إيران تدشن مركزا تجاريا ضخما في دمشق
أعلن رئيس الغرفة التجارية الإيرانية-السورية المشتركة عن تدشين مركز "إيرانيان" التجاري في العاصمة السورية دمشق.
وأوضح كيوان كاشفي، رئيس الغرفة التجارية الإيرانية-السورية المشتركة في تصريح اليوم الأحد، أن المركز التجاري تم تجهيزه وتدشينه عبر استثمارات غرفة تجارة وزراعة إيران.
ولفت إلى أن مساحة المركز تبلغ 4 آلاف متر مربع، ويقع في المنطقة التجارية الحرة في قلب دمشق.
وبيّن أن المركز تم شراؤه في منطقة التجارة الخارجية بدمشق ويتميز بموقع ممتاز لتواجد الشركات الإيرانية والأنشطة الاقتصادية.
ونوه كاشفي بأن المركز يتكون من 12 طابقا، حيث إن طابقين مخصصين منه للمعارض، والبقية سيتم عبرهما تقديم خدمات الشحن والنقل والاستشارات القانونية والمصرفية والتأمين، وما إلى ذلك.
وأكد أنه وبافتتاح المركز التجاري في سوريا توفرت إمكانية التواصل مع الغرف التجارة والصناعة والزراعة في المدن السورية الهامة مثل دمشق وحلب واللاذقية وحمص.
ولفت رئيس الغرفة المشتركة إلى وجود 24 شركة إيرانية في المركز ومزاولتها للأنشطة حاليا.
كاشفي أعرب عن أمله بأن يفضي افتتاح مركز إيرانيان التجاري إلى ترقية مستوى العلاقات الاقتصادية بين القطاع الخاص الإيراني ونظيره السوري، لافتا إلى استهداف مستوى تصديري بواقع مليار دولار إلى سوريا حتى نهاية 2020، وأن المركز من شأنه أن يضطلع بدور هام في تحقيق هذا المستوى.
وأوضح كيوان كاشفي، رئيس الغرفة التجارية الإيرانية-السورية المشتركة في تصريح اليوم الأحد، أن المركز التجاري تم تجهيزه وتدشينه عبر استثمارات غرفة تجارة وزراعة إيران.
ولفت إلى أن مساحة المركز تبلغ 4 آلاف متر مربع، ويقع في المنطقة التجارية الحرة في قلب دمشق.
وبيّن أن المركز تم شراؤه في منطقة التجارة الخارجية بدمشق ويتميز بموقع ممتاز لتواجد الشركات الإيرانية والأنشطة الاقتصادية.
ونوه كاشفي بأن المركز يتكون من 12 طابقا، حيث إن طابقين مخصصين منه للمعارض، والبقية سيتم عبرهما تقديم خدمات الشحن والنقل والاستشارات القانونية والمصرفية والتأمين، وما إلى ذلك.
وأكد أنه وبافتتاح المركز التجاري في سوريا توفرت إمكانية التواصل مع الغرف التجارة والصناعة والزراعة في المدن السورية الهامة مثل دمشق وحلب واللاذقية وحمص.
ولفت رئيس الغرفة المشتركة إلى وجود 24 شركة إيرانية في المركز ومزاولتها للأنشطة حاليا.
كاشفي أعرب عن أمله بأن يفضي افتتاح مركز إيرانيان التجاري إلى ترقية مستوى العلاقات الاقتصادية بين القطاع الخاص الإيراني ونظيره السوري، لافتا إلى استهداف مستوى تصديري بواقع مليار دولار إلى سوريا حتى نهاية 2020، وأن المركز من شأنه أن يضطلع بدور هام في تحقيق هذا المستوى.