مدمرة أمريكية ترسو في ميناء الجزائر
أعلنت الولايات المتحدة، الاثنين، أن المدمرة الأمريكية "روزفلت" رست في ميناء العاصمة الجزائرية بعدما أتمت مهمة في مياه البحر المتوسط.
وقالت السفارة الأمريكية لدى الجزائر في بيان إن المدمرة "يو إس إس روزفلت" الحاملة للصواريخ تزور ميناء الجزائر العاصمة الأحد، بعد استكمال دورية مع شركاء منظمة حلف شمال الأطلسي في المنطقة،
ونقلت السفارة عن الأدميرال مايكل بايز مدير القيادة البحرية للقوات البحرية الأميركية في أوروبا وأفريقيا قوله"تلعب الجزائر دورًا مركزيًا في أمن البحر المتوسط.
وتابع بايز: "نتطلع إلى تعزيز علاقاتنا في المجال البحري مع الجزائر لتعزيز مصالحنا المشتركة في مكافحة الأنشطة الخبيثة على الساحل الإفريقي للبحر المتوسط".
من جهته، قال القائم بالأعمال بالسفارة الأمريكية في الجزائر جوتام رانا: " تتسم الشراكة الأمريكية الجزائرية بالاحترام المتبادل والعميق".
وتابع: "يعمل الجانبان معًا للتعلم من بعضهما البعض، ونتعاون معًا بشكل وثيق لتشجيع الاستقرار والازدهار في المنطقة".
وكان وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، اختتم في مطلع أكتوبر الجاري، زيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول رفيع في البنتاجون منذ 15 عاما.
وخلال الزيارة، أجرى إسبر محادثات مع كبار المسؤولين الجزائريين وعلى رأسهم، الرئيس عبد المجيد تبون، وتركزت المباحثات على الشأن الأمني في شمال أفريقيا ومنطقة الساحل.
كما عبر عن دعمه لتوسيع العلاقات العسكرية بين البلدين، مبينا الدور الريادي الثابت للجزائر في مجال الأمن الإقليمي.
وقالت السفارة الأمريكية لدى الجزائر في بيان إن المدمرة "يو إس إس روزفلت" الحاملة للصواريخ تزور ميناء الجزائر العاصمة الأحد، بعد استكمال دورية مع شركاء منظمة حلف شمال الأطلسي في المنطقة،
ونقلت السفارة عن الأدميرال مايكل بايز مدير القيادة البحرية للقوات البحرية الأميركية في أوروبا وأفريقيا قوله"تلعب الجزائر دورًا مركزيًا في أمن البحر المتوسط.
وتابع بايز: "نتطلع إلى تعزيز علاقاتنا في المجال البحري مع الجزائر لتعزيز مصالحنا المشتركة في مكافحة الأنشطة الخبيثة على الساحل الإفريقي للبحر المتوسط".
من جهته، قال القائم بالأعمال بالسفارة الأمريكية في الجزائر جوتام رانا: " تتسم الشراكة الأمريكية الجزائرية بالاحترام المتبادل والعميق".
وتابع: "يعمل الجانبان معًا للتعلم من بعضهما البعض، ونتعاون معًا بشكل وثيق لتشجيع الاستقرار والازدهار في المنطقة".
وكان وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، اختتم في مطلع أكتوبر الجاري، زيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول رفيع في البنتاجون منذ 15 عاما.
وخلال الزيارة، أجرى إسبر محادثات مع كبار المسؤولين الجزائريين وعلى رأسهم، الرئيس عبد المجيد تبون، وتركزت المباحثات على الشأن الأمني في شمال أفريقيا ومنطقة الساحل.
كما عبر عن دعمه لتوسيع العلاقات العسكرية بين البلدين، مبينا الدور الريادي الثابت للجزائر في مجال الأمن الإقليمي.