التزام ضيوف مهرجان الجونة بالإجراءات الاحترازية للوقاية من كورونا | صور
شهدت أجواء مهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة والتي انطلقت في وقت دقيق وصعب وسط جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، إلتزاما كبيرا بالإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا، الفيروس الذي تسبب في وقف كافة الأنشطة السينمائية سواء عروض أفلام أو مهرجانات ومنها أكبر المهرجانات العالمية مثل مهرجان كان وغيرها من المهرجانات.
واستطاعت وزارة الصحة أن تجعل الدورة الرابعة من مهرجان الجونة دورة آمنة، بعدما تعاونت مع المهرجان في وضع قواعد صارمة للحفاظ على ضيوف المهرجان من الفيروس وهو الأمر الذي شهد التزاما كبيرا بين ضيوف المهرجان.
ويظهر الالتزام جليا داخل الأماكن المغلقة من ورش سينمائية ومحاضرات، حيث وضع المهرجان خطة للتباعد الاجتماعي إضافة إلى إلزام الحضور بالكمامات.
وحرصت وزارة الصحة على أن تكون المطهرات والكمامات متاحة للجميع في كافة الأماكن، إضافة إلى أجهزة قياس درجات الحرارة المنتشرة عند مداخل ومخارج القاعات وأماكن التجمعات التي يحتشد أمامها جمهور المهرجان.
وفي الوقت الذي نادي البعض بتوقف الحياة وإلغاء المهرجانات وقف مهرجان الجونة صامدا أمام كافة التحديات مستعينا بوزارة الصحة التي لم تبخل أبدا بأي جهد من أجل جعل الدورة الرابعة من المهرجان دورة آمنة.
وتشهد قاعات أوديماكس والتي خصصها المهرجان للمحاضرات والورش، التزاما كبيرا وهو ما ظهر بشكل واضح في ندوة تمكين المرأة والتي حضرها العديد من السيدات الرائدات في مجال صناعة السينما.
ورغم الحضور الكثيف إلا أن الكمامة كانت عنوانا للحضور، إضافة إلي أجواء المهرجان خارج القاعات والتي إلتزم فيها العديد من الضيوف بالكمامات رغم أنها في أماكن مفتوحة، إضافة لتواجد سيارات الأسعاف والوحدات المتنقلة المتواجدة بالساحات والاماكن العامة لتلبية الاحتياجات الصحية لأي شخص.
واستطاعت وزارة الصحة أن تجعل الدورة الرابعة من مهرجان الجونة دورة آمنة، بعدما تعاونت مع المهرجان في وضع قواعد صارمة للحفاظ على ضيوف المهرجان من الفيروس وهو الأمر الذي شهد التزاما كبيرا بين ضيوف المهرجان.
ويظهر الالتزام جليا داخل الأماكن المغلقة من ورش سينمائية ومحاضرات، حيث وضع المهرجان خطة للتباعد الاجتماعي إضافة إلى إلزام الحضور بالكمامات.
وحرصت وزارة الصحة على أن تكون المطهرات والكمامات متاحة للجميع في كافة الأماكن، إضافة إلى أجهزة قياس درجات الحرارة المنتشرة عند مداخل ومخارج القاعات وأماكن التجمعات التي يحتشد أمامها جمهور المهرجان.
وفي الوقت الذي نادي البعض بتوقف الحياة وإلغاء المهرجانات وقف مهرجان الجونة صامدا أمام كافة التحديات مستعينا بوزارة الصحة التي لم تبخل أبدا بأي جهد من أجل جعل الدورة الرابعة من المهرجان دورة آمنة.
وتشهد قاعات أوديماكس والتي خصصها المهرجان للمحاضرات والورش، التزاما كبيرا وهو ما ظهر بشكل واضح في ندوة تمكين المرأة والتي حضرها العديد من السيدات الرائدات في مجال صناعة السينما.
ورغم الحضور الكثيف إلا أن الكمامة كانت عنوانا للحضور، إضافة إلي أجواء المهرجان خارج القاعات والتي إلتزم فيها العديد من الضيوف بالكمامات رغم أنها في أماكن مفتوحة، إضافة لتواجد سيارات الأسعاف والوحدات المتنقلة المتواجدة بالساحات والاماكن العامة لتلبية الاحتياجات الصحية لأي شخص.