ابتسام أبو سعدة عن ديوانها "سر كنعانية": تسكنني الغربة أينما عشت
قالت الشاعرة ابتسام أبو سعدة عن ديوانها "سر كنعانية.. قبيلة من التعب"، إن الديوان استغرق الكثير من الوقت، قرابة ٦ سنوات، كنت مثقلة بالذاكرة التي تُفلِتُني، وبكلمة أبي الدائمة (حنرجع لبلادنا) حملت هم اللجوء طيلة تلك السنين، فحتى جواز سفري كان وثيقة سفر اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت الشاعرة على هامش مناقشة ديوانها في مؤسسة بتانة الثقافية: "هذا اللجوء والشتات الذي طالما حملته معي أينما ذهبت، وأينما تغربت، هذا الهجين الذي يسكنني طائما، لكن انتمائي للوطن ظل صارخا بين النصوص، وبين الأحرف التي تكتبني وتترصد حالتي وهذا ما ترجمته قصائد الديوان لإخراج بعض ما نعيشه يوميا كفلسطينيون في الشتات، كلاجئون تحملهم الأوطان من ضفة إلى أخرى، ويبقى حلم العودة إلى الوطن الأم هو سيد الموقف دائما".
وكانت قد أقيمت مناقشة حول ديوان "سر كنعانية.. قبيلة من التعب" للشاعرة الفلسطينية ابتسام أبو سعدة، في مؤسسة "بتانة" الثقافية، حضرها كل من الشاعر الدكتور حسن طلب، والمستشار الثقافي بالسفارة الفلسطينية ناجي الناجي، والناقد شعبان يوسف مدير المناقشة، والدكتورة نانسي إبراهيم.
وأضافت الشاعرة على هامش مناقشة ديوانها في مؤسسة بتانة الثقافية: "هذا اللجوء والشتات الذي طالما حملته معي أينما ذهبت، وأينما تغربت، هذا الهجين الذي يسكنني طائما، لكن انتمائي للوطن ظل صارخا بين النصوص، وبين الأحرف التي تكتبني وتترصد حالتي وهذا ما ترجمته قصائد الديوان لإخراج بعض ما نعيشه يوميا كفلسطينيون في الشتات، كلاجئون تحملهم الأوطان من ضفة إلى أخرى، ويبقى حلم العودة إلى الوطن الأم هو سيد الموقف دائما".
وكانت قد أقيمت مناقشة حول ديوان "سر كنعانية.. قبيلة من التعب" للشاعرة الفلسطينية ابتسام أبو سعدة، في مؤسسة "بتانة" الثقافية، حضرها كل من الشاعر الدكتور حسن طلب، والمستشار الثقافي بالسفارة الفلسطينية ناجي الناجي، والناقد شعبان يوسف مدير المناقشة، والدكتورة نانسي إبراهيم.