تعليم الغربية عن إصابة ٥ معلمات بكورونا دون عزلهن: "حالة واحدة فقط وتم عزلها"
قال ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية اليوم، إنه بخصوص شكوى إحدى المعلمات بمدرسة علي محمد أحمد الإعدادية بنات التابعة لإدارة غرب التعليمية بأن هناك 5 إصابات بين زملائها دون عزلهن، أنه لا يوجد إلا معلمة واحدة أبلغت منذ حوالى ٨ أيام بأنها مريضة وهي حاليا فى العزل المنزلى.
وأضاف وكيل الوزارة أن المعلمة الشاكية ستتوجه إلى مجمع التأمين الصحى اليوم لتوقيع الكشف عليها وإعطائها الإجازة اللازمة وتابع : المدرسة لا يوجد بها سوى ذلك مع اتخاذ كافة إجراءات التطهير بالمدرسة .
وكانت حالة من الفزع والتوتر سادت بين أولياء الأمور والعاملين بمدرسة علي محمد أحمد الإعدادية بنات التابعة لإدارة غرب التعليمية بعد أنباء عن إصابة 5 من المعلمات بالمدرسة.
فيما قالت "ع. م" معلمة اقتصاد منزلي من المصابات أنها من أوائل من أصيبوا بكورونا ولكن واجهت العديد من المشاكل في الحصول على إجازة والعزل بعيدا عن العمل وقالت إن كل الأشعة والتقارير أثبتت بإصابتها ولم يتم عزلها.
وأضافت المعلمة أن هناك 5 حالات أخرى منهم معلمة عربي ومعلمة موسيقي ونجلة وكيلة المدرسة ضمن المصابات دون التحرك من الادارة التعليمية وعدم موافقة التامين الصحي على إجازات للعزل بالمنزل.
وناشدت جموع المعلمين بالمدرسة متابعة الحالات وعزلهم مع التطهير الدوري خوفا على الطالبات من العدوى والإصابة لاستمرار العملية التعليمية وانتظامها.
وأضاف وكيل الوزارة أن المعلمة الشاكية ستتوجه إلى مجمع التأمين الصحى اليوم لتوقيع الكشف عليها وإعطائها الإجازة اللازمة وتابع : المدرسة لا يوجد بها سوى ذلك مع اتخاذ كافة إجراءات التطهير بالمدرسة .
وكانت حالة من الفزع والتوتر سادت بين أولياء الأمور والعاملين بمدرسة علي محمد أحمد الإعدادية بنات التابعة لإدارة غرب التعليمية بعد أنباء عن إصابة 5 من المعلمات بالمدرسة.
فيما قالت "ع. م" معلمة اقتصاد منزلي من المصابات أنها من أوائل من أصيبوا بكورونا ولكن واجهت العديد من المشاكل في الحصول على إجازة والعزل بعيدا عن العمل وقالت إن كل الأشعة والتقارير أثبتت بإصابتها ولم يتم عزلها.
وأضافت المعلمة أن هناك 5 حالات أخرى منهم معلمة عربي ومعلمة موسيقي ونجلة وكيلة المدرسة ضمن المصابات دون التحرك من الادارة التعليمية وعدم موافقة التامين الصحي على إجازات للعزل بالمنزل.
وناشدت جموع المعلمين بالمدرسة متابعة الحالات وعزلهم مع التطهير الدوري خوفا على الطالبات من العدوى والإصابة لاستمرار العملية التعليمية وانتظامها.