٥ أسرار من حياة عزت الدوري حامل أسرار صدام حسين
أعلنت مواقع تابعة لحزب البعث العراقي أمس الإثنن،
وفاة عزت الدوري، القيادي البارز في الحزب الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس في عهد
صدام حسين.
ومن المتعارف عليه أن عزت الدوري مطلوب للسلطات العراقية،
وأُعلن في أكثر من مناسبة عن مقتله واعتقاله، لكنه كان في الغالب ينفي التصريحات التي تتحدث عن ذلك عبر تسجيلات صوتية.
وفيما يلي أبرز الأسرار عن عزت الدروي :
1- أعلن عن وفاته 10 مرات ويتم نفي هذه الشائعات وهذه هي المرة الـ11 التي يتم تأكيدها.
2- يحمل كمًا كبيرًا من أسرار العراق
الحديث وكان الرجل المحرك للأحداث في هذا البلد الجريح.
3- برز خلال التنظيم السري الذي أسفر عما
يسمى بانقلاب 17 يوليو 1968 على الرئيس العراقي الراحل عبد الرحمن عارف، ليتبوأ
بعده مراكز قيادية كعضوية مجلس قيادة الثورة، ووزير الزراعة، ورئيس المجلس الزراعي
الأعلى، وهي أعلى سلطة زراعية واقتصادية في البلاد.
4- حذر الأكراد من إثارة المتاعب لنظام
الحكم في بغداد آنذاك، مهدداً إياهم بتكرار "مجزرة حلبجة"، التي قيل إن
النظام العراقي استخدم فيها الأسلحة الكيمياوية ضد القرى الكردية آنذاك.
5- بعد سقوط النظام توارى
الدوري عن الأنظار، لكنه وجه العديد من التسجيلات الصوتية في فترات مختلفة، يحث
فيها على مقاتلة القوات الأمريكية وقوات الأمن العراقية، وكان يعرّف نفسه في هذه
التسجيلات بأنه "الأمين العام لحزب البعث"، خلفاً لصدام حسين بعد إعدام
وفاة عزت الدوري، القيادي البارز في الحزب الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس في عهد
صدام حسين.
ومن المتعارف عليه أن عزت الدوري مطلوب للسلطات العراقية،
وأُعلن في أكثر من مناسبة عن مقتله واعتقاله، لكنه كان في الغالب ينفي التصريحات التي تتحدث عن ذلك عبر تسجيلات صوتية.
وفيما يلي أبرز الأسرار عن عزت الدروي :
1- أعلن عن وفاته 10 مرات ويتم نفي هذه الشائعات وهذه هي المرة الـ11 التي يتم تأكيدها.
2- يحمل كمًا كبيرًا من أسرار العراق
الحديث وكان الرجل المحرك للأحداث في هذا البلد الجريح.
3- برز خلال التنظيم السري الذي أسفر عما
يسمى بانقلاب 17 يوليو 1968 على الرئيس العراقي الراحل عبد الرحمن عارف، ليتبوأ
بعده مراكز قيادية كعضوية مجلس قيادة الثورة، ووزير الزراعة، ورئيس المجلس الزراعي
الأعلى، وهي أعلى سلطة زراعية واقتصادية في البلاد.
4- حذر الأكراد من إثارة المتاعب لنظام
الحكم في بغداد آنذاك، مهدداً إياهم بتكرار "مجزرة حلبجة"، التي قيل إن
النظام العراقي استخدم فيها الأسلحة الكيمياوية ضد القرى الكردية آنذاك.
5- بعد سقوط النظام توارى
الدوري عن الأنظار، لكنه وجه العديد من التسجيلات الصوتية في فترات مختلفة، يحث
فيها على مقاتلة القوات الأمريكية وقوات الأمن العراقية، وكان يعرّف نفسه في هذه
التسجيلات بأنه "الأمين العام لحزب البعث"، خلفاً لصدام حسين بعد إعدام