الصناعات الغذائية: عقد جلسات توعية حول التشريعات المستحدثة بواسطة سلامة الغذاء
أكد أشرف الجزايرلى رئيس غرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات، أن الغرفة قامت بإستضافة العديد من جلسات التوعية لقطاع الصناعات الغذائية حول التشريعات المستحدثة بواسطة هيئة سلامة الغذاء وكيفية التوافق معها وكذلك تقديم تدريبات جماعية وفردية حول الممارسات المثلى لسلامة الغذاء.
واشار الى ان جلسات التعارف تطرقت الى رفع الوعى بمتطلبات الهيئة من خلال شرح البنود الخاصة بقوائم الفحص التى يتم على أساسها اعتماد الهيئة للمنشأت فى القوائم البيضاء، و المشاركة فى اعداد القواعد الفنية الملزمة والاستراتيجيات التى تعدها الهيئة مثل نظم الرقابة على الواردات الغذائية وكذا المساهمة فى كافة النشاطات التى من شأنها دمج القطاع غير الرسمى فى الرسمى حتى لا يصبح خارج منظومة الغذاء المصرية.
وقال إنه سعياً لتيسير دور الهيئة، قد بادرت الغرفة كخطوة فريدة من نوعها بتقديم برامج تدريبية مكثفة للادارة الفنية بالغرفة لتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمين لنقلهما للصناعة ممثلة فى الأعضاء وخاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بالتنسيق مع مؤسسة لاندوليكس للتنمية الدولية من خلال مشروع "طيب" الممول من وزارة الزراعة الأمريكية والمنوط به رفع قدرات المفتشين بالهيئة القومية لسلامة الغذاء.
وأشار إلى استمرار الدور الرقابي الذي تقوم به الهيئة منذ ظهور فيروس كوفيد 19 من خلال تكثيف عدد زيارات المصانع فى مختلف المناطق، بهدف نشر الوعى بين مسؤولى سلامة الغذاء ومتداولى الغذاء، وحرص الهيئة على عدم انخفاض معدل الزيارات الرقابية التى يقوم بها ممثلو الهيئة لمنشآت الأغذية، مع مراعاة كل الإجراءات الاحترازية الموصى بها، فقد قامت الغرفة بتقديم الدعم المباشر للعاملين بالهيئة والتى تتطلب طبيعة عملهم التواجد والتحرك فى المواقع والمنافذ المختلفة واعطاء الأولوية القصوى للحفاظ على صحتهم وسلامتهم من خلال توفير مستلزمات الوقاية الشخصية وذلك بهدف رفع مستويات الوقاية وتقليل نسب الإصابة، وتم ذلك من خلال تحالف ثلاثي بين الغرفة والهيئة و صندوق تحيا مصر.
وقال إن الغرفة تسعى إلى استغلال كافة الإمكانيات والجهاز التنفيذي للغرفة الذي تم إعداده من أجل مساندة أعضاء الغرفة لبدء مشوار التوافق مع الاشتراطات التي اعتمدتها الهيئة.
واشار الى ان جلسات التعارف تطرقت الى رفع الوعى بمتطلبات الهيئة من خلال شرح البنود الخاصة بقوائم الفحص التى يتم على أساسها اعتماد الهيئة للمنشأت فى القوائم البيضاء، و المشاركة فى اعداد القواعد الفنية الملزمة والاستراتيجيات التى تعدها الهيئة مثل نظم الرقابة على الواردات الغذائية وكذا المساهمة فى كافة النشاطات التى من شأنها دمج القطاع غير الرسمى فى الرسمى حتى لا يصبح خارج منظومة الغذاء المصرية.
وقال إنه سعياً لتيسير دور الهيئة، قد بادرت الغرفة كخطوة فريدة من نوعها بتقديم برامج تدريبية مكثفة للادارة الفنية بالغرفة لتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمين لنقلهما للصناعة ممثلة فى الأعضاء وخاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بالتنسيق مع مؤسسة لاندوليكس للتنمية الدولية من خلال مشروع "طيب" الممول من وزارة الزراعة الأمريكية والمنوط به رفع قدرات المفتشين بالهيئة القومية لسلامة الغذاء.
وأشار إلى استمرار الدور الرقابي الذي تقوم به الهيئة منذ ظهور فيروس كوفيد 19 من خلال تكثيف عدد زيارات المصانع فى مختلف المناطق، بهدف نشر الوعى بين مسؤولى سلامة الغذاء ومتداولى الغذاء، وحرص الهيئة على عدم انخفاض معدل الزيارات الرقابية التى يقوم بها ممثلو الهيئة لمنشآت الأغذية، مع مراعاة كل الإجراءات الاحترازية الموصى بها، فقد قامت الغرفة بتقديم الدعم المباشر للعاملين بالهيئة والتى تتطلب طبيعة عملهم التواجد والتحرك فى المواقع والمنافذ المختلفة واعطاء الأولوية القصوى للحفاظ على صحتهم وسلامتهم من خلال توفير مستلزمات الوقاية الشخصية وذلك بهدف رفع مستويات الوقاية وتقليل نسب الإصابة، وتم ذلك من خلال تحالف ثلاثي بين الغرفة والهيئة و صندوق تحيا مصر.
وقال إن الغرفة تسعى إلى استغلال كافة الإمكانيات والجهاز التنفيذي للغرفة الذي تم إعداده من أجل مساندة أعضاء الغرفة لبدء مشوار التوافق مع الاشتراطات التي اعتمدتها الهيئة.
