عاشق سارح في الملكوت.. كل مولد «درويشه حاضر»| صور
«والله ما طلعت شمسٌ ولا غربت/ إلا و حبّـك مقـرون بأنفاسـي/ ولا خلوتُ إلى قوم أحدّثهــم/ إلا وأنت حديثي بين جُلّاســي».. قلب الدرويش ينطق بالمحبة قبل لسانه.. تتدفق في روحه مشاعر العشق كتائه وجد طريقه بعد رحلة طويلة من التخبط والضياع، والعشق الصوفي لـ«الولي» لا يشترط إلا المحبة، فالقرب غير مطلوب، والبعد غير مرغوب، والمحبة والهيام هما الطريقة والوسيلة للتعبير عن الذوبان في عشق «صاحب المقام».
على غير عادة بقية الشعوب الإسلامية، تتميز علاقة المسلم المصري بـ«الولي» بحالة من الود والثقة و«الونس»، فلا عجب أن تجد أحدهم يمسك بقضبان المقام يبكي قهرًا من ظلم وقع عليه في الدنيا، طالبًا «كرامة صاحب المقام» لإزاحة الغمة، ومن الطبيعي أن تجد أحدهم متشحًا بالأخضر - لون الحياة- سارحًا في ملكوته الخالق، متمتًا بأدعية وكلمات وأبيات شعر حفظها عن «ظهر قلب» محبة لـ«سيدنا الولي»، ورغبة في التعبير ولو عن قليل من محبته له.
علاقة المصريين بأولياء الله الصالحين، إلى جانب ما بها من «ونس»، تحميل في طياتها ما يُعرف بـ«العشم»، فكم من صاحب طلب تجده يقف داعيًا الله وعزوجل، في مقام أحد أوليائه الصالحين، طالبًا «العون والمدد»، وكم من صاحب أزمة يروي تفاصيل «كرامة الولي» التي أنهت أزمته.. والتاريخ الشعبي المصري يحمل العديد والعديد من هذه الروايات التى ترقي في بعض الأحيان إلى مرتبة الأسطورة.
عائلة تنظر من بلكونة منزلهم المطل على احتفالات مولد الحسين.
مشاهدة مولد الحسين من المنزل فى تجمع عائلى.
رجل يقرأ الفاتحة امام مقام سيدى عبدالرحمن الحسينى
انعكاس لصورة احد مريدى مولد الحسين فى المرآة.
من امام مسجد السيدة نفيسة.
بورتريه لرجل وزوجته من مولد السيدة سكينة.
احد مريدى مولد السيدة سكينة يقوم بالقاء التواشيح الدينية من خلال المرور ولف الشوارع.
بورتريه ل ٣ اطفال من مريدى مولد السيدة نفيسة
سيدة وابنتها من امام منزلهم بالمقابر بمولد السيدة نفيسة
بورتريه لاحد سكان منطقة المقابر المحيطة بمسجد السيدة نفيسة
بورتريه لاحد مريدى مولد الحسين.
بورتريه لرجل وعائلته من سكان منطقة الحسين
سيدة تقوم بتأدية الرقص الصوفى من مولد السيدة سكينة
على غير عادة بقية الشعوب الإسلامية، تتميز علاقة المسلم المصري بـ«الولي» بحالة من الود والثقة و«الونس»، فلا عجب أن تجد أحدهم يمسك بقضبان المقام يبكي قهرًا من ظلم وقع عليه في الدنيا، طالبًا «كرامة صاحب المقام» لإزاحة الغمة، ومن الطبيعي أن تجد أحدهم متشحًا بالأخضر - لون الحياة- سارحًا في ملكوته الخالق، متمتًا بأدعية وكلمات وأبيات شعر حفظها عن «ظهر قلب» محبة لـ«سيدنا الولي»، ورغبة في التعبير ولو عن قليل من محبته له.
علاقة المصريين بأولياء الله الصالحين، إلى جانب ما بها من «ونس»، تحميل في طياتها ما يُعرف بـ«العشم»، فكم من صاحب طلب تجده يقف داعيًا الله وعزوجل، في مقام أحد أوليائه الصالحين، طالبًا «العون والمدد»، وكم من صاحب أزمة يروي تفاصيل «كرامة الولي» التي أنهت أزمته.. والتاريخ الشعبي المصري يحمل العديد والعديد من هذه الروايات التى ترقي في بعض الأحيان إلى مرتبة الأسطورة.
عائلة تنظر من بلكونة منزلهم المطل على احتفالات مولد الحسين.
مشاهدة مولد الحسين من المنزل فى تجمع عائلى.
رجل يقرأ الفاتحة امام مقام سيدى عبدالرحمن الحسينى
انعكاس لصورة احد مريدى مولد الحسين فى المرآة.
من امام مسجد السيدة نفيسة.
بورتريه لرجل وزوجته من مولد السيدة سكينة.
احد مريدى مولد السيدة سكينة يقوم بالقاء التواشيح الدينية من خلال المرور ولف الشوارع.
بورتريه ل ٣ اطفال من مريدى مولد السيدة نفيسة
سيدة وابنتها من امام منزلهم بالمقابر بمولد السيدة نفيسة
بورتريه لاحد سكان منطقة المقابر المحيطة بمسجد السيدة نفيسة
بورتريه لاحد مريدى مولد الحسين.
بورتريه لرجل وعائلته من سكان منطقة الحسين
سيدة تقوم بتأدية الرقص الصوفى من مولد السيدة سكينة