السياح يشاهدون تعامد الشمس على قدس أقداس معبد الملك رمسيس الثاني بأبو سمبل | صور
شهدت فجر اليوم منطقة آثار معبدي أبو سمبل ظاهرة تعامد الشمس على قدس أقداس معبد الملك رمسيس الثاني، وذلك في ظل تطبيق إجراءات السلامة الصحية في المواقع والمتاحف الأثرية.
وأوضح عبد المنعم سعيد مدير عام منطقة آثار أسوان والنوبة، أنه فجر اليوم توافد عدد من السائحين الأجانب والعرب والزوار المصريين على المعبد للاستمتاع بمشاهدة هذه الظاهرة الفريدة التي تتكرر مرتين كل عام، يومي 22 أكتوبر و22 فبراير، لتجذب أنظار العالم، حيث تتسلل أشعة الشمس داخل المعبد؛ لتصل إلى قدس الأقداس والذي يبعد عن المدخل بنحو ستين مترًا، لتشع بنورها على منصة عليها تمثال الملك رمسيس الثاني جالسا وبجواره تمثال الآلهة رع حور أختي، وآمون، وبتاح، ولكن لا تتعامد الشمس على وجه تمثال "بتاح"، الذى كان يعتبره القدماء إله الظلام.
وأكد عبد المنعم سعيد على التزام إدارة منطقة آثار أبو سمبل بتطبيق كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية التي تضمن سلامة الزائرين ومنها التأكيد على ارتداء كمامات الوجه والحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص والتعقيم مع وضع العلامات التوضيحية وتعليمات الوقاية.
وأوضح عبد المنعم سعيد مدير عام منطقة آثار أسوان والنوبة، أنه فجر اليوم توافد عدد من السائحين الأجانب والعرب والزوار المصريين على المعبد للاستمتاع بمشاهدة هذه الظاهرة الفريدة التي تتكرر مرتين كل عام، يومي 22 أكتوبر و22 فبراير، لتجذب أنظار العالم، حيث تتسلل أشعة الشمس داخل المعبد؛ لتصل إلى قدس الأقداس والذي يبعد عن المدخل بنحو ستين مترًا، لتشع بنورها على منصة عليها تمثال الملك رمسيس الثاني جالسا وبجواره تمثال الآلهة رع حور أختي، وآمون، وبتاح، ولكن لا تتعامد الشمس على وجه تمثال "بتاح"، الذى كان يعتبره القدماء إله الظلام.
وأكد عبد المنعم سعيد على التزام إدارة منطقة آثار أبو سمبل بتطبيق كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية التي تضمن سلامة الزائرين ومنها التأكيد على ارتداء كمامات الوجه والحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص والتعقيم مع وضع العلامات التوضيحية وتعليمات الوقاية.