اليوم.. الفصل في تظلمات مرشحي المرحلة الأولى لانتخابات النواب على نتائج حصر الأصوات
تنتهي الهيئة الوطنية للانتخابات اليوم الأربعاء من فحص تظلمات بعض المرشحين لانتخابات مجلس النواب في مرحلتها الأولى، والذين تقدموا إلى اللجان العامة للانتخابات عقب إعلانها الحصر العددي للأصوات التي حصل عليها كل مرشح في الدوائر التي شهدت عملية الاقتراع في المرحلة الأولى داخل 14 محافظة.
وأوضحت الهيئة الوطنية للانتخابات أنها تصدر قرارها في التظلمات في موعد أقصاه 24 ساعة من تاريخ العرض عليها، لتحقيق السرعة في سير إجراءات العملية الانتخابية، على أن تراعي متطلبات النزاهة والحيدة بشأن عمليتي الاقتراع والفرز، وذلك وفقا لقانون تنظيم مباشرة الحقوق السياسية.
ومنح القانون للهيئة سلطة الفصل في موضوع التظلم إما برفضه أو بإلغاء كلي أو جزئي لانتخابات الدائرة محل التظلم، وذلك متى ثبت لها وجود عيب جوهري أثر في نزاهة أو مشروعية أي إجراء من إجراءات عمليتي الاقتراع والفرز، على نحو يترجح معه أن النتيجة النهائية للفرز لا تعبر بنزاهة عن الإرادة الحرة للناخبين أو أنه لولا هذا العيب لتغيرت النتيجة النهائية للانتخاب، وفي هذه الحالة تعلن عن مواعيد جديدة للانتخاب، وتخطر الهيئة مقدم التظلم بالقرار بموجب خطاب مسجل مصحوب بعلم الوصول خلال 24 ساعة من تاريخ صدور القرار في الانتخابات.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أنها لم ترصد أي شكاوى أو معوقات من شأنها التأثير على سير العملية الانتخابية خلال يومي الاقتراع، وأن غرفت العمليات المشكلة بالهيئة كانت تتواصل وتتلقى استفسارات كافة أطراف العملية الانتخابية والرد عليها في الحال.
وأجريت عملية التصويت على مدار يومي السبت والأحد الماضيين فى المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب في ١٠٢٤٠ لجنة فرعية بدوائر ١٤ محافظة بالنظام الفردي، وهي محافظات "الجيزة والفيوم وبني سويف والمنيا وأسيوط، الوادي الجديد وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان والبحر الأحمر والإسكندرية والبحيرة ومطروح".
وفي نظام القائمة أجريت الانتخابات بالنسبة إلى الدائرة الثانية شمال ووسط وجنوب الصعيد ومقرها مديرية أمن الجيزة، وتضم 11 محافظة (الجيزة والفيوم وبني سويف والمنيا وأسيوط والوادي الجديد وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان والبحر الأحمر)، وخُصص لها 100 مقعد، أيضًا في الدائرة الرابعة قطاع غرب الدلتا ومقرها مديرية أمن الإسكندرية، تضم 3 محافظات (الإسكندرية والبحيرة ومطروح)، وخُصص لها 42 مقعدًا .
وجاء ذلك تحت إشراف قضائي كامل وسط إجراءات احترازية مشددة للوقاية من انتشار فيروس كورونا، وتعقيم اللجان قبل وبعد التصويت وإلزام كافة أطراف العملية الانتخابية بارتداء الكمامات الطبية.
وأوضحت الهيئة الوطنية للانتخابات أنها تصدر قرارها في التظلمات في موعد أقصاه 24 ساعة من تاريخ العرض عليها، لتحقيق السرعة في سير إجراءات العملية الانتخابية، على أن تراعي متطلبات النزاهة والحيدة بشأن عمليتي الاقتراع والفرز، وذلك وفقا لقانون تنظيم مباشرة الحقوق السياسية.
ومنح القانون للهيئة سلطة الفصل في موضوع التظلم إما برفضه أو بإلغاء كلي أو جزئي لانتخابات الدائرة محل التظلم، وذلك متى ثبت لها وجود عيب جوهري أثر في نزاهة أو مشروعية أي إجراء من إجراءات عمليتي الاقتراع والفرز، على نحو يترجح معه أن النتيجة النهائية للفرز لا تعبر بنزاهة عن الإرادة الحرة للناخبين أو أنه لولا هذا العيب لتغيرت النتيجة النهائية للانتخاب، وفي هذه الحالة تعلن عن مواعيد جديدة للانتخاب، وتخطر الهيئة مقدم التظلم بالقرار بموجب خطاب مسجل مصحوب بعلم الوصول خلال 24 ساعة من تاريخ صدور القرار في الانتخابات.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أنها لم ترصد أي شكاوى أو معوقات من شأنها التأثير على سير العملية الانتخابية خلال يومي الاقتراع، وأن غرفت العمليات المشكلة بالهيئة كانت تتواصل وتتلقى استفسارات كافة أطراف العملية الانتخابية والرد عليها في الحال.
وأجريت عملية التصويت على مدار يومي السبت والأحد الماضيين فى المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب في ١٠٢٤٠ لجنة فرعية بدوائر ١٤ محافظة بالنظام الفردي، وهي محافظات "الجيزة والفيوم وبني سويف والمنيا وأسيوط، الوادي الجديد وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان والبحر الأحمر والإسكندرية والبحيرة ومطروح".
وفي نظام القائمة أجريت الانتخابات بالنسبة إلى الدائرة الثانية شمال ووسط وجنوب الصعيد ومقرها مديرية أمن الجيزة، وتضم 11 محافظة (الجيزة والفيوم وبني سويف والمنيا وأسيوط والوادي الجديد وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان والبحر الأحمر)، وخُصص لها 100 مقعد، أيضًا في الدائرة الرابعة قطاع غرب الدلتا ومقرها مديرية أمن الإسكندرية، تضم 3 محافظات (الإسكندرية والبحيرة ومطروح)، وخُصص لها 42 مقعدًا .
وجاء ذلك تحت إشراف قضائي كامل وسط إجراءات احترازية مشددة للوقاية من انتشار فيروس كورونا، وتعقيم اللجان قبل وبعد التصويت وإلزام كافة أطراف العملية الانتخابية بارتداء الكمامات الطبية.