها مئات السوريين مطالبين برحيل القاعدة العسكرية التركية التي تعتبر أكبر قاعدة للجيش التركي.
وبدأت القوات التركية إخلاء القاعدة وخرجت أول دفعة من الآليات تنقل معدات عسكرية ولوجستية في 20 أكتوبر الماضي.
كما بدأت القوات التركية إخلاء نقطة مراقبة في شير مغار بريف حماة الشمالي مساء الأربعاء الماضي في اتجاه نقطة قوفقين بريف إدلب الجنوبي.