إريكسون تتعاون مع إيرتيل للتخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية في زامبيا
أعلنت إريكسون عن تعاونها مع إيرتيل زامبيا، في إطار برنامج "استعادة المنتج" للحد من التأثير البيئي المحتمل والناتج عن التخلص من المعدات الكهربائية المتوقفة عن العمل ورميها في المكبات.
ويعد برنامج "استعادة المنتج" جزءًا من جهود إريكسون للاستدامة، والهادف لتعزيز الوعي وتشجيع الناس على تحمل مسؤولية الأثر البيئي لجميع المنتجات والخدمات خلال دورة حياتها. ويضمن البرنامج معالجة المواد التي انتهى عمرها الافتراضي وإعادة تدويرها بطريقة مسؤولة بيئياً.
تواصل إيرتيل التزامها بضمان الحفاظ على الجمال الطبيعي في زامبيا بشكل مستدام، وتدرك أن التأثير البيئي الإيجابي يبدأ من تخفيض البصمة البيئية لعملياتها.
وتعليقاً على التعاون، قال أبورفا ميهروترا، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة إيرتيل : " تلتزم إيرتيل بمسؤوليتها الاجتماعية. ونعتقد أن اعتماد التقنيات المسؤولة للتخلص من المخلفات الإلكترونية سيساهم في الحد من التأثير البيئي على نحو أفضل. ويسرنا التعاون مع إريكسون على مستوى إدارة المخلفات الإلكترونية، للتخلص من هذه المخلفات وتعزيز الوعي لدى الجمهور وجميع أصحاب المصلحة الرئيسيين حول أهمية التخلص السليم من المخلفات الإلكترونية على امتداد الدولة".
توفر إريكسون خدمة استرداد مجانية للمنتجات، إضافة إلى خدمة التخلص الآمن من الأجهزة الإلكترونية منتهية الصلاحية، وذلك كجزء من مسؤولية الشركة الممتدة كمنتج للأجهزة. وتوفر إريكسون البرنامج لجميع العملاء على مستوى العالم، لضمان عدم رمي المخلفات في مكبات النفايات، وتجنب المتاجرة غير الشرعية بها.
ومن جهته قال تود أشتون، نائب الرئيس ورئيس إريكسون في شرق وجنوب إفريقيا: " تهدف إريكسون إلى تقليل التأثير البيئي السلبي لأنشطتها ومنتجاتها قيد التشغيل، مع تقديم حلول مبتكرة للمساهمة في تدشين اقتصاد منخفض الكربون. وتوسع شراكتنا مع إيرتيل زامبيا نطاق برنامج "استعادة المنتج" ليشمل خلق الوعي بشأن المخلفات الإلكترونية والمساعدة في ضمان معالجة الأجهزة التي انتهى عمرها الافتراضي بطريقة مسؤولة بيئياً".
وتعتبر المخلفات الإلكترونية، التي لم يتم إعادة تدويرها على النحو الصحيح، من المخاطر البيئية المعترف بها عالمياً. وتهدف مبادرة إيرتيل زامبيا إلى نشر الوعي وتقليل التأثير البيئي المحتمل المرتبط بالتخلص من المعدات الكهربائية والإلكترونية المتوقفة عن العمل عبر الدولة.
ويعد برنامج "استعادة المنتج" جزءًا من جهود إريكسون للاستدامة، والهادف لتعزيز الوعي وتشجيع الناس على تحمل مسؤولية الأثر البيئي لجميع المنتجات والخدمات خلال دورة حياتها. ويضمن البرنامج معالجة المواد التي انتهى عمرها الافتراضي وإعادة تدويرها بطريقة مسؤولة بيئياً.
تواصل إيرتيل التزامها بضمان الحفاظ على الجمال الطبيعي في زامبيا بشكل مستدام، وتدرك أن التأثير البيئي الإيجابي يبدأ من تخفيض البصمة البيئية لعملياتها.
وتعليقاً على التعاون، قال أبورفا ميهروترا، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة إيرتيل : " تلتزم إيرتيل بمسؤوليتها الاجتماعية. ونعتقد أن اعتماد التقنيات المسؤولة للتخلص من المخلفات الإلكترونية سيساهم في الحد من التأثير البيئي على نحو أفضل. ويسرنا التعاون مع إريكسون على مستوى إدارة المخلفات الإلكترونية، للتخلص من هذه المخلفات وتعزيز الوعي لدى الجمهور وجميع أصحاب المصلحة الرئيسيين حول أهمية التخلص السليم من المخلفات الإلكترونية على امتداد الدولة".
توفر إريكسون خدمة استرداد مجانية للمنتجات، إضافة إلى خدمة التخلص الآمن من الأجهزة الإلكترونية منتهية الصلاحية، وذلك كجزء من مسؤولية الشركة الممتدة كمنتج للأجهزة. وتوفر إريكسون البرنامج لجميع العملاء على مستوى العالم، لضمان عدم رمي المخلفات في مكبات النفايات، وتجنب المتاجرة غير الشرعية بها.
ومن جهته قال تود أشتون، نائب الرئيس ورئيس إريكسون في شرق وجنوب إفريقيا: " تهدف إريكسون إلى تقليل التأثير البيئي السلبي لأنشطتها ومنتجاتها قيد التشغيل، مع تقديم حلول مبتكرة للمساهمة في تدشين اقتصاد منخفض الكربون. وتوسع شراكتنا مع إيرتيل زامبيا نطاق برنامج "استعادة المنتج" ليشمل خلق الوعي بشأن المخلفات الإلكترونية والمساعدة في ضمان معالجة الأجهزة التي انتهى عمرها الافتراضي بطريقة مسؤولة بيئياً".
وتعتبر المخلفات الإلكترونية، التي لم يتم إعادة تدويرها على النحو الصحيح، من المخاطر البيئية المعترف بها عالمياً. وتهدف مبادرة إيرتيل زامبيا إلى نشر الوعي وتقليل التأثير البيئي المحتمل المرتبط بالتخلص من المعدات الكهربائية والإلكترونية المتوقفة عن العمل عبر الدولة.