سميح ساويرس: مهرجان الجونة أكبر إثبات للعالم عن تحدي مصر لفيروس كورونا
قال رجل الأعمال سميح ساويرس مؤسس مدينة الجونة، إنه كان حريصا على إقامة الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي هذا العام وسط الظروف التي يمر بها العالم، حتى نثبت للعالم التحدي الكبير والسيطرة المحكمة في مصر على فيروس كورونا.
وأضاف سميح خلال حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي المقام حالياً أنه راقب بعض المهرجانات العالمية الأخرى هو وفريق عمل المهرجان، حتى يتأكد من صحة قرار إقامة الدورة الرابعة للجونة، حيث شجعته تجربة مهرجان فينسيا السينمائي الذي حقق نجاحا لا بأس به.
وأوضح سميح ساويرس أنه تم دعوة اكثر من 250 شخصية فنية من خارج مصر، ويعد ذلك ترويجا كبيرا للسياحة المصرية خاصة أن هؤلاء الاشخاص يروجون لمصر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتقام الدورة الرابعة من مهرجان الجونة السينمائي في الفترة من 23 حتى 31 أكتوبر الجاري، وسط إجراءات احترازية مشددة من جانب إدارة المهرجان للحفاظ على صحة الضيوف والإعلاميين والجمهور، وبحضور عدد كبير من صناع السينما في مصر والشرق الأوسط والعالم.
وتشهد الدورة الجديدة من المهرجان عرض مجموعة كبيرة من الأفلام المميزة التي نجحت إدارة المهرجان في جذبها، لعل أبرزها فيلم "الرجل الذي باع ظهره" والذي تشارك في بطولته النجمة العالمية الإيطالية مونيكا بيلوتشي والذي سيكون فيلم الإفتتاح.
كما تشهد الدورة الجديدة من المهرجان تكريم أربعة أسماء في عالم صناعة السينما، اثنين من مصر وهما الفنان خالد الصاوي ومهندس الديكور أنسي أبو سيف، والفنان المغربي سعيد تجماوي وأخيراً الفنان الفرنسي جيرارد ديبارديو.
وأضاف سميح خلال حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي المقام حالياً أنه راقب بعض المهرجانات العالمية الأخرى هو وفريق عمل المهرجان، حتى يتأكد من صحة قرار إقامة الدورة الرابعة للجونة، حيث شجعته تجربة مهرجان فينسيا السينمائي الذي حقق نجاحا لا بأس به.
وأوضح سميح ساويرس أنه تم دعوة اكثر من 250 شخصية فنية من خارج مصر، ويعد ذلك ترويجا كبيرا للسياحة المصرية خاصة أن هؤلاء الاشخاص يروجون لمصر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتقام الدورة الرابعة من مهرجان الجونة السينمائي في الفترة من 23 حتى 31 أكتوبر الجاري، وسط إجراءات احترازية مشددة من جانب إدارة المهرجان للحفاظ على صحة الضيوف والإعلاميين والجمهور، وبحضور عدد كبير من صناع السينما في مصر والشرق الأوسط والعالم.
وتشهد الدورة الجديدة من المهرجان عرض مجموعة كبيرة من الأفلام المميزة التي نجحت إدارة المهرجان في جذبها، لعل أبرزها فيلم "الرجل الذي باع ظهره" والذي تشارك في بطولته النجمة العالمية الإيطالية مونيكا بيلوتشي والذي سيكون فيلم الإفتتاح.
كما تشهد الدورة الجديدة من المهرجان تكريم أربعة أسماء في عالم صناعة السينما، اثنين من مصر وهما الفنان خالد الصاوي ومهندس الديكور أنسي أبو سيف، والفنان المغربي سعيد تجماوي وأخيراً الفنان الفرنسي جيرارد ديبارديو.