وزير النقل يبحث مع سفيري الدنمارك والنرويج التعاون المشترك
عقد الفريق مهندس كامل الوزير وزير النقل اجتماعاً مع كل من سفين أولينج سفير الدنمارك بالقاهرة ولينا ناتاشا ليند سفيرة النرويج بالقاهرة وذلك لبحث التعاون في مجال النقل البحري.
وتناول الاجتماع الثلاثي مناقشة الإجراءات الاحترازية التي تتخذها الحكومة المصرية في الموانئ المصرية الخاصة بشأن فيروس كورونا والتسهيلات الإجرائية التي يتم اتخاذها من الجانب المصري فيما يتعلق بتغيير أطقم السفن في الموانئ المصرية.
وأكد الوزير أن مصر تولي أهمية كبيرة لبروتوكولات المنظمة البحرية الدولية IMO التي تطرحها لصالح صناعة النقل البحري في ظل الظروف التي يمر بها العالم إثر تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد”كوفيد 19″ .
وأشار إلى أن وزارة النقل المصرية بالتنسيق مع وزارة الصحة قد اتخذت عدد من الاجراءات والتنسيقات الخاصة فيما يتعلق بنتائج اختبار ”كوفيد 19″ بما يتوافق مع قرارات مجلس الوزراء ومنظمة الصحة العالمية وبما يسهل عملية تغيير أطقم البحارة للسفن المختلفة.
وقال السفير الدنماركي إن مصر لديها كافة مقومات النجاح في مجال النقل البحري وأنه يشكر الجانب المصري على الإجراءات التي تم اتخاذها لتسهيل تغيير أطقم السفن .
وأضاف أن هناك اهتماما كبيرا من الشركات الدنماركية بضخ استثمارات في مصر وخاصة في مجال الموانئ البرية والجافة خاصة أن المناخ الاستثماري فيها مناخ واعد.
كما أعربت سفيرة النرويج عن اهتمام عدد من الشركات النرويجية بالتعاون مع الشركة المصرية في مجال النقل وخاصة في قطاع النقل البحري ومايرتبط به من أنظمة معلومات وتكنولوجبا مشيدة بالإجراءات التي يتخذها الجانب المصري لتسهيل تغيير أطقم السفن في ميناءي السويس وبورسعيد.
وفي ختام الاجتماع أكد وزير النقل أن هناك عددا كبيرا من الفرص الاستثمارية واعدة في مجال النقل التي يمكن أن تشكل نموذجا مثمراً للتعاون بين الشركات المصرية من جهة والشركات الدنماركية والنرويجية من جهة أخرى وان الجانب المصري يتطلع لمزيد من التعاون مع هذه الشركات في مختلف مجالات النقل.
وتناول الاجتماع الثلاثي مناقشة الإجراءات الاحترازية التي تتخذها الحكومة المصرية في الموانئ المصرية الخاصة بشأن فيروس كورونا والتسهيلات الإجرائية التي يتم اتخاذها من الجانب المصري فيما يتعلق بتغيير أطقم السفن في الموانئ المصرية.
وأكد الوزير أن مصر تولي أهمية كبيرة لبروتوكولات المنظمة البحرية الدولية IMO التي تطرحها لصالح صناعة النقل البحري في ظل الظروف التي يمر بها العالم إثر تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد”كوفيد 19″ .
وأشار إلى أن وزارة النقل المصرية بالتنسيق مع وزارة الصحة قد اتخذت عدد من الاجراءات والتنسيقات الخاصة فيما يتعلق بنتائج اختبار ”كوفيد 19″ بما يتوافق مع قرارات مجلس الوزراء ومنظمة الصحة العالمية وبما يسهل عملية تغيير أطقم البحارة للسفن المختلفة.
وقال السفير الدنماركي إن مصر لديها كافة مقومات النجاح في مجال النقل البحري وأنه يشكر الجانب المصري على الإجراءات التي تم اتخاذها لتسهيل تغيير أطقم السفن .
وأضاف أن هناك اهتماما كبيرا من الشركات الدنماركية بضخ استثمارات في مصر وخاصة في مجال الموانئ البرية والجافة خاصة أن المناخ الاستثماري فيها مناخ واعد.
كما أعربت سفيرة النرويج عن اهتمام عدد من الشركات النرويجية بالتعاون مع الشركة المصرية في مجال النقل وخاصة في قطاع النقل البحري ومايرتبط به من أنظمة معلومات وتكنولوجبا مشيدة بالإجراءات التي يتخذها الجانب المصري لتسهيل تغيير أطقم السفن في ميناءي السويس وبورسعيد.
وفي ختام الاجتماع أكد وزير النقل أن هناك عددا كبيرا من الفرص الاستثمارية واعدة في مجال النقل التي يمكن أن تشكل نموذجا مثمراً للتعاون بين الشركات المصرية من جهة والشركات الدنماركية والنرويجية من جهة أخرى وان الجانب المصري يتطلع لمزيد من التعاون مع هذه الشركات في مختلف مجالات النقل.