حبس المتهمين بقتل زوج ابنتهما في الهرم بجلسة صلح
أمرت نيابة الهرم بحبس المتهمين بقتل عامل "أهل زوجته" في الهرم بعد وقوع مشاجرة نشبت بينهما أثناء جلسة صلح على إثرها تعدى المتهمان بالضرب على المجني عليه بعد رفض طلبهم بدفع مبلغ مالي لنفقات زوجته وأبنائه.
وقعت المشاجرة بينهما ولفظ المجني عليه أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود للوقوف على أسباب وملابسات الحادث وانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح.
تلقى قسم شرطة الهرم بلاغا من الأهالي بنشوب مشاجرة وسقوط قتيل، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وتبين وجود جثة عامل يدعى "م. ح" ٤٠ عاما.
وتبين من التحريات أن المجنى عليه تشاجر مع شقيق زوجته ونجل عمها وتعديا عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وتمكنت القوات من ضبط المتهمين، بمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وقالا خلال التحقيق معهما: "ما كناش نقصد نقتله، وتعدينا عليه بالضرب ما استحملش ومات في إيدينا، لأنه مريض قلب".
وأضاف المتهمان، أن المجني عليه قد نشبت بينه وبين زوجته خلافات زوجيه بسبب مصروف البيت على أثرها تركت المنزل وذهبت إلى منزل أسرتها، وتركها المجنى عليه عدة أشهر دون إرسال نفقات لها ولأبنائه، واتصل المتهمان به عدة وطلبوا منه إرسال مبلغ مالي للإنفاق على أبنائه ورفض.
وتابع المتهمان: «تدخل بعض الأقارب حتى يتم الصلح بين المجنى عليه وزوجته، واتفقوا على الجلوس معا للوصول إلى حل يرضى الطرفين، وأثناء جلسه الصلح نشبت بيننا مشادات كلامية ولم نصل لحل لفض النزاع، فطلبنا دفع مبلغ مالي نفقات لزوجته وأبنائه، ولكنه رفض».
وتعدى المتهمان على المجنى عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات، وأمرت النيابة بقراها المتقدم.
وقعت المشاجرة بينهما ولفظ المجني عليه أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود للوقوف على أسباب وملابسات الحادث وانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة والتصريح بالدفن عقب الانتهاء من التشريح.
تلقى قسم شرطة الهرم بلاغا من الأهالي بنشوب مشاجرة وسقوط قتيل، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وتبين وجود جثة عامل يدعى "م. ح" ٤٠ عاما.
وتبين من التحريات أن المجنى عليه تشاجر مع شقيق زوجته ونجل عمها وتعديا عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وتمكنت القوات من ضبط المتهمين، بمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة، وقالا خلال التحقيق معهما: "ما كناش نقصد نقتله، وتعدينا عليه بالضرب ما استحملش ومات في إيدينا، لأنه مريض قلب".
وأضاف المتهمان، أن المجني عليه قد نشبت بينه وبين زوجته خلافات زوجيه بسبب مصروف البيت على أثرها تركت المنزل وذهبت إلى منزل أسرتها، وتركها المجنى عليه عدة أشهر دون إرسال نفقات لها ولأبنائه، واتصل المتهمان به عدة وطلبوا منه إرسال مبلغ مالي للإنفاق على أبنائه ورفض.
وتابع المتهمان: «تدخل بعض الأقارب حتى يتم الصلح بين المجنى عليه وزوجته، واتفقوا على الجلوس معا للوصول إلى حل يرضى الطرفين، وأثناء جلسه الصلح نشبت بيننا مشادات كلامية ولم نصل لحل لفض النزاع، فطلبنا دفع مبلغ مالي نفقات لزوجته وأبنائه، ولكنه رفض».
وتعدى المتهمان على المجنى عليه بالضرب المبرح حتى لفظ أنفاسه الأخيرة بين أيديهما، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات، وأمرت النيابة بقراها المتقدم.
