اجتماع موسع لمجابهة كورونا بمحافظة الشرقية
عقد الأستاذ الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، اجتماعًا مع الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة، والدكتور جمال سلامة مدير فرع هيئة التأمين الصحى بالشرقية والدكتور عبد الكريم العراقى مدير مستشفى الأحرار التعليمى ورمضان عبد الحميد وكيل أول وزارة التربية والتعليم والدكتور محمد السروى مدير المنطقة الأزهرية واللواء ماهر عمر مدير الإدارة العامة للمواقف والعقيد تامر مباشر وكيل إدارة مرور الشرقية.
ناقش الاجتماع آخر المستجدات والإجراءات الكفيلة لمجابهة ومحاصرة فيروس كورونا المستجد للحفاظ على صحة وسلامة الجميع، وذلك فى حضور سعد الفرماوى السكرتير العام واللواء السعيد عبد المعطى الخبير الوطنى للتنمية المحلية ومستشار المحافظ للمشروعات.
بدأ المحافظ الاجتماع بالتأكيد على ضرورة تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية المتخذة لمواجهة الأمراض والأوبئة واستمرار التنسيق والتكامل بين القطاعات الطبية المختلفة من مستشفيات جامعة الزقازيق ومستشفيات قطاع الصحة وهيئة التأمين الصحى ومستشفى الأحرار التعليمى ومرفق الإسعاف لتوفير أوجه الرعاية الصحية والعلاجية اللازمة لحالات الاشتباه بفيروس كورونا، وتطبيق البروتوكولات العلاجية طبقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة المصرية، وذلك للحد من انتشار الفيروس والتغلب عليه.
وخلال الاجتماع أكد محافظ الشرقية على ضرورة استمرار أعمال التطهير والتعقيم بالمستشفيات والمدارس والمعاهد والمواقف ودور العبادة والأسواق والمحال التجارية والمنشئات الصناعية والميادين العامة والبنوك وماكينات الصرافة وتوعية المواطنين بضرورة ارتداء الكمامة الواقية والابتعاد عن التجمعات والأماكن المزدحمة.
واطمأن المحافظ من وكيل وزارة الصحة على استعدادات المديرية للتعامل مع الموجه الثانية لفيروس كورونا تم التأكيد على توافر المستلزمات الطبية والأدوية العلاجية للتعامل مع الحالات المصابة، وكذلك التواجد الكافى للأطقم الطبية المدربة (الأساسية والاحتياطية) للتعامل مع المصابين وتطبيق بروتوكولات العلاج المحددة لمواجهة الفيروس والتغلب عليه والتعرف على كيفية مباشرة حالات العزل المنزلى ومدى استجابتها لتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية للتعامل مع الفيروس، وكذلك الأماكن المقترح تخصيصها لمستشفيات عزل خلال الفترة القادمة عند الحاجة إليها.
كما وجه المحافظ بعقد اجتماع عاجل يضم رؤساء المراكز والمدن والأحياء ومديرى الإدارات التعليمية والصحية لوضع خطة عمل لمواجهة الفيروس والحد من انتشاره والحفاظ على صحة وسلامة أبنائنا الطلاب داخل المدارس والمعاهد الأزهرية مؤكدا على ضرورة الاستمرار فى تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من انتشار الفيروس لضمان استمرار العملية التعليمية والاهتمام بأعمال النظافة الشخصية وغسل الأيدى بالماء والصابون ومنع التكدسات داخل الفصول الدراسية أو أمام المدارس.
المحافظ أكد على وكيل إداره المرور بالتفتيش المستمر على وسائل نقل العمال خاصة التابعة للمناطق الصناعية كالعاشر من رمضان والصالحين الجديدة ومنطقتى بلبيس الصناعية والزوامل ومراجعه تطهير الأتوبيسات قبل ركوب وبعد نزول العمال منها والتزام الجميع بالكمامة وتخفيض الأعداد المصرح لها بركوب الأتوبيسات إلى ٥٠٪ ومراجعه تنفيذ التباعد الاجتماعى داخل وسائل نقل العمال وترك المسافات البينيه المحددة من قبل.
كما شدد المحافظ على مدير الإدارة العامة للمواقف بإلزام أصحاب السيارات بتعقيم سياراتهم وعدم السماح بتسييرها إلا بعد ارتداء السائق والركاب الكمامة الواقية وذلك حرصا على صحة وسلامة المواطنين وتنفيذا للإجراءات الاحترازية والوقائية التى اتخذتها الدولة لمواجهة الفيروس والحد من انتشاره موجها بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور بتكثيف الحملات المفاجئة على سائقى سيارات الأجرة والمواقف العمومية للتأكد من التزام السائقين والركاب بارتداء الكمامة وتفعيل قرار تحصيل الغرامة فى حالة المخالفة ووضع ملصقات إرشاديه وتوعوية بجميع الإجراءات الصحية والوقائية المطلوب اتباعها ولصقها داخل وخارج جميع وسائل النقل.
أكد المحافظ على ضرورة التنسيق بين مديريات (الصحة والتضامن الاجتماعى والأوقاف والطب البيطرى والسكك الحديديه و(الأوقاف والكنيسه) لتنظيم حملات توعية بمختلف قرى ومراكز ومدن المحافظة للمواطنين لتعريفهم بالفيروس وأعراضه وطرق الوقاية منه والتشديد على الاهتمام بالنظافة الشخصية والالتزام بارتداء الكمامة الواقية،
مشددًا على ضرورة متابعة الأسواق والمحال التجارية وقاعات الأفراح والمساجد والكنائس وعربات القطارات للتأكد من التزام المواطنين بتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية على أن تتخذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين وفى نهاية الاجتماع طالب المحافظ كل جهة بإعداد تقارير مفصلة عن الإجراءات التى ستتخذها خلال الفترة القادمة لمواجهة الفيروس وكيفية التعامل مع الحالات المصابة والمخالطة، والإجراءات الوقائية للحد من انتشاره.
كما قال المحافظ. من المهم إن يكون مبدأ الوقاية خير من العلاج واتباع الإرشادات واتخاذ الاحتياطات الشخصية والجماعيه أسلوب للحياه لدينا جميعًا والذى من شأنه الحفاظ على الجميع وتقليل فرص الإصابة بجميع الأمراض المعدية وتحجيم انتشار المرض.
ناقش الاجتماع آخر المستجدات والإجراءات الكفيلة لمجابهة ومحاصرة فيروس كورونا المستجد للحفاظ على صحة وسلامة الجميع، وذلك فى حضور سعد الفرماوى السكرتير العام واللواء السعيد عبد المعطى الخبير الوطنى للتنمية المحلية ومستشار المحافظ للمشروعات.
بدأ المحافظ الاجتماع بالتأكيد على ضرورة تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية المتخذة لمواجهة الأمراض والأوبئة واستمرار التنسيق والتكامل بين القطاعات الطبية المختلفة من مستشفيات جامعة الزقازيق ومستشفيات قطاع الصحة وهيئة التأمين الصحى ومستشفى الأحرار التعليمى ومرفق الإسعاف لتوفير أوجه الرعاية الصحية والعلاجية اللازمة لحالات الاشتباه بفيروس كورونا، وتطبيق البروتوكولات العلاجية طبقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة المصرية، وذلك للحد من انتشار الفيروس والتغلب عليه.
وخلال الاجتماع أكد محافظ الشرقية على ضرورة استمرار أعمال التطهير والتعقيم بالمستشفيات والمدارس والمعاهد والمواقف ودور العبادة والأسواق والمحال التجارية والمنشئات الصناعية والميادين العامة والبنوك وماكينات الصرافة وتوعية المواطنين بضرورة ارتداء الكمامة الواقية والابتعاد عن التجمعات والأماكن المزدحمة.
واطمأن المحافظ من وكيل وزارة الصحة على استعدادات المديرية للتعامل مع الموجه الثانية لفيروس كورونا تم التأكيد على توافر المستلزمات الطبية والأدوية العلاجية للتعامل مع الحالات المصابة، وكذلك التواجد الكافى للأطقم الطبية المدربة (الأساسية والاحتياطية) للتعامل مع المصابين وتطبيق بروتوكولات العلاج المحددة لمواجهة الفيروس والتغلب عليه والتعرف على كيفية مباشرة حالات العزل المنزلى ومدى استجابتها لتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية للتعامل مع الفيروس، وكذلك الأماكن المقترح تخصيصها لمستشفيات عزل خلال الفترة القادمة عند الحاجة إليها.
كما وجه المحافظ بعقد اجتماع عاجل يضم رؤساء المراكز والمدن والأحياء ومديرى الإدارات التعليمية والصحية لوضع خطة عمل لمواجهة الفيروس والحد من انتشاره والحفاظ على صحة وسلامة أبنائنا الطلاب داخل المدارس والمعاهد الأزهرية مؤكدا على ضرورة الاستمرار فى تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من انتشار الفيروس لضمان استمرار العملية التعليمية والاهتمام بأعمال النظافة الشخصية وغسل الأيدى بالماء والصابون ومنع التكدسات داخل الفصول الدراسية أو أمام المدارس.
المحافظ أكد على وكيل إداره المرور بالتفتيش المستمر على وسائل نقل العمال خاصة التابعة للمناطق الصناعية كالعاشر من رمضان والصالحين الجديدة ومنطقتى بلبيس الصناعية والزوامل ومراجعه تطهير الأتوبيسات قبل ركوب وبعد نزول العمال منها والتزام الجميع بالكمامة وتخفيض الأعداد المصرح لها بركوب الأتوبيسات إلى ٥٠٪ ومراجعه تنفيذ التباعد الاجتماعى داخل وسائل نقل العمال وترك المسافات البينيه المحددة من قبل.
كما شدد المحافظ على مدير الإدارة العامة للمواقف بإلزام أصحاب السيارات بتعقيم سياراتهم وعدم السماح بتسييرها إلا بعد ارتداء السائق والركاب الكمامة الواقية وذلك حرصا على صحة وسلامة المواطنين وتنفيذا للإجراءات الاحترازية والوقائية التى اتخذتها الدولة لمواجهة الفيروس والحد من انتشاره موجها بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور بتكثيف الحملات المفاجئة على سائقى سيارات الأجرة والمواقف العمومية للتأكد من التزام السائقين والركاب بارتداء الكمامة وتفعيل قرار تحصيل الغرامة فى حالة المخالفة ووضع ملصقات إرشاديه وتوعوية بجميع الإجراءات الصحية والوقائية المطلوب اتباعها ولصقها داخل وخارج جميع وسائل النقل.
أكد المحافظ على ضرورة التنسيق بين مديريات (الصحة والتضامن الاجتماعى والأوقاف والطب البيطرى والسكك الحديديه و(الأوقاف والكنيسه) لتنظيم حملات توعية بمختلف قرى ومراكز ومدن المحافظة للمواطنين لتعريفهم بالفيروس وأعراضه وطرق الوقاية منه والتشديد على الاهتمام بالنظافة الشخصية والالتزام بارتداء الكمامة الواقية،
مشددًا على ضرورة متابعة الأسواق والمحال التجارية وقاعات الأفراح والمساجد والكنائس وعربات القطارات للتأكد من التزام المواطنين بتطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية على أن تتخذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين وفى نهاية الاجتماع طالب المحافظ كل جهة بإعداد تقارير مفصلة عن الإجراءات التى ستتخذها خلال الفترة القادمة لمواجهة الفيروس وكيفية التعامل مع الحالات المصابة والمخالطة، والإجراءات الوقائية للحد من انتشاره.
كما قال المحافظ. من المهم إن يكون مبدأ الوقاية خير من العلاج واتباع الإرشادات واتخاذ الاحتياطات الشخصية والجماعيه أسلوب للحياه لدينا جميعًا والذى من شأنه الحفاظ على الجميع وتقليل فرص الإصابة بجميع الأمراض المعدية وتحجيم انتشار المرض.
