في عمر الـ 40.. ملكة الأناقة درة على أعتاب القفص الذهبي
مع عتبة الأربعين أقدمت الفنانة التونسية درة المولودة في يناير 1980 على دخول القفص الذهبي وطي أربعة عقود كاملة من العزوبية.
درة التي طالما رفضت عروضا كثيرة للزواج ستحتفل بزفافها غدا على رجل الأعمال المصري هاني سعد في مدينة الجونة بعيدا عن أعين الكاميرات.
تعرف الفنانة التونسية بأناقتها الشديدة وظهورها المميز على السجادة الحمراء في كافة المهرجانات والمحافل الفنية، وكان آخرها حفل ختام مهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة.
إلى جانب أناقتها وجاذبيتها تمتلك درة أيضا سجلا فنيا جيدا بدأته في بلدها تونس، ثم سرعان ما اكتسبت شهرة كبيرة بقدومها إلى مصر وكانت البداية في عام 2007 من خلال دورها في فيلم "هي فوضى".
كان عام 2007 هو "وش السعد" بالنسبة لدرة فقد حازت على دورين آخرين من خلال مشاركتها في فيلم "الأولة في الغرام"، وفيلم "الحب كده" ومن هنا بدأت رحلة انطلاقها، وتوالت مشاركاتها في السينما والتلفزيون وآخرها الجزء الثاني من مسلسل "الحرملك" ومسلسل "إلا أنا" هذا العام.
في أحيان كثيرة عانت درة مثلها مثل عدد من الفنانات من بعض الشائعات التي طاردتها حول زواجها وكانت تخرج تنفيها في كل مرة إلى أن ظهر فارس أحلامها أخيرا وقررت أن تفتح قلبها للحب والزواج.
درة التي طالما رفضت عروضا كثيرة للزواج ستحتفل بزفافها غدا على رجل الأعمال المصري هاني سعد في مدينة الجونة بعيدا عن أعين الكاميرات.
تعرف الفنانة التونسية بأناقتها الشديدة وظهورها المميز على السجادة الحمراء في كافة المهرجانات والمحافل الفنية، وكان آخرها حفل ختام مهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة.
إلى جانب أناقتها وجاذبيتها تمتلك درة أيضا سجلا فنيا جيدا بدأته في بلدها تونس، ثم سرعان ما اكتسبت شهرة كبيرة بقدومها إلى مصر وكانت البداية في عام 2007 من خلال دورها في فيلم "هي فوضى".
كان عام 2007 هو "وش السعد" بالنسبة لدرة فقد حازت على دورين آخرين من خلال مشاركتها في فيلم "الأولة في الغرام"، وفيلم "الحب كده" ومن هنا بدأت رحلة انطلاقها، وتوالت مشاركاتها في السينما والتلفزيون وآخرها الجزء الثاني من مسلسل "الحرملك" ومسلسل "إلا أنا" هذا العام.
في أحيان كثيرة عانت درة مثلها مثل عدد من الفنانات من بعض الشائعات التي طاردتها حول زواجها وكانت تخرج تنفيها في كل مرة إلى أن ظهر فارس أحلامها أخيرا وقررت أن تفتح قلبها للحب والزواج.
