استمرار حبس المتهمين بقتل زوج ابنتهم في الهرم
جددت نيابة الهرم حبس المتهمين بقتل عامل في الهرم ١٥ يوما على ذمة التحقيقات وذلك بعد وقوع مشاجرة نشبت بينهم أثناء جلسة صلح على إثرها تعدي المتهمان بالضرب على المجنى عليه بعد رفض طلبهما بدفع مبلغ مالى لنفقات زوجته وأبنائه.
ووقعت المشاجرة بين الطرفين ولفظ المجنى عليه أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود للوقوف على أسباب وملابسات الحادث وانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح .
وتلقى قسم شرطة الهرم بلاغا من الأهالى بنشوب مشاجرة وسقوط قتيل، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وتبين وجود جثة عامل يدعى "م. ح" ٤٠ عاما.
وتبين من التحريات أن المجنى عليه تشاجر مع شقيق زوجته ونجل عمها وتعديا عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وتمكنت القوات من ضبط المتهمين، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وقالا خلال التحقيق معهما : "مكناش نقصد نقتله، وتعدينا عليه بالضرب مستحملش ومات في إيدينا، لأنه مريض قلب".
وأضاف المتهمان، أن المجنى عليه قد نشبت بينه وبين زوجته خلافات زوجية بسبب مصروف البيت على أثرها تركت المنزل وذهبت إلى منزل أسرتها، وتركها المجنى عليه عدة أشهر دون إرسال نفقات لها ولأبنائه، واتصل المتهمان به عدةمرات وطلبوا منه إرسال مبلغ مالى للإنفاق على أبنائه ورفض.
وتابع المتهمان: «تدخل بعض الأقارب حتى يتم الصلح بين المجنى عليه وزوجته، واتفقوا على الجلوس معا للوصول إلى حل يرضى الطرفين، وأثناء جلسه الصلح نشبت بيننا مشادات كلامية ولم نصل لحل لفض النزاع، فطلبنا دفع مبلغ مالى نفقات لزوجته وأبنائه، ولكنه رفض».
وتعدى المتهمان على المجنى عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات، وأمرت النيابة بقراها المتقدم.
ووقعت المشاجرة بين الطرفين ولفظ المجنى عليه أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود للوقوف على أسباب وملابسات الحادث وانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح .
وتلقى قسم شرطة الهرم بلاغا من الأهالى بنشوب مشاجرة وسقوط قتيل، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وتبين وجود جثة عامل يدعى "م. ح" ٤٠ عاما.
وتبين من التحريات أن المجنى عليه تشاجر مع شقيق زوجته ونجل عمها وتعديا عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وتمكنت القوات من ضبط المتهمين، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وقالا خلال التحقيق معهما : "مكناش نقصد نقتله، وتعدينا عليه بالضرب مستحملش ومات في إيدينا، لأنه مريض قلب".
وأضاف المتهمان، أن المجنى عليه قد نشبت بينه وبين زوجته خلافات زوجية بسبب مصروف البيت على أثرها تركت المنزل وذهبت إلى منزل أسرتها، وتركها المجنى عليه عدة أشهر دون إرسال نفقات لها ولأبنائه، واتصل المتهمان به عدةمرات وطلبوا منه إرسال مبلغ مالى للإنفاق على أبنائه ورفض.
وتابع المتهمان: «تدخل بعض الأقارب حتى يتم الصلح بين المجنى عليه وزوجته، واتفقوا على الجلوس معا للوصول إلى حل يرضى الطرفين، وأثناء جلسه الصلح نشبت بيننا مشادات كلامية ولم نصل لحل لفض النزاع، فطلبنا دفع مبلغ مالى نفقات لزوجته وأبنائه، ولكنه رفض».
وتعدى المتهمان على المجنى عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات، وأمرت النيابة بقراها المتقدم.