شركات السيارات تنجح في سوق الأون لاين
تلقت شركات السيارات ما بين 10 إلى 20% من استفسارات من عملاء وكالات السيارات عبر قنوات الأونلاين إلى طلبات شراء فعلية، وفق وكلاء ومختصين في القطاع، متوقعين تزايد النسبة مع استعادة تشغيل الوكالات بطاقتها الكاملة، حيث لا تزال إجراءات الشراء النهائية لمعظم السيارات تتم عن طريق المعارض مباشرة.
وأضاف بعضهم أن الدور الأكبر لمنصات الأونلاين تمثل في زيادة التعريف بالسيارات والموديلات الجديدة كلياً، مع إعطاء مساحة للاطلاع الافتراضي على السيارات، والتواصل بشكل كامل مع مسؤولي الوكالات للتعرف على العروض السعرية واشتراطات البيع وطلبات اختبار القيادة، وهو ما أسهم في زيادة نسب إتمام عمليات الشراء نسبياً، ولفتوا إلى أن عمليات بيع السيارات بشكل كامل عن طريق المنصات أو التطبيقات الذكية لا تزال ضعيفة للغاية في السوق المحلي.
ووفق تقارير حديثة لمنصات مختصة في رصد مبيعات السيارات منها focus2move، فإن السوق حقق مبيعات قدرت بنحو 85 ألف سيارة في النصف الأول، فيما توضح المؤشرات المبدئية للربع الثالث استمرارية تحسن ملحوظ بالمبيعات استناداً على عوامل أساسية منها تحسن الإنفاق، إلى جانب اعتماد الوكالات على القنوات الإلكترونية في عدد من إجراءات البيع، ما قلص عمليات الزيارات المباشرة إلى المعارض لتقتصر على الإجراءات النهائية للشراء.
ويواصل السوق التحسن النسبي في حركة المبيعات وفق مدير شركة الماجد للسيارات محمد خضر، مع استعادة الطاقة الاستيعابية للتشغيل، وزيادة أنشطة المعارض بشكل واضح، ومعاودة الطلب من قبل فئات أساسية من السوق.
وقال: «لا تزال النسبة الأكبر من عمليات البيع تتم بشكل مباشر عن طريق المعارض والوحدات التشغيلية، حيث إن منصات الأونلاين تعد عاملاً مساعداً في التعريف بالسيارات، ومسرعاً للإجراءات المتعارف عليها في عمليات البيع».
وأضاف بعضهم أن الدور الأكبر لمنصات الأونلاين تمثل في زيادة التعريف بالسيارات والموديلات الجديدة كلياً، مع إعطاء مساحة للاطلاع الافتراضي على السيارات، والتواصل بشكل كامل مع مسؤولي الوكالات للتعرف على العروض السعرية واشتراطات البيع وطلبات اختبار القيادة، وهو ما أسهم في زيادة نسب إتمام عمليات الشراء نسبياً، ولفتوا إلى أن عمليات بيع السيارات بشكل كامل عن طريق المنصات أو التطبيقات الذكية لا تزال ضعيفة للغاية في السوق المحلي.
ووفق تقارير حديثة لمنصات مختصة في رصد مبيعات السيارات منها focus2move، فإن السوق حقق مبيعات قدرت بنحو 85 ألف سيارة في النصف الأول، فيما توضح المؤشرات المبدئية للربع الثالث استمرارية تحسن ملحوظ بالمبيعات استناداً على عوامل أساسية منها تحسن الإنفاق، إلى جانب اعتماد الوكالات على القنوات الإلكترونية في عدد من إجراءات البيع، ما قلص عمليات الزيارات المباشرة إلى المعارض لتقتصر على الإجراءات النهائية للشراء.
ويواصل السوق التحسن النسبي في حركة المبيعات وفق مدير شركة الماجد للسيارات محمد خضر، مع استعادة الطاقة الاستيعابية للتشغيل، وزيادة أنشطة المعارض بشكل واضح، ومعاودة الطلب من قبل فئات أساسية من السوق.
وقال: «لا تزال النسبة الأكبر من عمليات البيع تتم بشكل مباشر عن طريق المعارض والوحدات التشغيلية، حيث إن منصات الأونلاين تعد عاملاً مساعداً في التعريف بالسيارات، ومسرعاً للإجراءات المتعارف عليها في عمليات البيع».
