المجلس الفرنسى للديانة الإسلامية: مسئولية الهجمات تقع على المحرضين
أكد المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية مساء اليوم الخميس أن مسؤولية الهجمات الإرهابية تقع على عاتق المحرضين، وذلك وفقا لشبكة «العربية» الإخبارية.
وقال المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية إن مسلمى فرنسا ليسوا مضطهدين بل مواطنين كاملين.
يشار إلي أنه بعد ساعات قليلة من هجوم مدينة نيس الفرنسية الذي أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين، وصل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون إلى موقع الحدث ليلقى كلمة للفرنسين على أثر الحادث.
وتعهد ماكرون، بنشر مزيدا من القوات في البلاد، لتعزيز الأمن، بعد هجوم بسكين استهدف كنيسة في مدينة نيس، جنوب شرقي البلاد.
ووصف ماكرون الهجوم على كنيسة نوتردام في نيس بـ"الهجوم الإرهابي الإسلامي"، مضيفا أنه إذا تعرضنا لهجوم فهذا بسبب قيمنا الخاصة بالحرية ورغبتنا في عدم الرضوخ للإرهاب.
وقال ماكرون إن هذه القوات ستنتشر لتعزيز حماية المواقع الهامة ومنها أماكن العبادة والمدارس.
وأوضح أنه تقرر نشر أكثر من ضعف عدد الجنود المنتشرين حاليا للحماية من الهجمات إلى سبعة آلاف بعد هجوم الكنيسة.
وينتشر حاليا نحو 3 آلاف جندي لحماية المواقع الهامة في فرنسا، التي باتت في أقصى درجات التأهب.
وقال المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية إن مسلمى فرنسا ليسوا مضطهدين بل مواطنين كاملين.
يشار إلي أنه بعد ساعات قليلة من هجوم مدينة نيس الفرنسية الذي أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين، وصل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون إلى موقع الحدث ليلقى كلمة للفرنسين على أثر الحادث.
وتعهد ماكرون، بنشر مزيدا من القوات في البلاد، لتعزيز الأمن، بعد هجوم بسكين استهدف كنيسة في مدينة نيس، جنوب شرقي البلاد.
ووصف ماكرون الهجوم على كنيسة نوتردام في نيس بـ"الهجوم الإرهابي الإسلامي"، مضيفا أنه إذا تعرضنا لهجوم فهذا بسبب قيمنا الخاصة بالحرية ورغبتنا في عدم الرضوخ للإرهاب.
وقال ماكرون إن هذه القوات ستنتشر لتعزيز حماية المواقع الهامة ومنها أماكن العبادة والمدارس.
وأوضح أنه تقرر نشر أكثر من ضعف عدد الجنود المنتشرين حاليا للحماية من الهجمات إلى سبعة آلاف بعد هجوم الكنيسة.
وينتشر حاليا نحو 3 آلاف جندي لحماية المواقع الهامة في فرنسا، التي باتت في أقصى درجات التأهب.