أزمات ليبيا وشرق المتوسط تتصدر المباحثات "المصرية- الإسبانية" بالقاهرة
تزور أرانشا جونزاليز لايا، وزيرة خارجية إسبانيا القاهرة اليوم لعقد جلسة مباحثات مصرية إسبانية
ومن المقرر أن تتناول المباحثات، العلاقات المصرية الإسبانية وسبل تعزيزها في شتى المجالات إلى جانب القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
ومن المقرر بحث دفع العمل نحو المزيد من الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين مصر وإسبانيا، وكذا التشاور حول الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك والتأكيد على قوة العلاقات الممتدة بين مصر وإسبانيا في مختلف المجالات، وأهمية مواصلة التعاون والتنسيق بين القاهرة ومدريد بغية تحقيق المصالح المشتركة للبلدين الصديقين.
ومن المقرر أن تتطرق المباحثات الى مجمل التطورات على صعيد الأوضاع الإقليمية، لاسيما المستجدات على الساحة الليبي والتأكيد على ضرورة التصدي الحازم لكافة عمليات نقل الإرهابيين والمقاتلين إلى ليبيا، مع رفض التدخلات الأجنبية هناك.
كما من المقرر أن تتناول المباحثات تطورات القضية الفلسطينية والتأكيد على أهمية الحفاظ على حل الدولتيّن وفقاً لمقررات الشرعية الدولية ذات الصلة، وضرورة عدم اتخاذ أي إجراءات أحادية في ظل ما يتردد حول نوايا إسرائيلية لضم أجزاء من الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي من شأنها تقويض فرص السلام.
ومن المقرر أن تتضمن المباحثات التأكيد حول احتواء كافة أوجه التصعيد في منطقة شرق المتوسط وضرورة احترام قواعد القانون الدولي واتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، مع إيلاء الأهمية لاستقرار الوضع في شرق المتوسط.
ومصر وإسبانيا تجمعهما منذ عقود علاقات تعاون وصداقة تتسم بالعمق وتوافق الرؤى ، خاصة فيما يتعلق بتعزيز التنسيق بين دول جنوب المتوسط وشماله، في ضوء ما تتعرض له منطقة الشرق الأوسط والبحر المتوسط من تحديات نتيجة الأزمات القائمة بعدد من دول المنطقة.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات، العلاقات المصرية الإسبانية وسبل تعزيزها في شتى المجالات إلى جانب القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
ومن المقرر بحث دفع العمل نحو المزيد من الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين مصر وإسبانيا، وكذا التشاور حول الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك والتأكيد على قوة العلاقات الممتدة بين مصر وإسبانيا في مختلف المجالات، وأهمية مواصلة التعاون والتنسيق بين القاهرة ومدريد بغية تحقيق المصالح المشتركة للبلدين الصديقين.
ومن المقرر أن تتطرق المباحثات الى مجمل التطورات على صعيد الأوضاع الإقليمية، لاسيما المستجدات على الساحة الليبي والتأكيد على ضرورة التصدي الحازم لكافة عمليات نقل الإرهابيين والمقاتلين إلى ليبيا، مع رفض التدخلات الأجنبية هناك.
كما من المقرر أن تتناول المباحثات تطورات القضية الفلسطينية والتأكيد على أهمية الحفاظ على حل الدولتيّن وفقاً لمقررات الشرعية الدولية ذات الصلة، وضرورة عدم اتخاذ أي إجراءات أحادية في ظل ما يتردد حول نوايا إسرائيلية لضم أجزاء من الأراضي الفلسطينية المحتلة، والتي من شأنها تقويض فرص السلام.
ومن المقرر أن تتضمن المباحثات التأكيد حول احتواء كافة أوجه التصعيد في منطقة شرق المتوسط وضرورة احترام قواعد القانون الدولي واتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، مع إيلاء الأهمية لاستقرار الوضع في شرق المتوسط.
ومصر وإسبانيا تجمعهما منذ عقود علاقات تعاون وصداقة تتسم بالعمق وتوافق الرؤى ، خاصة فيما يتعلق بتعزيز التنسيق بين دول جنوب المتوسط وشماله، في ضوء ما تتعرض له منطقة الشرق الأوسط والبحر المتوسط من تحديات نتيجة الأزمات القائمة بعدد من دول المنطقة.