مليونير روسي ينفق الملايين لإطالة عمر الإنسان حتى 200 عام
استثمر المليونير الروسي سيرجي يونج الملايين فيما يسمى ”علم الخلود“، حيث أنفق نحو 100 مليون دولار أمريكي، على التكنولوجيا الحيوية؛ لإطالة عمر الإنسان لفترة تصل إلى 200 عام.
ووفقا لموقع ”فوكس نيوز“ الأمريكي، فإن يونج هو مستثمر عصامي صنع الملايين من جهوده الذاتية، وكان مستشار الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، حيث يريد من وراء استثماره زيادة مدة حياة مليار شخص.
ويفكر المليونير الروسي، في استخدام أجزاء جسم إلكترونية، وأخرى حيوية يتم طباعتها بتقنية الطابعة الثلاثية الأبعاد 3D، لإطالة عمر البشر بشكل كبير، حيث يقابل سنويا أكثر من 100 شركة مختصة بذلك.
وينفق الآن الأموال على مجموعة من التقنيات، بما في ذلك صناعة الروبوتات، واستبدال الأعضاء المزروعة في المفاعلات الحيوية داخل الجسم، وبحوث الذكاء الاصطناعي.
وقال يونج في تصريح له: ”قبل 80 عاما، كان متوسط العمر على الأرض 43 عاما، والآن في بلدان مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة، فإن متوسط العمر يتراوح بين 75 إلى 80 عاما، لذلك سنواصل السعي لتمديد فترة العمر، من خلال أسلوب حياة أكثر تقدما من الناحية التكنولوجية والتغييرات في الرعاية الصحية ”.
ويمول يونج شركة بريطانية تدعى Juvenscence، والتي تختص في تطوير أدوية ”تحليل الشيخوخة“، وهي مصممة لإزالة الخلايا المتدهورة من الجسم، وتجديد الأنسجة المتدهورة مع تقدم العمر، كما يمول أيضا شركة LyGenesis، والتي تختص في تجديد الأعضاء داخل الجسم.
وأوضح يونج، أن أكبر مشكلة في الأعضاء القابلة للاستبدال أو أجزاء الجسم الاصطناعية هي رد فعل الجهاز المناعي الذاتي للجسم عند زراعتها، حيث يعتقد الجسم أنها جسم غريب ويفعل كل شيء لرفضها، مبينا أن استخدام سائل الغدد الليمفاوية يعد طريقة لحل المشكلة، لزراعتها مباشرة داخل الجسم.
ووفقا لموقع ”فوكس نيوز“ الأمريكي، فإن يونج هو مستثمر عصامي صنع الملايين من جهوده الذاتية، وكان مستشار الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، حيث يريد من وراء استثماره زيادة مدة حياة مليار شخص.
ويفكر المليونير الروسي، في استخدام أجزاء جسم إلكترونية، وأخرى حيوية يتم طباعتها بتقنية الطابعة الثلاثية الأبعاد 3D، لإطالة عمر البشر بشكل كبير، حيث يقابل سنويا أكثر من 100 شركة مختصة بذلك.
وينفق الآن الأموال على مجموعة من التقنيات، بما في ذلك صناعة الروبوتات، واستبدال الأعضاء المزروعة في المفاعلات الحيوية داخل الجسم، وبحوث الذكاء الاصطناعي.
وقال يونج في تصريح له: ”قبل 80 عاما، كان متوسط العمر على الأرض 43 عاما، والآن في بلدان مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة، فإن متوسط العمر يتراوح بين 75 إلى 80 عاما، لذلك سنواصل السعي لتمديد فترة العمر، من خلال أسلوب حياة أكثر تقدما من الناحية التكنولوجية والتغييرات في الرعاية الصحية ”.
ويمول يونج شركة بريطانية تدعى Juvenscence، والتي تختص في تطوير أدوية ”تحليل الشيخوخة“، وهي مصممة لإزالة الخلايا المتدهورة من الجسم، وتجديد الأنسجة المتدهورة مع تقدم العمر، كما يمول أيضا شركة LyGenesis، والتي تختص في تجديد الأعضاء داخل الجسم.
وأوضح يونج، أن أكبر مشكلة في الأعضاء القابلة للاستبدال أو أجزاء الجسم الاصطناعية هي رد فعل الجهاز المناعي الذاتي للجسم عند زراعتها، حيث يعتقد الجسم أنها جسم غريب ويفعل كل شيء لرفضها، مبينا أن استخدام سائل الغدد الليمفاوية يعد طريقة لحل المشكلة، لزراعتها مباشرة داخل الجسم.