نائب يطالب بتشربع قوانين دولية لتجريم الإساءة للمقدسات والأديان السماوية
استنكر النائب محمد المسعود، عضو مجلس النواب، الهجوم الإرهابي الذي تعرض له أحد القساوسة من الروم الأرثوذكس بمدينة ليون الفرنسية، والذي أسفر عن إصابته بطلق ناري أطلق عليه أثناء إغلاقه الكنيسة، واصفا ذلك العمل بـ " الخسة".
وقال " المسعود"، خلال البيان الصادر له، إن الجماعات الإرهابية تسعى جاهدا في نشر الفتن بين الشعوب بعضها البعض؛ ليشتعل فتيل الصراعان بين اصحاب الأديان، حيث كانت البداية في الإساءه للنبي صلي الله عليه وسلم وتحريف تصريحات الرئيس الفرنسي، والآن قاموا بتنفيذ عمل إرهابي خسيس.
واوضح عضو مجلس النواب، ان مايحدث الأن ليس مثير للدهشة على الإطلاق، خاصة والدول المأجورة والممولة للعمليات الإرهابية تسعى دائما إلى تعكير صفوف المواطنين واشتعال الصراعات والنزاعات الاهلية سواء بين الشعوب بعضها البعضها داخليا وخارجيا، وبين المواطنين في الداخل، ويأتي ذلك من اجل تنفيذ الاجندات الخارجية التي تتسم بالفشل الدائم.
وطالب البرلماني، المواطنين بعدم الانسياق وراء تلك الافكار المتطرفة والمتشدده التي تساعد على تنفيذ الاجندات الخارجية، كما طالب المجتمع الدولي بسن قوانين تجرم الإساءة للمقدسات والأديان السماوية، ويحفظ احترام الرموز الدينية للأديان المختلفة، ويعمل على ضرورة إيجاد إرادة دولية للتصدي لخطابات العنف والتطرف بكافة أطيافه وألوانه، ودعم جهود التعارف والحوار بين المجتمعات والشعوب.
وقال " المسعود"، خلال البيان الصادر له، إن الجماعات الإرهابية تسعى جاهدا في نشر الفتن بين الشعوب بعضها البعض؛ ليشتعل فتيل الصراعان بين اصحاب الأديان، حيث كانت البداية في الإساءه للنبي صلي الله عليه وسلم وتحريف تصريحات الرئيس الفرنسي، والآن قاموا بتنفيذ عمل إرهابي خسيس.
واوضح عضو مجلس النواب، ان مايحدث الأن ليس مثير للدهشة على الإطلاق، خاصة والدول المأجورة والممولة للعمليات الإرهابية تسعى دائما إلى تعكير صفوف المواطنين واشتعال الصراعات والنزاعات الاهلية سواء بين الشعوب بعضها البعضها داخليا وخارجيا، وبين المواطنين في الداخل، ويأتي ذلك من اجل تنفيذ الاجندات الخارجية التي تتسم بالفشل الدائم.
وطالب البرلماني، المواطنين بعدم الانسياق وراء تلك الافكار المتطرفة والمتشدده التي تساعد على تنفيذ الاجندات الخارجية، كما طالب المجتمع الدولي بسن قوانين تجرم الإساءة للمقدسات والأديان السماوية، ويحفظ احترام الرموز الدينية للأديان المختلفة، ويعمل على ضرورة إيجاد إرادة دولية للتصدي لخطابات العنف والتطرف بكافة أطيافه وألوانه، ودعم جهود التعارف والحوار بين المجتمعات والشعوب.