مطلوب مدبرة منزل في القصر الملكي الإنجليزي.. شرط واحد للوظيفة
يبحث الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون عن مدبرة منزل للانضمام إلى الفريق في قصر كنسينجتون على أن يتوفر بالمتقدم شرطا أساسيا
بعد مدير وسائل التواصل الاجتماعي ومدير السفر ومديري العقارات، عادت العائلة المالكة البريطانية لتعيين موظفين لديها، ولكن هذه المرة، يبحث ويليام وكيت على مدبرة منزل جديدة ذات خبرة.
ويبدو أن عثور دوقا كامبرديج على موظفة تتولى مسؤولية تدبير المنزل، ليست بالمهمة السهلة، إذ حرصت الأسرة على التأكيد في الإعلان، الذي نُشر على موقع الوظائف الملكية الشاغرة، على أهمية قدرة عضو فريقها الجديد على "الحفاظ على السرية والتكتم".
وُصِفت الوظيفة المطلوبة بحسب بوابة العين الإخبارية بأنها "فرصة مثيرة"، لأنه من المتوقع أن تكون من مهام مدبرة المنزل الذي سيتم اختيارها، السفر مع العائلة عند الضرورة، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وبطبيعة الحال، سيتم النظر في طلبات أصحاب الخبرات السابقة في هذا القطاع، لأنه سيكون مطلوباً أيضاً تولي مسؤوليات عليا في غياب أولئك الذين موكل إليهم هذه المهمة حالياً.
ورغم عدم ذكر القائمة الموجودة على موقع الوظائف الشاغرة الملكية لمبلغ الراتب الذي سيتقاضاه المتقدمين في حالة الحصول على الوظيفة، فإن الإعلان يقول إن الراغبين في التقدم للعمل، يجب أن يكونوا قادرين على إدارة أعمالا متنوعة، وإظهار المبادرة، والرضى عن العمل بمرونة، وبالطبع الاحتفاظ بأقصى درجات التكتم.
كما يقول الإعلان: "هذه فرصة مثيرة للانضمام إلى فريق داعم وإيجابي.. ستستمتع بالعمل الجماعي".
ولا يحتاج المهتمون بالتقدم للوظيفة إلى خبرة أو مؤهل في اللغة الإنجليزية أو الرياضيات، كل ما عليهم أن يكونوا حريصين على مواجهة تحديات جديدة عند ظهورها وتطوير معارفهم ومهاراتهم.
مقدم الطلب الناجح، سيعيش في المقر الملكي، وسيكون هو المسؤول عن صيانة ورعاية مجموعة واسعة من التصميمات الداخلية، ويجب على الأشخاص الذين يأملون في الحصول على الوظيفة استكمال طلب على موقع وظائف The Royal Household بحلول 7 نوفمبر.
بعد مدير وسائل التواصل الاجتماعي ومدير السفر ومديري العقارات، عادت العائلة المالكة البريطانية لتعيين موظفين لديها، ولكن هذه المرة، يبحث ويليام وكيت على مدبرة منزل جديدة ذات خبرة.
ويبدو أن عثور دوقا كامبرديج على موظفة تتولى مسؤولية تدبير المنزل، ليست بالمهمة السهلة، إذ حرصت الأسرة على التأكيد في الإعلان، الذي نُشر على موقع الوظائف الملكية الشاغرة، على أهمية قدرة عضو فريقها الجديد على "الحفاظ على السرية والتكتم".
وُصِفت الوظيفة المطلوبة بحسب بوابة العين الإخبارية بأنها "فرصة مثيرة"، لأنه من المتوقع أن تكون من مهام مدبرة المنزل الذي سيتم اختيارها، السفر مع العائلة عند الضرورة، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وبطبيعة الحال، سيتم النظر في طلبات أصحاب الخبرات السابقة في هذا القطاع، لأنه سيكون مطلوباً أيضاً تولي مسؤوليات عليا في غياب أولئك الذين موكل إليهم هذه المهمة حالياً.
ورغم عدم ذكر القائمة الموجودة على موقع الوظائف الشاغرة الملكية لمبلغ الراتب الذي سيتقاضاه المتقدمين في حالة الحصول على الوظيفة، فإن الإعلان يقول إن الراغبين في التقدم للعمل، يجب أن يكونوا قادرين على إدارة أعمالا متنوعة، وإظهار المبادرة، والرضى عن العمل بمرونة، وبالطبع الاحتفاظ بأقصى درجات التكتم.
كما يقول الإعلان: "هذه فرصة مثيرة للانضمام إلى فريق داعم وإيجابي.. ستستمتع بالعمل الجماعي".
ولا يحتاج المهتمون بالتقدم للوظيفة إلى خبرة أو مؤهل في اللغة الإنجليزية أو الرياضيات، كل ما عليهم أن يكونوا حريصين على مواجهة تحديات جديدة عند ظهورها وتطوير معارفهم ومهاراتهم.
مقدم الطلب الناجح، سيعيش في المقر الملكي، وسيكون هو المسؤول عن صيانة ورعاية مجموعة واسعة من التصميمات الداخلية، ويجب على الأشخاص الذين يأملون في الحصول على الوظيفة استكمال طلب على موقع وظائف The Royal Household بحلول 7 نوفمبر.