السلطات البريطانية تتهم توني بلير بخرق قواعد الحجر الصحي
اتهمت السلطات البريطانية رئيس الوزراء السابق توني بلير بخرق قواعد الحجر الصحي المفروض لمدة أسبوعين، بعد أن تم تصويره في ناد بلندن.
وبحسب صحيفة الدايلي ميل، أظهرت صور بلير، 67 عاما ، في هاري بار، في مايفير بلندن، بعد أقل من أسبوعين من عودته من رحلة إلى الولايات المتحدة استمرت يومين.
واتُهم بلير بتجاهل قواعد الحجر الصحي، بعد عدم منحه إعفاء خاصا من القواعد، وفقا لصحيفة صنداي تلغراف.
من جهته قال متحدث باسم رئيس الوزراء السابق إن بلير دُعي إلى "مؤتمر دولي" بسبب علاقاته باتفاق السلام في الشرق الأوسط بين إسرائيل والإمارات.
ونفى المتحدث باسمه هذه المزاعم وقال إن السيد بلير "طُلب منه أن يتبع الإرشادات المتعلقة بالمؤتمرات الدولية وهو ما فعله.. لقد اتبع جميع المبادئ التوجيهية للحكومة البريطانية والأمريكية، كما خضع لاختبار قبل مغادرته المملكة المتحدة وعند وصوله إلى البيت الأبيض، وعند عودته إلى المملكة المتحدة أيضا خضع للاختبار، وكانت جميع الاختبارات سلبية. لم يحضر أي اجتماعات أخرى".
وبحسب الصحيفة الاعفاء يسري على "المؤتمرات الدولية" والدبلوماسيين والموظفين في الهيئات الدولية مثل الأمم المتحدة والممثلين الرسميين في المؤتمرات الدولية الذين "مُنحوا الامتيازات والحصانات".
لكن بلير يعتبر مواطنا عاديا منذ أن ترك منصبه كمبعوث للشرق الأوسط في عام 2015، فهو غير مستثنى من الاعفاءات وملزم بكافة القواعد.
وبحسب صحيفة الدايلي ميل، أظهرت صور بلير، 67 عاما ، في هاري بار، في مايفير بلندن، بعد أقل من أسبوعين من عودته من رحلة إلى الولايات المتحدة استمرت يومين.
واتُهم بلير بتجاهل قواعد الحجر الصحي، بعد عدم منحه إعفاء خاصا من القواعد، وفقا لصحيفة صنداي تلغراف.
من جهته قال متحدث باسم رئيس الوزراء السابق إن بلير دُعي إلى "مؤتمر دولي" بسبب علاقاته باتفاق السلام في الشرق الأوسط بين إسرائيل والإمارات.
ونفى المتحدث باسمه هذه المزاعم وقال إن السيد بلير "طُلب منه أن يتبع الإرشادات المتعلقة بالمؤتمرات الدولية وهو ما فعله.. لقد اتبع جميع المبادئ التوجيهية للحكومة البريطانية والأمريكية، كما خضع لاختبار قبل مغادرته المملكة المتحدة وعند وصوله إلى البيت الأبيض، وعند عودته إلى المملكة المتحدة أيضا خضع للاختبار، وكانت جميع الاختبارات سلبية. لم يحضر أي اجتماعات أخرى".
وبحسب الصحيفة الاعفاء يسري على "المؤتمرات الدولية" والدبلوماسيين والموظفين في الهيئات الدولية مثل الأمم المتحدة والممثلين الرسميين في المؤتمرات الدولية الذين "مُنحوا الامتيازات والحصانات".
لكن بلير يعتبر مواطنا عاديا منذ أن ترك منصبه كمبعوث للشرق الأوسط في عام 2015، فهو غير مستثنى من الاعفاءات وملزم بكافة القواعد.