رئيس جامعة القاهرة : طوارئ قصر العيني الجديدة عشرة أضعاف القديمة | فيديو وصور
أكد الدكتور عثمان الخشت، رئيس جامعة القاهرة، خلال جولته التفقدية لطوارئ قصر العيني الجديدة، منذ قليل، أن حجم طوارئ قصر العيني الجديد يصل إلى عشر أضعاف الطوارئ القديمة، قائلا : " طوارئ قصر العيني القديمة مساحتها ٧٠٠ متر أما الجديدة فمساحتها ٧٠٠٠ متر، وبذلك تم حل مشكلة احتقان وزحام المرضي“.
وأضاف الخشت خلال الجولة التفقدية قائلا :" نشكر كل الجهات التي ساعدتنا علي التنفيذ وجلب أفضل التجهيزات الطبية علي أعلى مستوي".
وجدير بالذكر أن مستشفيات قصر العيني تشهد عملية تطوير شاملة تنفيذا لمشروع تطوير قصر العيني 2020، والذي تعمل عليه جامعة القاهرة منذ فترة، وتمكنت من إنجاز مراحل كبيرة منه، حيث يهدف المشروع إلى تقديم رؤية للتطوير المؤسسي ورفع كفاءة البنية التحتية بمستشفيات قصر العيني لتحسين مستوى الخدمات التعليمية والتدريبية، إلى جانب تقديم خدمات الرعاية الصحية وخدمة المجتمع الملقاه علي عاتقه في هذا المجال.
ويهدف المحور الرئيسي لمشروع تطوير مستشفيات قصر العيني إلى تغيير نمط المستشفيات العامة، الذي أدى بمرور الزمن إلى كثير من التكرار، وهدر لموارد الدولة، وعدم الكفاءة وعدم القدرة على تلبية متطلبات العصر الحديث من التخصصات في كل المجالات الطبية، إلى نمط المستشفيات المتخصصة بحيث يتم تقسيم المستشفيات إلي مستشفيات تخصصية رأسية مما يساعد علي خدمة عدد أكبر من المرضى بتكلفة أقل وتحسين الخدمة التعليمية والتدريبية للطلبة والكوادر الطبية من خلال خلق برامج على أساس التخصصات.
وأضاف الخشت خلال الجولة التفقدية قائلا :" نشكر كل الجهات التي ساعدتنا علي التنفيذ وجلب أفضل التجهيزات الطبية علي أعلى مستوي".
وجدير بالذكر أن مستشفيات قصر العيني تشهد عملية تطوير شاملة تنفيذا لمشروع تطوير قصر العيني 2020، والذي تعمل عليه جامعة القاهرة منذ فترة، وتمكنت من إنجاز مراحل كبيرة منه، حيث يهدف المشروع إلى تقديم رؤية للتطوير المؤسسي ورفع كفاءة البنية التحتية بمستشفيات قصر العيني لتحسين مستوى الخدمات التعليمية والتدريبية، إلى جانب تقديم خدمات الرعاية الصحية وخدمة المجتمع الملقاه علي عاتقه في هذا المجال.
اظهار ألبوم
ويهدف المحور الرئيسي لمشروع تطوير مستشفيات قصر العيني إلى تغيير نمط المستشفيات العامة، الذي أدى بمرور الزمن إلى كثير من التكرار، وهدر لموارد الدولة، وعدم الكفاءة وعدم القدرة على تلبية متطلبات العصر الحديث من التخصصات في كل المجالات الطبية، إلى نمط المستشفيات المتخصصة بحيث يتم تقسيم المستشفيات إلي مستشفيات تخصصية رأسية مما يساعد علي خدمة عدد أكبر من المرضى بتكلفة أقل وتحسين الخدمة التعليمية والتدريبية للطلبة والكوادر الطبية من خلال خلق برامج على أساس التخصصات.