اليوم.. وزير الأوقاف يلقي خطبة الجمعة من الخرطوم
يلقي وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، خطبة الجمعة اليوم بمدينة الخرطوم بعد دعوته من ناصر الدين مفرح وزير الشئون الدينية والأوقاف بدولة السودان الشقيقة.
ومن المقرر أن تكون الخطبة عن نبي الرحمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، الذي أرسله ربه (عز وجل) رحمة للعالمين، للإنس والجن، للبشر والحجر، للحيوان والجماد، للعالمين أجمعين، حيث يقول الحق سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ".
كما يشارك وزير الأوقاف في المؤتمر الدولي الذي تعقده وزارة الشئون الدينية والأوقاف بجمهورية السودان الشقيقة غدًا السبت وبعد غد الأحد الموافقين ٢٤، ٢٥ أكتوبر تحت عنوان: "الإسلام والتجديد بين الأصل والعصر"، بما يعني ضرورة التجديد ومراعاة ظروف الواقع في ضوء الحفاظ على ثوابت الشرع الحنيف بفهم ثاقب مستنير.
وتأتي كلمة "جمعة" في الجلسة الافتتاحية العلمية تحت عنوان "حتمية التجديد" متسقة مع موضوع المؤتمر مؤكدة حتمية التجديد وضرورة فهم مقاصد النصوص ومراميها ومراعاة فقه الواقع والمتاح وترتيب الأولويات بعيدًا عن الجمود عند ظواهر النصوص ، مع الحفاظ على الثوابت الشرعية، في ضوء التفرقة الواضحة المستنيرة بين الثابت والمتغير، فإنزال الثابت منزلة المتغير هدم للثوابت، وإنزال المتغير منزلة الثابت عين الجمود والتشدد والخروج عن جادة الفهم الرشيد المستنير.
ومن المقرر أن تكون الخطبة عن نبي الرحمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، الذي أرسله ربه (عز وجل) رحمة للعالمين، للإنس والجن، للبشر والحجر، للحيوان والجماد، للعالمين أجمعين، حيث يقول الحق سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ".
كما يشارك وزير الأوقاف في المؤتمر الدولي الذي تعقده وزارة الشئون الدينية والأوقاف بجمهورية السودان الشقيقة غدًا السبت وبعد غد الأحد الموافقين ٢٤، ٢٥ أكتوبر تحت عنوان: "الإسلام والتجديد بين الأصل والعصر"، بما يعني ضرورة التجديد ومراعاة ظروف الواقع في ضوء الحفاظ على ثوابت الشرع الحنيف بفهم ثاقب مستنير.
وتأتي كلمة "جمعة" في الجلسة الافتتاحية العلمية تحت عنوان "حتمية التجديد" متسقة مع موضوع المؤتمر مؤكدة حتمية التجديد وضرورة فهم مقاصد النصوص ومراميها ومراعاة فقه الواقع والمتاح وترتيب الأولويات بعيدًا عن الجمود عند ظواهر النصوص ، مع الحفاظ على الثوابت الشرعية، في ضوء التفرقة الواضحة المستنيرة بين الثابت والمتغير، فإنزال الثابت منزلة المتغير هدم للثوابت، وإنزال المتغير منزلة الثابت عين الجمود والتشدد والخروج عن جادة الفهم الرشيد المستنير.