أمريكا ترصد مكافأة بـ 5 ملايين دولار للإبلاغ عن 3 إرهابيين من حزب الله
عرضت وزارة الخارجية الأمريكية، مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على 3 إرهابيين من حزب الله اللبناني، لدورهم في اختطاف طائرة عام 1985.
ونشر الحساب الرسمي لبرنامج "مكافآت من أجل العدالة"، التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، أن "واشنطن تدعو إلى المساعدة في اعتقال، محمد علي حمادي، وعلي عطوة، وحسن عز الدين".
وأوضح البرنامجـ أن الإرهابيين الثلاثة محمد علي حمادي، وعلي عطوة، وحسن عز الدين إرهابي، مطلوبون لدورهم في اختطاف طائرة تي دبليو إيه، رحلة رقم 847 سنة 1985، وقتل مواطن أمريكي.
وكان اللبنانيون الثلاثة اختطفوا الطائرة في 14 يونيو 1985 وهي في طريقها من
أثينا إلى روما.
واستمرت عملية الاختطاف أسبوعين، حيث انطلقت الطائرة وهي تحمل على متنها 153 مسافرا وبعد فترة قصيرة من الإقلاع أصدر شخصان أوامرهما لقبطان الطائرة بتغيير وجهة الرحلة إلى لبنان مستعملين مسدسات تمكنوا من تهريبها عبر نقاط التفتيش في المطار.
وتوقفت الطائرة المختطفة لعدة ساعات في مطار بيروت وتمت هناك عملية تبديل 19 مسافرا مقابل التزود بالوقود للطائرة وكانت هذه أول عملية تبديل للمسافرين.
وتوجهت الطائرة بعدها إلى بيروت مرة أخرى، وفي مطار بيروت قام المختطفون بقتل مسافر أمريكي كان غواصا في قوات البحرية الأمريكية ويدعى روبرت ستيثيم على متن الطائرة، وألقوا جثته على مدرج المطار.
وفي مطار بيروت انضم مسلحون آخرون للجماعة المختطفة للطائرة وأقلعت الطائرة بعدها مرة ثانية إلى الجزائر في 15 يونيو 1985 حيث تم إطلاق سراح 65 مسافرا آخرين لتعود الطائرة بعدها للمرة الثالثة إلى مطار بيروت.
ونشر الحساب الرسمي لبرنامج "مكافآت من أجل العدالة"، التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، أن "واشنطن تدعو إلى المساعدة في اعتقال، محمد علي حمادي، وعلي عطوة، وحسن عز الدين".
وأوضح البرنامجـ أن الإرهابيين الثلاثة محمد علي حمادي، وعلي عطوة، وحسن عز الدين إرهابي، مطلوبون لدورهم في اختطاف طائرة تي دبليو إيه، رحلة رقم 847 سنة 1985، وقتل مواطن أمريكي.
وكان اللبنانيون الثلاثة اختطفوا الطائرة في 14 يونيو 1985 وهي في طريقها من
أثينا إلى روما.
واستمرت عملية الاختطاف أسبوعين، حيث انطلقت الطائرة وهي تحمل على متنها 153 مسافرا وبعد فترة قصيرة من الإقلاع أصدر شخصان أوامرهما لقبطان الطائرة بتغيير وجهة الرحلة إلى لبنان مستعملين مسدسات تمكنوا من تهريبها عبر نقاط التفتيش في المطار.
وتوقفت الطائرة المختطفة لعدة ساعات في مطار بيروت وتمت هناك عملية تبديل 19 مسافرا مقابل التزود بالوقود للطائرة وكانت هذه أول عملية تبديل للمسافرين.
وتوجهت الطائرة بعدها إلى بيروت مرة أخرى، وفي مطار بيروت قام المختطفون بقتل مسافر أمريكي كان غواصا في قوات البحرية الأمريكية ويدعى روبرت ستيثيم على متن الطائرة، وألقوا جثته على مدرج المطار.
وفي مطار بيروت انضم مسلحون آخرون للجماعة المختطفة للطائرة وأقلعت الطائرة بعدها مرة ثانية إلى الجزائر في 15 يونيو 1985 حيث تم إطلاق سراح 65 مسافرا آخرين لتعود الطائرة بعدها للمرة الثالثة إلى مطار بيروت.