ضاحي خلفان: "خطاب الكراهية لماكرون يحمل الحقد على دين مليار ونصف المليار"
قال ضاحي خلفان، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، إن خطاب الكراهية الذي ألقاه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أصابه بالصدمة، واصفًا ماكرون بأنه يحمل الحقد على دين مليار ونصف المليار، الدين الإسلامي الذي يحمل كل معاني التسامح.
وكتب ضاحي خلفان تغريدة على تويتر: "صدمت لخطاب الكراهية الذي ألقاه الرئيس الفرنسي ماكرون قبل مدة..لم أتصور أن هذا القائد الشاب يحمل كل هذا الحقد على دين مليار ونصف المليار... دين يحمل كل معاني التسامح ..ولم أعلق حينها .."
وقال "كنت أظن أن أحقادا كهذه الأحقاد التي عبر عنها الرئيس الفرنسي زالت مع دخول العالم للقرن الحادي والعشرين، لكن للأسف رأيناها تخرج من أفواه من يزعمون ويتزعمون الحضارة الحديثة".
وأضاف "ينبغي ألا تكون ردود أفعالنا كردود أفعال ماكرون، الترفع من قيم الإسلام".
يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ربط بين مقتل المعلم الفرنسي صامويل باتي الذي قتل وقطع رأسه في أحد شوارع العاصمة باريس، وبين ما وصفه بالإرهاب الإسلامي، ولم تمر تصريحات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ما أثار غضب المسلمين في العالم.
وقال ماكرون خلال الحفل الذي أقيم في جامعة السوربون: "صمويل باتي قتل لأن الإسلاميين يريدون الاستحواذ على مستقبلنا ويعرفون أنهم لن يحصلوا على مرادهم بوجود أبطال مطمئني النفس مثله".
وأصر على ازدراء الدين الإسلامي قائلًا: "لن نتخلى عن الرسومات والكاريكاتيرات وإن تقهقر البعض، سنقدم كل الفرص التي يجب على الجمهورية أن تقدمها لشبابها دون تمييز وتهميش، سنواصل أيها المعلم مع كل الأساتذة والمعلمين في فرنسا، سنعلم التاريخ مجده وشقه المظلم وسنعلم الأدب والموسيقى والروح والفكر".
وكتب ضاحي خلفان تغريدة على تويتر: "صدمت لخطاب الكراهية الذي ألقاه الرئيس الفرنسي ماكرون قبل مدة..لم أتصور أن هذا القائد الشاب يحمل كل هذا الحقد على دين مليار ونصف المليار... دين يحمل كل معاني التسامح ..ولم أعلق حينها .."
وقال "كنت أظن أن أحقادا كهذه الأحقاد التي عبر عنها الرئيس الفرنسي زالت مع دخول العالم للقرن الحادي والعشرين، لكن للأسف رأيناها تخرج من أفواه من يزعمون ويتزعمون الحضارة الحديثة".
وأضاف "ينبغي ألا تكون ردود أفعالنا كردود أفعال ماكرون، الترفع من قيم الإسلام".
يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ربط بين مقتل المعلم الفرنسي صامويل باتي الذي قتل وقطع رأسه في أحد شوارع العاصمة باريس، وبين ما وصفه بالإرهاب الإسلامي، ولم تمر تصريحات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ما أثار غضب المسلمين في العالم.
وقال ماكرون خلال الحفل الذي أقيم في جامعة السوربون: "صمويل باتي قتل لأن الإسلاميين يريدون الاستحواذ على مستقبلنا ويعرفون أنهم لن يحصلوا على مرادهم بوجود أبطال مطمئني النفس مثله".
وأصر على ازدراء الدين الإسلامي قائلًا: "لن نتخلى عن الرسومات والكاريكاتيرات وإن تقهقر البعض، سنقدم كل الفرص التي يجب على الجمهورية أن تقدمها لشبابها دون تمييز وتهميش، سنواصل أيها المعلم مع كل الأساتذة والمعلمين في فرنسا، سنعلم التاريخ مجده وشقه المظلم وسنعلم الأدب والموسيقى والروح والفكر".