تونس تحقق في شبهة تورط أحد مواطنيها بهجوم نيس
فتح جهاز مكافحة الإرهاب في تونس، اليوم الخميس، تحقيقا في شبهة تورط تونسي في هجوم مدينة نيس الفرنسية، بحسب مصادر قضائية.
ونقلت رويترز عن المتحدث القضائي محسن الدالي أن القطب القضائي لمكافحة الإرهاب فتح تحقيقا عدليا في شبهة تورط تونسي في هجوم نيس الإرهابي.
وقالت مصادر فرنسية مطلعة إن منفذ اعتداء نيس هو مهاجر تونسي يبلغ من العمر 21 عاما، وجاء من إيطاليا، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
وأكدت المصادر أن منفذ الهجوم وصل إلى أوروبا من جزيرة لامبيدوسا الإيطالية نهاية سبتمبر ثم فرنسا مطلع أكتوبر.
وأزيح الستار عن هذه المعلومات بعد أقل من ساعة على تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بأن بلاده تعرضت لهجوم من شخص "إرهابي".
وتبين أن الشاب يدعى "إبراهيم"، ووصل نهاية الشهر الماضي إلى لامبيدوسا حيث وضعته السلطات الإيطالية في الحجر قبل أن يرغم على مغادرة الأراضي الإيطالية ويفرج عنه. ووصل إلى فرنسا مطلع الشهر الحالي.
وأعلنت فرنسا رفع درجة التأهب الأمني في أعقاب حادث الطعن في نيس جنوب شرق البلاد.
وأسفر حادث الطعن قرب كنيسة نوتردام، عن مصرع 3 أشخاص وإصابة آخرين بينهم حالة تم قطع رأسها لامرأة.
وتعيش جميع المناطق في فرنسا حالة إغلاق جراء تفشي فيروس كورونا الجديد، إذ يلتزم العديد من السكان ملازمة المنازل، عملاً بتعليمات حكومية.
ونقلت رويترز عن المتحدث القضائي محسن الدالي أن القطب القضائي لمكافحة الإرهاب فتح تحقيقا عدليا في شبهة تورط تونسي في هجوم نيس الإرهابي.
وقالت مصادر فرنسية مطلعة إن منفذ اعتداء نيس هو مهاجر تونسي يبلغ من العمر 21 عاما، وجاء من إيطاليا، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
وأكدت المصادر أن منفذ الهجوم وصل إلى أوروبا من جزيرة لامبيدوسا الإيطالية نهاية سبتمبر ثم فرنسا مطلع أكتوبر.
وأزيح الستار عن هذه المعلومات بعد أقل من ساعة على تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بأن بلاده تعرضت لهجوم من شخص "إرهابي".
وتبين أن الشاب يدعى "إبراهيم"، ووصل نهاية الشهر الماضي إلى لامبيدوسا حيث وضعته السلطات الإيطالية في الحجر قبل أن يرغم على مغادرة الأراضي الإيطالية ويفرج عنه. ووصل إلى فرنسا مطلع الشهر الحالي.
وأعلنت فرنسا رفع درجة التأهب الأمني في أعقاب حادث الطعن في نيس جنوب شرق البلاد.
وأسفر حادث الطعن قرب كنيسة نوتردام، عن مصرع 3 أشخاص وإصابة آخرين بينهم حالة تم قطع رأسها لامرأة.
وتعيش جميع المناطق في فرنسا حالة إغلاق جراء تفشي فيروس كورونا الجديد، إذ يلتزم العديد من السكان ملازمة المنازل، عملاً بتعليمات حكومية.