كواليس وفاة إمام مسجد أثناء صعوده المنبر بالشرقية
«حسن الخاتمة» هي أمل كل مسلم يريد أن يلقى الله تعالى وقد حسنت خاتمته، ومن أبرز ما يتمناه المسلم لحسن الخاتمة الوفاة في مكة المكرمة والمدينة المنورة أو يموت وهو يصلي أو أثناء تواجده داخل مسجد.
الشيخ «محمد محمد رمضان» أحد أئمة مسجد أبوالعينين بحى الصرافية بمدينة القرين محافظة الشرقية، كان أحد أولئك الذين أحسن الله تعالى خاتمته وتوفي أثناء صعوده المنبر.
اقرأ أيضا..صحة الشرقية: إجراء فحص كورونا لـ٢٢ ألف مواطن قبل مغادرتهم البلاد
وقال الحاج نعيم علي أحد رواد المسجد: إن الشيخ محمد كان رجلا خير ا ولا يتأخر عن فعل الخير ويتمتع بسيرة طيبة واخلاق عالية حافظا لكتاب الله منذ الصغر.
وتابع: "انه وصل المسجد قبل الخطبة بعشرين دقيقة تقريبا وأدى ركعتي السنه لله وأثناء صعوده المنبر سقط مغشيا عليه وبفحصه تبين وفاته".
وأضاف أحد أقاربه: الفقيد كان لا يتأخر عن الصلاة حتى في مرضه أو فعل الخير في أي مكان، وكان يتمنى حسن الخاتمة ونالها، وقبل وفاته بأيام أقام الصلاة علي عدد من الموتى بالمدينة وكان لا يترك فعل الخير وتقديم يد العون لكل محتاج أو غلبان".
اقرأ أيضا..إلغاء مباراة ميت خلف وأبوحماد بسبب كارنيهات اللاعبين
كما كشف أحد أقاربه انه آخر مرة شاهد الفقيد قبل وفاته بساعات وعلي وجهه ابتسامة عريضة وودع بها الدنيا وكأنه كان يشعر بخاتمته".
وفي ذات السياق، كلفت مديرية الاوقاف بالشرقية مدير الادارة واثنين من المفتشين بالإدارة بالتوجه للمسجد والإشراف على سرعة إنهاء الإجراءات الخاصة بالدفن كما تم تكليف وفد من المديرية بالمشاركة في الجنازة وتقديم العزاء لأسرته واتخاذ اللازم نحوهم.
الشيخ «محمد محمد رمضان» أحد أئمة مسجد أبوالعينين بحى الصرافية بمدينة القرين محافظة الشرقية، كان أحد أولئك الذين أحسن الله تعالى خاتمته وتوفي أثناء صعوده المنبر.
اقرأ أيضا..صحة الشرقية: إجراء فحص كورونا لـ٢٢ ألف مواطن قبل مغادرتهم البلاد
وقال الحاج نعيم علي أحد رواد المسجد: إن الشيخ محمد كان رجلا خير ا ولا يتأخر عن فعل الخير ويتمتع بسيرة طيبة واخلاق عالية حافظا لكتاب الله منذ الصغر.
وتابع: "انه وصل المسجد قبل الخطبة بعشرين دقيقة تقريبا وأدى ركعتي السنه لله وأثناء صعوده المنبر سقط مغشيا عليه وبفحصه تبين وفاته".
وأضاف أحد أقاربه: الفقيد كان لا يتأخر عن الصلاة حتى في مرضه أو فعل الخير في أي مكان، وكان يتمنى حسن الخاتمة ونالها، وقبل وفاته بأيام أقام الصلاة علي عدد من الموتى بالمدينة وكان لا يترك فعل الخير وتقديم يد العون لكل محتاج أو غلبان".
اقرأ أيضا..إلغاء مباراة ميت خلف وأبوحماد بسبب كارنيهات اللاعبين
كما كشف أحد أقاربه انه آخر مرة شاهد الفقيد قبل وفاته بساعات وعلي وجهه ابتسامة عريضة وودع بها الدنيا وكأنه كان يشعر بخاتمته".
وفي ذات السياق، كلفت مديرية الاوقاف بالشرقية مدير الادارة واثنين من المفتشين بالإدارة بالتوجه للمسجد والإشراف على سرعة إنهاء الإجراءات الخاصة بالدفن كما تم تكليف وفد من المديرية بالمشاركة في الجنازة وتقديم العزاء لأسرته واتخاذ اللازم نحوهم.