الشرطة الفرنسية تتصدى لتظاهرة للأتراك في ديجون
استخدمت الشرطة الفرنسية الغاز المسيل للدموع، مساء أمس الخميس، ضد أفراد من الجالية التركية تظاهروا في مدينة ديجون في شرق فرنسا، وفق ما أعلنت سلطات المنطقة بعد يوم من تنظيم احتجاج مماثل قرب ليون.
وأوضحت المصادر نفسها ”كانت مجرد تظاهرة لا أكثر“، بعدما انتشرت مقاطع فيديو على ”تويتر“ تظهر عشرات المتظاهرين وهم يلوحون بالأعلام التركية ويهتفون ”الله أكبر“ وسط المدينة.
وفي المقاطع المصورة، يظهر المحتجون وهم يسيرون ويرفعون قبضاتهم قبل أن تبعدهم قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه المحطة.
ومساء أول أمس الأربعاء، تدخلت الشرطة لمنع ”عشرات“ من أفراد الجالية التركية من ”الاشتباك“ مع أرمن في ديسين- شاربيو وهي بلدة في ضواحي ليون تضم نصبا تذكاريا للإبادة الأرمينية، كما أعلنت إدارة رون.
وجاءت هذه التظاهرة بعد محاولة إغلاق طرق مدفوع في جنوب ليون من قبل ناشطين مؤيدين لأرمينيا بعد تجمع انتهى بأعمال عنف أدت إلى سقوط أربعة جرحى، أحدهم ضرب بمطرقة.
وتحدثت محافظة إيزير عن ”مجرد اشتباكات“ مع سائقي السيارات، لكن الصحف المحلية حمّلت الجالية التركية مسؤولية هذه المواجهات.
وكانت تظاهرات ليلية لمئات من أفراد الجالية الشيشانية في وسط ديجون هزت منتصف يونيو المدينة.
وجرت التظاهرات انتقاما لهجوم تعرض له أحد أفراد الجالية من قبل أعضاء في الجالية المغاربية على حد قولهم.
ونشرت صورا لأشخاص يلوحون بأسلحة بعضها مزيف وبعضها حقيقي.
وأوضحت المصادر نفسها ”كانت مجرد تظاهرة لا أكثر“، بعدما انتشرت مقاطع فيديو على ”تويتر“ تظهر عشرات المتظاهرين وهم يلوحون بالأعلام التركية ويهتفون ”الله أكبر“ وسط المدينة.
استخدمت الشرطة الفرنسية الغاز المسيل للدموع ضد أفراد من الجالية التركية تظاهروا في مدينة ديجون، بعد يوم من احتجاج مماثل قرب ليون، فيما أظهرت المشاهد عشرات المتظاهرين وهم يلوحون بالأعلام التركية ويهتفون ”الله أكبر“https://t.co/fZjik3NI00#إرم_نيوز #Dijon #Turcs #AllahAkbar pic.twitter.com/x5T2aOo1OZ— إرم نيوز (@EremNews) October 30, 2020
وفي المقاطع المصورة، يظهر المحتجون وهم يسيرون ويرفعون قبضاتهم قبل أن تبعدهم قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه المحطة.
ومساء أول أمس الأربعاء، تدخلت الشرطة لمنع ”عشرات“ من أفراد الجالية التركية من ”الاشتباك“ مع أرمن في ديسين- شاربيو وهي بلدة في ضواحي ليون تضم نصبا تذكاريا للإبادة الأرمينية، كما أعلنت إدارة رون.
وجاءت هذه التظاهرة بعد محاولة إغلاق طرق مدفوع في جنوب ليون من قبل ناشطين مؤيدين لأرمينيا بعد تجمع انتهى بأعمال عنف أدت إلى سقوط أربعة جرحى، أحدهم ضرب بمطرقة.
وتحدثت محافظة إيزير عن ”مجرد اشتباكات“ مع سائقي السيارات، لكن الصحف المحلية حمّلت الجالية التركية مسؤولية هذه المواجهات.
وكانت تظاهرات ليلية لمئات من أفراد الجالية الشيشانية في وسط ديجون هزت منتصف يونيو المدينة.
وجرت التظاهرات انتقاما لهجوم تعرض له أحد أفراد الجالية من قبل أعضاء في الجالية المغاربية على حد قولهم.
ونشرت صورا لأشخاص يلوحون بأسلحة بعضها مزيف وبعضها حقيقي.