بعد غيبوية 15 عاما "الأمير السعودي النائم" يحرك إحدى يديه | فيديو
أظهر مقطع فيديو جديد نشرته فضائية "روسيا اليوم" على قناتها على موقع يوتيوب، تطورا جديدل في حالة الأمير السعودي الوليد خالد بن طلال المعروف باسم "الأمير النائم" والذي لُقب بهذا الاسم بعد دخوله في غيبوبة مطولة استمرت لحوالي 15 عاما، حيث ظهر وهو يحرك أصابعه ويستمع لإرشادات الطبيبة.
وفي وقت سابق من العام الماضي أظهر تسجيل مصور تحريك الأمير السعودي الوليد بن خالد بن طلال رأسه لأول مرة، منذ أن دخل في غيبوبة قبل 14 عاما إثر حادث مروري.
ونشرت المقطع المصور الأميرة ريما بنت طلال، أخت الأمير الوليد بن طلال، على حسابها بموقع "تويتر"، وحظي الفيديو بانتشار واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
في عام 2005 تعرض الأمير وليد بن خالد، البالغ من العمر 16 عامًا لحادث مروري دخل على أثره في غيبوبة.
وفي عام 2017، أعلن والده عن وصول وفد طبي مكون من 4 أطباء، ثلاثة منهم من أمريكا والرابع من إسبانيا، للنظر في إجراء عملية جراحية "لوقف النزيف من الرأس"، دون فقد الأمل في إنقاذه وفقا لما أعلنه الأمير خالد حينها، إلا أنه ما زال في غيبوبة حتى اليوم.
وأصر الأمير خالد بن طلال على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة رغم مرور أكثر من عقد من الزمان على الحادثة التي وقعت له، قائلًا: "إن الله لو شاء أن يتوفاه في الحادث لكان الآن في قبره، من حفظ روحه كل هذه السنوات قادر أن يشفيه ويعافيه"، وهو على يقين بذلك.
زيارات عديدة
ورغم أنه في غيوبة دائمة إلى أن يشاء الله، لكن المسئولين والأمراء يحافظون على مدار الأربعة عشر عاما الماضية على تتابع الزيارات عليه بشكل دائم، وكان آخرهم الأمير أحمد بن عبد العزيز.
وحرصت الأميرة ريما بنت طلال على أن يظل اسم شقيقها يتردد بشكل مستمر، فخصصت جزءا من حسابها على "تويتر " للدعاء لشقيقها ونشر آخر المستجدات المتعلقة بحالته الصحية، وصور شخصية له حتى لا ينسى الجميع شكله.
وفي وقت سابق من العام الماضي أظهر تسجيل مصور تحريك الأمير السعودي الوليد بن خالد بن طلال رأسه لأول مرة، منذ أن دخل في غيبوبة قبل 14 عاما إثر حادث مروري.
ونشرت المقطع المصور الأميرة ريما بنت طلال، أخت الأمير الوليد بن طلال، على حسابها بموقع "تويتر"، وحظي الفيديو بانتشار واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
في عام 2005 تعرض الأمير وليد بن خالد، البالغ من العمر 16 عامًا لحادث مروري دخل على أثره في غيبوبة.
وفي عام 2017، أعلن والده عن وصول وفد طبي مكون من 4 أطباء، ثلاثة منهم من أمريكا والرابع من إسبانيا، للنظر في إجراء عملية جراحية "لوقف النزيف من الرأس"، دون فقد الأمل في إنقاذه وفقا لما أعلنه الأمير خالد حينها، إلا أنه ما زال في غيبوبة حتى اليوم.
وأصر الأمير خالد بن طلال على إبقاء نجله تحت الأجهزة والمتابعة رغم مرور أكثر من عقد من الزمان على الحادثة التي وقعت له، قائلًا: "إن الله لو شاء أن يتوفاه في الحادث لكان الآن في قبره، من حفظ روحه كل هذه السنوات قادر أن يشفيه ويعافيه"، وهو على يقين بذلك.
زيارات عديدة
ورغم أنه في غيوبة دائمة إلى أن يشاء الله، لكن المسئولين والأمراء يحافظون على مدار الأربعة عشر عاما الماضية على تتابع الزيارات عليه بشكل دائم، وكان آخرهم الأمير أحمد بن عبد العزيز.
وحرصت الأميرة ريما بنت طلال على أن يظل اسم شقيقها يتردد بشكل مستمر، فخصصت جزءا من حسابها على "تويتر " للدعاء لشقيقها ونشر آخر المستجدات المتعلقة بحالته الصحية، وصور شخصية له حتى لا ينسى الجميع شكله.