تفقد مشروعات تطوير شبكة الطرق بالقاهرة وحضور حفل المولد النبوي.. أبرز جولات الرئيس | فيديو
شهد الأسبوع الرئاسي تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي عددا من مواقع العمل بمشروعات التطوير بشبكة الطرق بالقاهرة الكبرى خاصة بمناطق التجمع الأول بالقاهرة الجديدة، وطريق السويس، ومحور محمد نجيب المتقاطع مع طريق العين السخنة إلى الطريق الدائري الأوسطي الذي تفقد الرئيس مجمل الأعمال به من بدايته بمناطق شرق القاهرة مرورًا بكوبري البدرشين أعلى نهر النيل الذي يصل بين مدينتي حلوان والبدرشين حتى مناطق انتهاء الأعمال به بمناطق غرب القاهرة.
وأكد السفير بسام راضي المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية أن الرئيس تفقد أيضا مجموعة الطرق والكباري بمحور متحف الحضارات بمنطقة مصر القديمة والذي يعتبر شريان الحياة بالمنطقة الجنوبية في القاهرة ضمن مكونات مشروع تطوير المنطقة التاريخية والتراثية بعين الصيرة وبحيرة عين الحياة.
وناقش الرئيس المهندسين والعاملين بعدد من تلك المواقع حول الموقف التنفيذي الإنشائي لتلك المشروعات، ومعدلات الإنجاز اليومي، وتوقيتات الانتهاء منها، حيث وجه الرئيس بالالتزام الدقيق بمعايير ومواصفات الطرق الحرة وتطبيقها خاصة بطريق الدائري الأوسطي ليكون بأوسع عرض ممكن وبدون تقاطعات مرورية وباستخدام الكباري والأنفاق ليساهم في إنهاء التكدس المروري وخفض زمن الرحلات وتقليل نسبة الحوادث حفاظًا على حياة وسلامة المواطنين، وكذلك الالتزام بالتوقيتات الزمنية الإنشائية المتفق عليها.
كما شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية، بالتجمع الخامس احتفال مصر بذكرى المولد النبوي الشريف، والذي نظمته وزارة الأوقاف، بحضور المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية الأسبق، والدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب، والمستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ، والدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والدكتور شوقي علام مفتى الجمهورية، والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة وسفراء بعض الدول الإسلامية والعربية وقيادات الأزهر والأوقاف.
وقدم وزير الأوقاف هدية للرئيس عبارة عن كتابين من أحدث إصدارات الوزارة.
كما قام الرئيس خلال الاحتفال بتكريم عددًا من النماذج المشرفة من علماء الدين ممن أثروا الفكر الإسلامي في مجال العمل الدعوي وتقديرًا لما يقدمونه لخدمة الدين الإسلامي الحنيف.
وألقى الرئيس كلمة هنأ خلالها الشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية بذكرى المولد النبوي العطرة، متمنيًا لهم كل التوفيق والازدهار.
وأكد الرئيس السيسي أننا كمسلمين يجب أن نؤمن بكافة الديانات الأخرى والرسل جميعًا فهم مختارون من الله، لأن ذلك من كمال الإيمان.
وأضاف الرئيس أنه لا يجب إيذاء مشاعر المسلمين والذي يبلغ عددهم أكثر من مليار ونصف مسلم، ولا يمكن يُحمل المسلمون بأوزار وشرور قلة قليلة متطرفة، فنحن كمسلمين لنا حقوق ألا تجرح مشاعرنا ولا تؤذى قيمنا قائلًا: كفى إيذاءً لنا، مؤكدًا أن ممارسة قيم الحرية والاستعلاء بها ضرب من ضروب التطرف إذا مست هذه الممارسات حقوق وقيم الآخرين.
وطالب الرئيس المسلمين بالعالم أجمع بأن يتأسوا ويتخلقوا بخلق سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إذا كانوا يحبونه حقًا، وأن يكون المسلم متقن لعمله صادق في كلامه وأن يحترم حقوق الآخرين.
وأضاف الرئيس: أننا في مصر نحترم إخواننا وأشقاءنا ونوفر لهم مساحة من الاحترام والتقدير والمحبة.
وطالب الرئيس المسلمين بالعالم أجمع أن يحترموا قيم المجتمعات التي يعيشوا فيها حتى إذا كان الآخرين لا يحترمون قيمنا ومبادئنا لأن ذلك من المروءة والخلق الحسن والتي سيكون لها السيادة في النهاية.
وتبادل الرئيس السيسى، برقيات التهنئة مع أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، ملوك ورؤساء الدول العربية والإسلامية بمناسبة حلول ذكرى المولد النبوى الشريف.
وأكد السفير بسام راضي المتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية أن الرئيس تفقد أيضا مجموعة الطرق والكباري بمحور متحف الحضارات بمنطقة مصر القديمة والذي يعتبر شريان الحياة بالمنطقة الجنوبية في القاهرة ضمن مكونات مشروع تطوير المنطقة التاريخية والتراثية بعين الصيرة وبحيرة عين الحياة.
وناقش الرئيس المهندسين والعاملين بعدد من تلك المواقع حول الموقف التنفيذي الإنشائي لتلك المشروعات، ومعدلات الإنجاز اليومي، وتوقيتات الانتهاء منها، حيث وجه الرئيس بالالتزام الدقيق بمعايير ومواصفات الطرق الحرة وتطبيقها خاصة بطريق الدائري الأوسطي ليكون بأوسع عرض ممكن وبدون تقاطعات مرورية وباستخدام الكباري والأنفاق ليساهم في إنهاء التكدس المروري وخفض زمن الرحلات وتقليل نسبة الحوادث حفاظًا على حياة وسلامة المواطنين، وكذلك الالتزام بالتوقيتات الزمنية الإنشائية المتفق عليها.
كما شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية، بالتجمع الخامس احتفال مصر بذكرى المولد النبوي الشريف، والذي نظمته وزارة الأوقاف، بحضور المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية الأسبق، والدكتور علي عبد العال رئيس مجلس النواب، والمستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ، والدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والدكتور شوقي علام مفتى الجمهورية، والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة وسفراء بعض الدول الإسلامية والعربية وقيادات الأزهر والأوقاف.
وقدم وزير الأوقاف هدية للرئيس عبارة عن كتابين من أحدث إصدارات الوزارة.
كما قام الرئيس خلال الاحتفال بتكريم عددًا من النماذج المشرفة من علماء الدين ممن أثروا الفكر الإسلامي في مجال العمل الدعوي وتقديرًا لما يقدمونه لخدمة الدين الإسلامي الحنيف.
وألقى الرئيس كلمة هنأ خلالها الشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية بذكرى المولد النبوي العطرة، متمنيًا لهم كل التوفيق والازدهار.
وأكد الرئيس السيسي أننا كمسلمين يجب أن نؤمن بكافة الديانات الأخرى والرسل جميعًا فهم مختارون من الله، لأن ذلك من كمال الإيمان.
وأضاف الرئيس أنه لا يجب إيذاء مشاعر المسلمين والذي يبلغ عددهم أكثر من مليار ونصف مسلم، ولا يمكن يُحمل المسلمون بأوزار وشرور قلة قليلة متطرفة، فنحن كمسلمين لنا حقوق ألا تجرح مشاعرنا ولا تؤذى قيمنا قائلًا: كفى إيذاءً لنا، مؤكدًا أن ممارسة قيم الحرية والاستعلاء بها ضرب من ضروب التطرف إذا مست هذه الممارسات حقوق وقيم الآخرين.
وطالب الرئيس المسلمين بالعالم أجمع بأن يتأسوا ويتخلقوا بخلق سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إذا كانوا يحبونه حقًا، وأن يكون المسلم متقن لعمله صادق في كلامه وأن يحترم حقوق الآخرين.
وأضاف الرئيس: أننا في مصر نحترم إخواننا وأشقاءنا ونوفر لهم مساحة من الاحترام والتقدير والمحبة.
وطالب الرئيس المسلمين بالعالم أجمع أن يحترموا قيم المجتمعات التي يعيشوا فيها حتى إذا كان الآخرين لا يحترمون قيمنا ومبادئنا لأن ذلك من المروءة والخلق الحسن والتي سيكون لها السيادة في النهاية.
وتبادل الرئيس السيسى، برقيات التهنئة مع أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، ملوك ورؤساء الدول العربية والإسلامية بمناسبة حلول ذكرى المولد النبوى الشريف.