التعليم الفرنسي عن حادث الطعن: سنقف بحزم أمام إرهاب الإسلاميين
أطلق وزير التعليم الفرنسي، جون ميشيل بلونكير، اليوم الجمعة، تعليقا على مقتل مدرس في عملية طعن باريس.
وقال وزير التعليم الفرنسي، في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر": "عملية قتل مدرس التاريخ، تعتبر هجوما على الأمة الفرنسية كلها".
وتابع الوزير الفرنسي بقوله: "وحدتنا وعزمنا هي الردود الوحيدة لدينا في مواجهة هول إرهاب الإسلاميين".
ومضى بقوله: "الجمهورية لا تستسلم، سنقف وسنواجه بحزم، سأخاطب جميع العاملين والمعلمين والموظفين والعائلات للتضامن الكامل والمطلق والصلابة لمؤسساتنا بأكملها".
وكانت الشرطة الفرنسية قد أعلنت اليوم عن سقوط قتلى بعملية طعن جرت في ضواحي العاصمة باريس.
وأوضحت الشرطة الفرنسية، في بيان نقلته وكالة "رويترز" أن رجلا تعرض لعملية طعن في منطقة الرقبة في ضواحي باريس.
وأضافت الشرطة الفرنسية، أنه تم إطلاق النار على منفذ عملية الطعن، التي تمت في مقاطعة "كونفاينس سانتونورين" الباريسية.
وأشار مصدر في الشرطة الفرنسية إلى أن الضحية، التي تعرضت لعملية الطعن وافتها المنية في المستشفى إثر الجراح.
كما أوضح المصدر أن منفذ عملية الطعن قتل بعد إطلاق النار عليه من قبل عناصر الشرطة.
ولفت مصدر الشرطة الفرنسية إلى أن شهود العيان، سمعوا منفذ عملية الطعن، وهو يهتف "الله أكبر" قبل تنفيذه العملية.
وتولت النيابة المختصة بقضايا الإرهاب ملف القضية، لاحتمالية ارتباط منفذ عملية الطعن بمؤسسة إرهابية أو منظمة إرهابية إجرامية.
وقالت الشرطة الفرنسية، بحسب وكالة "فرانس برس" إن منفذ عملية الطعن، تمكن من قطع رأس الضحية، وهو ما جعل وحدات مكافحة الإرهاب تفتح تحقيقا في الحادثة.
وأفادت تقارير فرنسية أن ضحية عملية الطعن يعمل معلما في مدرسة متوسطة، ويدعى في إراغني.
كما أشارت التقارير إلى أن قوات الشرطة أقامت محيطا أمنيا كبيرا حول موقع الحادث، وتم استدعاء فرق تفكيك المتفجرات، بسبب اعتقادهم أن منفذ عملية الطعن يلف حول جسده حزاما يعتقد أنه قد يحوي متفجرات.
وبحسب قناة بي.اف.ام الفرنسية قام شخص قرابة الساعة الخامسة مساء بتوقيت باريس بمهاجمة أحد المارة وقطع رأسه في "كونفيان سانتونورين" شمال غربي العاصمة قبل أن يلوذ بالفرار، واستطاعت الشرطة على الفرور رصد مكان المعتدي وأطلقت عليه النار مما أدى الى مقتله.
واستلمت النيابة العامة المختصة بقضايا الإرهاب ملف التحقيق.
وقال وزير التعليم الفرنسي، في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر": "عملية قتل مدرس التاريخ، تعتبر هجوما على الأمة الفرنسية كلها".
وتابع الوزير الفرنسي بقوله: "وحدتنا وعزمنا هي الردود الوحيدة لدينا في مواجهة هول إرهاب الإسلاميين".
ومضى بقوله: "الجمهورية لا تستسلم، سنقف وسنواجه بحزم، سأخاطب جميع العاملين والمعلمين والموظفين والعائلات للتضامن الكامل والمطلق والصلابة لمؤسساتنا بأكملها".
وكانت الشرطة الفرنسية قد أعلنت اليوم عن سقوط قتلى بعملية طعن جرت في ضواحي العاصمة باريس.
وأوضحت الشرطة الفرنسية، في بيان نقلته وكالة "رويترز" أن رجلا تعرض لعملية طعن في منطقة الرقبة في ضواحي باريس.
وأضافت الشرطة الفرنسية، أنه تم إطلاق النار على منفذ عملية الطعن، التي تمت في مقاطعة "كونفاينس سانتونورين" الباريسية.
وأشار مصدر في الشرطة الفرنسية إلى أن الضحية، التي تعرضت لعملية الطعن وافتها المنية في المستشفى إثر الجراح.
كما أوضح المصدر أن منفذ عملية الطعن قتل بعد إطلاق النار عليه من قبل عناصر الشرطة.
ولفت مصدر الشرطة الفرنسية إلى أن شهود العيان، سمعوا منفذ عملية الطعن، وهو يهتف "الله أكبر" قبل تنفيذه العملية.
وتولت النيابة المختصة بقضايا الإرهاب ملف القضية، لاحتمالية ارتباط منفذ عملية الطعن بمؤسسة إرهابية أو منظمة إرهابية إجرامية.
وقالت الشرطة الفرنسية، بحسب وكالة "فرانس برس" إن منفذ عملية الطعن، تمكن من قطع رأس الضحية، وهو ما جعل وحدات مكافحة الإرهاب تفتح تحقيقا في الحادثة.
وأفادت تقارير فرنسية أن ضحية عملية الطعن يعمل معلما في مدرسة متوسطة، ويدعى في إراغني.
كما أشارت التقارير إلى أن قوات الشرطة أقامت محيطا أمنيا كبيرا حول موقع الحادث، وتم استدعاء فرق تفكيك المتفجرات، بسبب اعتقادهم أن منفذ عملية الطعن يلف حول جسده حزاما يعتقد أنه قد يحوي متفجرات.
وبحسب قناة بي.اف.ام الفرنسية قام شخص قرابة الساعة الخامسة مساء بتوقيت باريس بمهاجمة أحد المارة وقطع رأسه في "كونفيان سانتونورين" شمال غربي العاصمة قبل أن يلوذ بالفرار، واستطاعت الشرطة على الفرور رصد مكان المعتدي وأطلقت عليه النار مما أدى الى مقتله.
واستلمت النيابة العامة المختصة بقضايا الإرهاب ملف التحقيق.