السيسي يستعرض سلبيات أحداث 2011.. أبرزها توقف عجلة التشييد والتنمية
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم من مدينة شرم الشيخ جامعة الملك سلمان، وكذلك عدد من المشروعات الأخرى كمتحف شرم الشيخ ومتحف المركبات الملكية، ومتحف كفر الشيخ.
كما تفقد الرئيس السيسي جامعة الملك سلمان الدولية ومتحف شرم الشيخ عقب الافتتاح، واستمع إلى عرض تفصيلي عن الجامعة من الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي وبعض قيادات الهيئة الهندسية فضلا عن شرح من الدكتور خالد العناني وزير السياحة والأثار.
كما شهد الرئيس السيسي افتتاح طريق النفق – رأس النقب بطول 120 كم، وافتتاح مطار البردويل الدولي، ومحطة تحلية البحر بالعريش، ومحطة الصرف الصحي بمدينة الطور.
كما شهد الرئيس افتتاح عددا من التجمعات البدوية التنموية "التجمع التنموى أبو رصاصة، التجمع التنموي النثيلة 1-3، وتجمع طيبة التمد".
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ضرورة تحديث البرامج التعليمية المقدمة للطلاب في مختلف المجالات لمواكبة سوق العمل قائلًا "ما ينفعش نعلم الطلاب تعليم ما يستفيدوش منه بعد كده في سوق العمل".
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال افتتاح جامعة الملك سليمان وعدة متاحف من شرم الشيخ، إن كل مليون طالب سيحتاج جامعة، ولذلك 100 مليون طالب يحتاجون 100 جامعة من أهلية لحكومية وخاصة وغيرها، وذلك طبقا للمعايير الموضوعة في تقديم جودة تعليم جيد طبقا لحجم السكان.
وعلق الرئيس السيسي على أن الجامعة الواحدة تتكلف في حدود من 8 إلى 10 مليارات جنيه، أي في حدود 400 مليار جنيه للإنشاء فقط.
وأضاف: "نحن مستمرون في تضييق الفجوة المتواجدة"، مشيرا إلى أنه "خلال الـ7 سنوات الماضية تحركنا من أجل تقليل الفجوة وجودة التعليم من أجل تقديم تعليم يناسب آمالنا وأحلامنا".
وأوضح: "لدينا 30 ألف طالب يتعلم في الخارج، وهذا عبء على الأهالي، ولهذا هم يتمنون وجود جامعات مصرية لتقليل هذا العبء".
وأضاف السيسي ، أن الوضع الحالي لدينا 72 جامعة باختلاف أنواعها، ومن المفترض التجهيز إلى 125 جامعة لنقل الصورة للواقع الذي تهدف إليه مصر خلال الـ12 سنة قادمة، الجامعة الواحدة تكلف من 8 إلى 10 مليارات جنيه للإنشاء.
وأشار الرئيس السيسي إلى أننا نسعى لتقديم تعليم يناسب آمالنا وطموحاتنا في مصر، نريد الجامعات في مصر تستوعب الطلاب بالخارج، موضحا أن الجامعات التي تنشأ بمواصفات ومعايير عالمية لتحقيق الهدف يناسب حجم العمل القادم لتوفير فرص العمل وتقليل الفجوة، فضلا عن الـ 30الف طالب مصري يتعلم في الخارج.
و أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن أحداث 2011 وعدم الاستقرار في الدولة، تسببت في تعطيل بناء الدولة المصرية، وتعثر بناء الكثير من المتاحف المصرية.
وقال الرئيس السيسي، إن تكراره لكلمة أحداث 2011 وعدم الاستقرار في الدولة، غير مقصود منه إساءة لأحد.
وشدد الرئيس عبد الفتاح السيسي على أن عدم الاستقرار يدمر الدولة ومستقبلها، معقبا: "هناك شركات تعطلت واقتصاد توقف والإرهاب استغل الموقف، بالإضافة إلى وجود تدمير وخراب من خلال الاعتداء على المنشآت والمتاحف وأيضا على الكنائس".
وقال الرئيس السيسي، إنه خلال 2011 حدث تأثر سلبي لقطاع الآثار، ليس فقط توقف التطوير بل أيضا وجود فقد للآثار وتهريب عدد من الآثار، مؤكدا أن عدم الاستقرار يهدم الدولة.
وأضاف الرئيس السيسي: "طول ما الاستقرار موجود إحنا هنكمل مسيرتنا ونقدر عليها ونجتاز أي تحدي، وفي حالة عدم الاستقرار هندفع الثمن كبير أوى".
وأوضح الرئيس السيسي، طول ما الاستقرار موجود إحنا هنكمل مسيرتنا ونقدر عليها ونجتاز أي تحد.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن أي مشروع تتحدث عنه الدولة، يكون جاهزا بشكل كامل لتدشينه، متابعا "أي موضوع بنتكلم فيه بنعمله".
وأضاف الرئيس السيسي، أن المشروعات التي تتحدث عنها الدولة، يتم الإعداد الجيد لها، واتخاذ العديد من الإجراءات لتنفيذها، مؤكدا أنه في خلال شهرين سيتم افتتاح أكبر محطة معالجة في العالم، وهي محطة بحر البقر.
و قال الرئيس السيسي:، إن حجم التكلفة المالية للمشروعات التنموية ، في سيناء ، تعدت الـ 600 مليار جنيه ، خلال الست سنوات الماضية .
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ، أن جميع مطالب التنمية في سيناء ، يتم الإنفاق عليها لتحقيق الأهداف المنشودة.
كما تفقد الرئيس السيسي جامعة الملك سلمان الدولية ومتحف شرم الشيخ عقب الافتتاح، واستمع إلى عرض تفصيلي عن الجامعة من الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي وبعض قيادات الهيئة الهندسية فضلا عن شرح من الدكتور خالد العناني وزير السياحة والأثار.
كما شهد الرئيس السيسي افتتاح طريق النفق – رأس النقب بطول 120 كم، وافتتاح مطار البردويل الدولي، ومحطة تحلية البحر بالعريش، ومحطة الصرف الصحي بمدينة الطور.
كما شهد الرئيس افتتاح عددا من التجمعات البدوية التنموية "التجمع التنموى أبو رصاصة، التجمع التنموي النثيلة 1-3، وتجمع طيبة التمد".
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ضرورة تحديث البرامج التعليمية المقدمة للطلاب في مختلف المجالات لمواكبة سوق العمل قائلًا "ما ينفعش نعلم الطلاب تعليم ما يستفيدوش منه بعد كده في سوق العمل".
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال افتتاح جامعة الملك سليمان وعدة متاحف من شرم الشيخ، إن كل مليون طالب سيحتاج جامعة، ولذلك 100 مليون طالب يحتاجون 100 جامعة من أهلية لحكومية وخاصة وغيرها، وذلك طبقا للمعايير الموضوعة في تقديم جودة تعليم جيد طبقا لحجم السكان.
وعلق الرئيس السيسي على أن الجامعة الواحدة تتكلف في حدود من 8 إلى 10 مليارات جنيه، أي في حدود 400 مليار جنيه للإنشاء فقط.
وأضاف: "نحن مستمرون في تضييق الفجوة المتواجدة"، مشيرا إلى أنه "خلال الـ7 سنوات الماضية تحركنا من أجل تقليل الفجوة وجودة التعليم من أجل تقديم تعليم يناسب آمالنا وأحلامنا".
وأوضح: "لدينا 30 ألف طالب يتعلم في الخارج، وهذا عبء على الأهالي، ولهذا هم يتمنون وجود جامعات مصرية لتقليل هذا العبء".
وأضاف السيسي ، أن الوضع الحالي لدينا 72 جامعة باختلاف أنواعها، ومن المفترض التجهيز إلى 125 جامعة لنقل الصورة للواقع الذي تهدف إليه مصر خلال الـ12 سنة قادمة، الجامعة الواحدة تكلف من 8 إلى 10 مليارات جنيه للإنشاء.
وأشار الرئيس السيسي إلى أننا نسعى لتقديم تعليم يناسب آمالنا وطموحاتنا في مصر، نريد الجامعات في مصر تستوعب الطلاب بالخارج، موضحا أن الجامعات التي تنشأ بمواصفات ومعايير عالمية لتحقيق الهدف يناسب حجم العمل القادم لتوفير فرص العمل وتقليل الفجوة، فضلا عن الـ 30الف طالب مصري يتعلم في الخارج.
و أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أن أحداث 2011 وعدم الاستقرار في الدولة، تسببت في تعطيل بناء الدولة المصرية، وتعثر بناء الكثير من المتاحف المصرية.
وقال الرئيس السيسي، إن تكراره لكلمة أحداث 2011 وعدم الاستقرار في الدولة، غير مقصود منه إساءة لأحد.
وشدد الرئيس عبد الفتاح السيسي على أن عدم الاستقرار يدمر الدولة ومستقبلها، معقبا: "هناك شركات تعطلت واقتصاد توقف والإرهاب استغل الموقف، بالإضافة إلى وجود تدمير وخراب من خلال الاعتداء على المنشآت والمتاحف وأيضا على الكنائس".
وقال الرئيس السيسي، إنه خلال 2011 حدث تأثر سلبي لقطاع الآثار، ليس فقط توقف التطوير بل أيضا وجود فقد للآثار وتهريب عدد من الآثار، مؤكدا أن عدم الاستقرار يهدم الدولة.
وأضاف الرئيس السيسي: "طول ما الاستقرار موجود إحنا هنكمل مسيرتنا ونقدر عليها ونجتاز أي تحدي، وفي حالة عدم الاستقرار هندفع الثمن كبير أوى".
وأوضح الرئيس السيسي، طول ما الاستقرار موجود إحنا هنكمل مسيرتنا ونقدر عليها ونجتاز أي تحد.
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن أي مشروع تتحدث عنه الدولة، يكون جاهزا بشكل كامل لتدشينه، متابعا "أي موضوع بنتكلم فيه بنعمله".
وأضاف الرئيس السيسي، أن المشروعات التي تتحدث عنها الدولة، يتم الإعداد الجيد لها، واتخاذ العديد من الإجراءات لتنفيذها، مؤكدا أنه في خلال شهرين سيتم افتتاح أكبر محطة معالجة في العالم، وهي محطة بحر البقر.
و قال الرئيس السيسي:، إن حجم التكلفة المالية للمشروعات التنموية ، في سيناء ، تعدت الـ 600 مليار جنيه ، خلال الست سنوات الماضية .
وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ، أن جميع مطالب التنمية في سيناء ، يتم الإنفاق عليها لتحقيق الأهداف المنشودة.
