لأول مرة.. جامعة بنها في الترتيب ٢٠١ عالميا بتصنيف التايمز البريطاني للموضوعات لعام ٢٠٢١
حققت جامعة بنها إنجازا جديدا وتميزا لأول مرة بمركز متقدم فى تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي للموضوعات في مجال علوم الحاسب لتحتل الترتيب في الفئة ٢٠١-٢٥٠ عالميا.
وأعرب الدكتور جمال السعيد رئيس جامعة بنها عن سعادته بهذا الإنجاز الذي يتحقق لأول مرة لجامعة بنها في هذا التخصص، موجها التهنئة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين في تخصص علوم الحاسب بكليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي وكليات الهندسة والعلوم بالجامعة على ما حققته الجامعة من تقدم فى التصنيف الجديد متمنيا المزيد من التقدم في التصنيفات العالمية المختلفة التي تستهدفها الجامعة.
وأشار السعيد إلى أن تقدم ترتيب الجامعة في التصنيفات العالمية يأتي في إطار سياسة جامعة بنها لتحسين مخرجاتها البحثية، ورفع وبناء قدرات شباب الباحثين العلمية والبحثية.
من جانبه قال الدكتور ناصر الجيزاوي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث إن جامعة بنها في إصدار تصنيف التايمز لهذا العام تظهر في خمس تخصصات علمية فإلي جانب الترتيب الذي احتلته الجامعة في مجال علوم الحاسب الآلي احتلت الجامعة أيضا.
الترتيب العالمي التالي في الفئة ٦٠١-٨٠٠ في مجال علوم الحياة واحتلت الترتيب +600 في مجال العلوم الطبية الإكلينيكية والعلوم الصحية واحتلت الترتيب ٤٠١-٥٠٠ في العلوم الهندسية والتكنولوجية واخيرا احتلت الترتيب ٦٠١-٨٠٠ ايضا في علوم الفيزياء .
وأضاف الجيزاوي أن تصنيف التايمز البريطاني يعتمد علي 5 معايير تشتمل 13 مؤشر وهي الاستشهادات العلمية والتأثير البحثي للجامعة وعدد وسمعة الأبحاث والدخل العائد منها بالإضافة إلى البيئة التعليمية و نتائج استبيانات شركة تومسون رويترز لقياس السمعة البحثية والتعليمية للجامعات بمشاركة 20000 باحث وعالم.
كما يتم حساب عدد شهادات الدكتوراه الممنوحة من قبل الجامعة مع الأخذ بعين الاعتبار عدد أعضاء الهيئة التدريسية وكذا تنوع التخصصات في الجامعة ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة ونسبة طلبة الدراسات العليا إلى طلبة البكالوريوس التي تعكس نشاط البيئة البحثية في الجامعة ودخل وميزانية الجامعة.
وإن تصنيف العلوم الفيزيائية يسلط الضوء على الجامعات الرائدة في الرياضيات والإحصاء والفيزياء وعلم الفلك والكيمياء والجيولوجيا والبيئة وعلوم الأرض في حين يسلط تصنيف علوم الحياة الضوء على الجامعات الرائدة في مجالات الزراعة والعلوم البيولوجية والعلوم البيطرية كما يسلط تصنيف العلوم السريرية وقبل السريرية والصحية على الجامعات الرائدة في مجالات الطب وغيرها من الموضوعات الصحية.
وأعرب الدكتور جمال السعيد رئيس جامعة بنها عن سعادته بهذا الإنجاز الذي يتحقق لأول مرة لجامعة بنها في هذا التخصص، موجها التهنئة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين في تخصص علوم الحاسب بكليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي وكليات الهندسة والعلوم بالجامعة على ما حققته الجامعة من تقدم فى التصنيف الجديد متمنيا المزيد من التقدم في التصنيفات العالمية المختلفة التي تستهدفها الجامعة.
وأشار السعيد إلى أن تقدم ترتيب الجامعة في التصنيفات العالمية يأتي في إطار سياسة جامعة بنها لتحسين مخرجاتها البحثية، ورفع وبناء قدرات شباب الباحثين العلمية والبحثية.
من جانبه قال الدكتور ناصر الجيزاوي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث إن جامعة بنها في إصدار تصنيف التايمز لهذا العام تظهر في خمس تخصصات علمية فإلي جانب الترتيب الذي احتلته الجامعة في مجال علوم الحاسب الآلي احتلت الجامعة أيضا.
الترتيب العالمي التالي في الفئة ٦٠١-٨٠٠ في مجال علوم الحياة واحتلت الترتيب +600 في مجال العلوم الطبية الإكلينيكية والعلوم الصحية واحتلت الترتيب ٤٠١-٥٠٠ في العلوم الهندسية والتكنولوجية واخيرا احتلت الترتيب ٦٠١-٨٠٠ ايضا في علوم الفيزياء .
وأضاف الجيزاوي أن تصنيف التايمز البريطاني يعتمد علي 5 معايير تشتمل 13 مؤشر وهي الاستشهادات العلمية والتأثير البحثي للجامعة وعدد وسمعة الأبحاث والدخل العائد منها بالإضافة إلى البيئة التعليمية و نتائج استبيانات شركة تومسون رويترز لقياس السمعة البحثية والتعليمية للجامعات بمشاركة 20000 باحث وعالم.
كما يتم حساب عدد شهادات الدكتوراه الممنوحة من قبل الجامعة مع الأخذ بعين الاعتبار عدد أعضاء الهيئة التدريسية وكذا تنوع التخصصات في الجامعة ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة ونسبة طلبة الدراسات العليا إلى طلبة البكالوريوس التي تعكس نشاط البيئة البحثية في الجامعة ودخل وميزانية الجامعة.
وإن تصنيف العلوم الفيزيائية يسلط الضوء على الجامعات الرائدة في الرياضيات والإحصاء والفيزياء وعلم الفلك والكيمياء والجيولوجيا والبيئة وعلوم الأرض في حين يسلط تصنيف علوم الحياة الضوء على الجامعات الرائدة في مجالات الزراعة والعلوم البيولوجية والعلوم البيطرية كما يسلط تصنيف العلوم السريرية وقبل السريرية والصحية على الجامعات الرائدة في مجالات الطب وغيرها من الموضوعات الصحية.