الوطنية للانتخابات: بدء الصمت الانتخابي للدعاية الانتخابية في المرحلة الأولى لانتخابات البرلمان
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، بدء فترة الصمت الانتخابي لمرشحي المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب بنظاميها الفردي والقائمة في تمام الثانية عشرة ظهر اليوم الأحد، طبقا للجدول الزمني لانتخابات البرلمان.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات ضرورة التزام مرشحي انتخابات مجلس النواب بدوائر المرحلة الأولى بفترة الصمت الانتخابي، بعد انقضاء فترة الدعاية الانتخابية في الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم الأحد، مشددة على أن مخالفة هذه الضوابط يعرض مرتكبها للمساءلة القانونية.
ويحظر خلال فترة الصمت الانتخابي ممارسة المرشحين في دوائر المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية، أي شكل من أشكال الدعاية الانتخابية.
ووفقا لقانون مباشرة الحقوق السياسية.. فإن فترة الصمت الانتخابي تعني التوقف تماماً عن الدعاية الانتخابية بجميع وسائلها، حيث يحظر القانون على المرشحين عمل دعاية لأنفسهم في وسائل الإعلام أو من خلال المؤتمرات الجماهيرية أو نشر وتوزيع مواد الدعاية أو غير ذلك من وسائل الدعاية خلال تلك الفترة.
وتهدف فترة الصمت الانتخابي، منح فرصة كافية للناخبين لاختيار المرشح الأكفأ والأقدر على حمل المسئولية دون التأثير على قراراتهم عبر فترة الصمت الانتخابي، وكذلك تحرير إرادة الناخب من أي تأثير على وجهة نظره حيال المرشح الذي يريد وأن يدلي بصوته وفق خياراته وقناعاته.
وتلتزم وسائل الإعلام خلال تلك الفترة منع الترويج للمرشحين والامتناع عن نشر أي مضمون يحمل طابعاً دعائياً لأي مرشح، ويجب عليها توعية الناخبين من خلال حشدهم للمشاركة في الانتخابات عموماً وليس لمصلحة مترشح معين وأهمية المشاركة وشكل بطاقة الانتخاب وكيفية التصويت وغيرها من المعلومات التثقيفية.
وتبدأ الدعاية الانتخابية في المرحلة الثانية يوم 19 أكتوبر الجاري، وتستمر لمدة 12 يومًا، لتبدأ فترة الصمت الانتخابي أول نوفمبر المقبل.
أما بالنسبة للدعاية الانتخابية بجولة الإعادة فتبدأ الإثنين الموافق 2 نوفمبر 2020 بالمرحلة الأولى، ويوم 16 نوفمبر في انتخابات المرحلة الثانية.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات ضرورة التزام مرشحي انتخابات مجلس النواب بدوائر المرحلة الأولى بفترة الصمت الانتخابي، بعد انقضاء فترة الدعاية الانتخابية في الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم الأحد، مشددة على أن مخالفة هذه الضوابط يعرض مرتكبها للمساءلة القانونية.
ويحظر خلال فترة الصمت الانتخابي ممارسة المرشحين في دوائر المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية، أي شكل من أشكال الدعاية الانتخابية.
ووفقا لقانون مباشرة الحقوق السياسية.. فإن فترة الصمت الانتخابي تعني التوقف تماماً عن الدعاية الانتخابية بجميع وسائلها، حيث يحظر القانون على المرشحين عمل دعاية لأنفسهم في وسائل الإعلام أو من خلال المؤتمرات الجماهيرية أو نشر وتوزيع مواد الدعاية أو غير ذلك من وسائل الدعاية خلال تلك الفترة.
وتهدف فترة الصمت الانتخابي، منح فرصة كافية للناخبين لاختيار المرشح الأكفأ والأقدر على حمل المسئولية دون التأثير على قراراتهم عبر فترة الصمت الانتخابي، وكذلك تحرير إرادة الناخب من أي تأثير على وجهة نظره حيال المرشح الذي يريد وأن يدلي بصوته وفق خياراته وقناعاته.
وتلتزم وسائل الإعلام خلال تلك الفترة منع الترويج للمرشحين والامتناع عن نشر أي مضمون يحمل طابعاً دعائياً لأي مرشح، ويجب عليها توعية الناخبين من خلال حشدهم للمشاركة في الانتخابات عموماً وليس لمصلحة مترشح معين وأهمية المشاركة وشكل بطاقة الانتخاب وكيفية التصويت وغيرها من المعلومات التثقيفية.
وتبدأ الدعاية الانتخابية في المرحلة الثانية يوم 19 أكتوبر الجاري، وتستمر لمدة 12 يومًا، لتبدأ فترة الصمت الانتخابي أول نوفمبر المقبل.
أما بالنسبة للدعاية الانتخابية بجولة الإعادة فتبدأ الإثنين الموافق 2 نوفمبر 2020 بالمرحلة الأولى، ويوم 16 نوفمبر في انتخابات المرحلة الثانية.