نادي الأسير يكشف عن تدهور متسارع وخطير في الوضع الصحي للأخرس
قال نادي الأسير الفلسطيني، إن تدهورا خطيرا ومُتسارعا طرأ على الوضع الصحي للأسير الفلسطيني، ماهر الأخرس، في مستشفى "كابلان" الإسرائيلي، حيث دخل يومه الـ98 في إضرابه عن الطعام.
وأوضح نادي الأسير، في بيان له اليوم الأحد، أن الأخرس واجه خلال الساعات الماضية نوبات تشنج تتكرر بشكل متقارب وتستمر لمدة تصل إلى الساعة، كما أن قدرته على الرؤية والسمع تضعف بشكل ملحوظ، مقارنة مع الفترة الماضية، عدا عن ضيق التنفس والأوجاع الشديدة في كافة أنحاء جسده، وعلى وجه الخصوص في رأسه وصدره.
وأضاف، أنه وحتى الآن لا توجد أي بوادر جدية للاستجابة لمطلب الأسير، حيث تواصل السلطات الإسرائيلية تعنتها، رغم المطالبات المتكررة التي صدرت عن مؤسسات حقوقية وهيئات دولية بضرورة الإفراج الفوري عنه.
وكانت المحكمة العليا الإسرائيلية في تاريخ الـ29 من أكتوبر المنصرم، رفضت مجددا التماسا تقدمت به محامية الأخرس للإفراج عنه ونقله إلى مستشفى فلسطيني، وهو جزء من عدة التماسات تقدمت بها سابقا للمطالبة بالإفراج عنه، وفي جميعها رفضت المحكمة الإفراج عنه.
وأكد نادي الأسير مجددا على أن استمرار اعتقال الأخرس، رغم ما وصل له من وضع صحي خطير جدا، هو بمثابة قرار إعدام ينفذ بشكل بطيء وممنهج.
وأوضح نادي الأسير، في بيان له اليوم الأحد، أن الأخرس واجه خلال الساعات الماضية نوبات تشنج تتكرر بشكل متقارب وتستمر لمدة تصل إلى الساعة، كما أن قدرته على الرؤية والسمع تضعف بشكل ملحوظ، مقارنة مع الفترة الماضية، عدا عن ضيق التنفس والأوجاع الشديدة في كافة أنحاء جسده، وعلى وجه الخصوص في رأسه وصدره.
وأضاف، أنه وحتى الآن لا توجد أي بوادر جدية للاستجابة لمطلب الأسير، حيث تواصل السلطات الإسرائيلية تعنتها، رغم المطالبات المتكررة التي صدرت عن مؤسسات حقوقية وهيئات دولية بضرورة الإفراج الفوري عنه.
وكانت المحكمة العليا الإسرائيلية في تاريخ الـ29 من أكتوبر المنصرم، رفضت مجددا التماسا تقدمت به محامية الأخرس للإفراج عنه ونقله إلى مستشفى فلسطيني، وهو جزء من عدة التماسات تقدمت بها سابقا للمطالبة بالإفراج عنه، وفي جميعها رفضت المحكمة الإفراج عنه.
وأكد نادي الأسير مجددا على أن استمرار اعتقال الأخرس، رغم ما وصل له من وضع صحي خطير جدا، هو بمثابة قرار إعدام ينفذ بشكل بطيء وممنهج.