أعراض الإصابة بسرطان الحنجرة وأسبابه وطرق الوقاية
سرطان الحنجرة يعد من أخطر
أمراض الحنجرة التي يواجهها الإنسان حالياً، وهناك الكثير من الأسباب وراء
الإصابة بهذا النوع من السرطان، مثل التدخين، وشرب الكحول، واستنشاق الأبخرة
السامة، وأحيانا كثيرة قد يصعب اكتشاف الإصابة بهذا النوع من الأورام الخبيثة؛
نتيجة أن أعراضه لا يمكن ملاحظتها على أنها غير عادية، أو مزعجة، وغالبا ما يتم
تفسيرها على أنها أعراض نزلات برد أو احتقان.
وأعراض الإصابة بسرطان الحنجرة عديدة، ومنها:
صعوبة في البلع.
التهاب في الحلق.
تغيير في الصوت.
الشخير.
السعال المستمر، مع وجود دم في بعض الأحيان.
فقدان الوزن.
ألم وطنين في الأذن.
انتفاخ في الغدد الليمفاوية.
ظهور كتل في الأنف، أو في مؤخرة الفم والحنجرة، أو في الرقبة.
ولأن كل تلك الأعراض السالف ذكرها، تتشابه كثيرا مع أعراض الإصابة بنزلات البرد والتهاب الحلق، فلا بد من ضرورة الذهاب للطبيب المختص، إذا استمرت تلك الأعراض السابقة لمدة تصل إلى أسبوعين.
وتشير العديد من الدراسات إلى أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان الحنجرة، أكثر من النساء، ويرجعون ذلك إلى سلوكيات الرجال التي تعرضهم للإصابة.
الوقاية من سرطان الحنجرة
البعد عن المسببات يعد أول وأهم طريقة لتجنب الإصابة بهذا النوع من الأورام السرطانية، ومنها:
الإقلاع عن التدخين.
اتباع نظام غذائي صحي، يقوم على التقليل من الدهون غير الصحية، والصوديوم، والإكثار من تناول الفواكه والخضراوات الطازجة، مع ضرورة ممارسة أنشطة بدنية خفيفة، فيما لا يقل عن ساعتين ونصف في الأسبوع.
وأعراض الإصابة بسرطان الحنجرة عديدة، ومنها:
صعوبة في البلع.
التهاب في الحلق.
تغيير في الصوت.
الشخير.
السعال المستمر، مع وجود دم في بعض الأحيان.
فقدان الوزن.
ألم وطنين في الأذن.
انتفاخ في الغدد الليمفاوية.
ظهور كتل في الأنف، أو في مؤخرة الفم والحنجرة، أو في الرقبة.
ولأن كل تلك الأعراض السالف ذكرها، تتشابه كثيرا مع أعراض الإصابة بنزلات البرد والتهاب الحلق، فلا بد من ضرورة الذهاب للطبيب المختص، إذا استمرت تلك الأعراض السابقة لمدة تصل إلى أسبوعين.
وتشير العديد من الدراسات إلى أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان الحنجرة، أكثر من النساء، ويرجعون ذلك إلى سلوكيات الرجال التي تعرضهم للإصابة.
الوقاية من سرطان الحنجرة
البعد عن المسببات يعد أول وأهم طريقة لتجنب الإصابة بهذا النوع من الأورام السرطانية، ومنها:
الإقلاع عن التدخين.
اتباع نظام غذائي صحي، يقوم على التقليل من الدهون غير الصحية، والصوديوم، والإكثار من تناول الفواكه والخضراوات الطازجة، مع ضرورة ممارسة أنشطة بدنية خفيفة، فيما لا يقل عن ساعتين ونصف في الأسبوع.