وزيرة التعاون الدولي: المرأة الريفية في الخط الأمامي لتنمية الاقتصاد المحلي
قالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، إن المرأة الريفية تأتي في الخط الأمامي لتنمية الاقتصاد المحلي، حيث تقوم بدور حيوي في التأثير التنموي الفعال وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
وأكدت رانيا المشاط أهمية قطاع الزراعة باعتباره من أهم القطاعات الحيوية التي تحقق الأمن الغذائي، وتشكل 14% من الناتج المحلي الإجمالي، و28% من فرص العمل، و55% من العمالة الريفية.
وأشارت «المشاط» إلى أن الوزارة تسعى لتعزيز علاقات التعاون الاقتصادي وفقًا للقرار الجمهوري الصادر في 2004، من خلال مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية الثلاثة:
أولها : منصة التعاون التنسيقي المشترك التي أطلقت في أبريل الماضي، بهدف جمع الجهات الحكومية وشركاء التنمية والأطراف ذات الصلة من خلال اللقاءات التفاعلية الدورية لتحديد الأولويات التمويلية وفقًا لأجندة التنمية الوطنية ومعالجة التحديات، وتسليط الضوء على قصص النجاح.
وثانيًا: استراتيجية سرد المشاركات الدولية، والتي تستهدف إلقاء الضوء على قصة التعاون الناجح بين مصر وشركائها مُتعددي الأطراف والثنائيين، وعرض قصص النجاح في مصر في كافة المحافل الدولية.
وثالثًا: مطابقة التمويل التنموي بأهداف التنمية المستدامة، لتحقيق تعاون إنمائي فعال، وضمان المساهمة المثلى للمشروعات المنفذة لتحقيق الأهداف الأممية الـ17 .
جدير بالذكر أن وزيرة التعاون الدولي قامت بزيارة مؤخرًا لمحافظة الأقصر مع برنامج الأغذية العالمي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، حيث تم تفقد عدد من المشروعات في مجال التنمية الزراعية والريفية، لدعم صغار المزارعين والرائدات الريفيات، وتم إطلاق فيلم بعنوان ما وراء الغذاء، لعرض قصص النجاح مع برنامج الأغذية العالمي، وتم عرضه في نيويورك ضمن فعاليات اجتماعات الأمم المتحدة احتفالا بعيدها الخامس والسبعين.
وخلال فعاليات اليوم العالمي للفاقد والمهدر من الغذاء تم عرض فيلم آخر حول زيارة الأقصر تركيزًا على المشروعات التي تعظم من قيمة الحافظ على الغذاء، وتمت مشاركته مع منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، كما أطلقت الوزارة فيلما حول مشروع مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا، المشترك مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية،
وتسعى وزارة التعاون الدولي لتعظيم قصص التنمية المصرية، على المستويين المحلي والدولي، من خلال استمرار المشاركات الدولية الفعالة، وتعظيم التواجد على منصات التواصل الاجتماعي، والزيارات الميدانية المستمرة.
ومؤخرا عرضت وزيرة التعاون الدولي قصة مصر في تحقيق نمو إيجابي خلال جائحة كورونا بفضل مشروعات البنية التحتية، خلال مشاركتها في اجتماعات البنك الدولي والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار التنمية.
وأكدت رانيا المشاط أهمية قطاع الزراعة باعتباره من أهم القطاعات الحيوية التي تحقق الأمن الغذائي، وتشكل 14% من الناتج المحلي الإجمالي، و28% من فرص العمل، و55% من العمالة الريفية.
وأشارت «المشاط» إلى أن الوزارة تسعى لتعزيز علاقات التعاون الاقتصادي وفقًا للقرار الجمهوري الصادر في 2004، من خلال مبادئ الدبلوماسية الاقتصادية الثلاثة:
أولها : منصة التعاون التنسيقي المشترك التي أطلقت في أبريل الماضي، بهدف جمع الجهات الحكومية وشركاء التنمية والأطراف ذات الصلة من خلال اللقاءات التفاعلية الدورية لتحديد الأولويات التمويلية وفقًا لأجندة التنمية الوطنية ومعالجة التحديات، وتسليط الضوء على قصص النجاح.
وثانيًا: استراتيجية سرد المشاركات الدولية، والتي تستهدف إلقاء الضوء على قصة التعاون الناجح بين مصر وشركائها مُتعددي الأطراف والثنائيين، وعرض قصص النجاح في مصر في كافة المحافل الدولية.
وثالثًا: مطابقة التمويل التنموي بأهداف التنمية المستدامة، لتحقيق تعاون إنمائي فعال، وضمان المساهمة المثلى للمشروعات المنفذة لتحقيق الأهداف الأممية الـ17 .
جدير بالذكر أن وزيرة التعاون الدولي قامت بزيارة مؤخرًا لمحافظة الأقصر مع برنامج الأغذية العالمي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، حيث تم تفقد عدد من المشروعات في مجال التنمية الزراعية والريفية، لدعم صغار المزارعين والرائدات الريفيات، وتم إطلاق فيلم بعنوان ما وراء الغذاء، لعرض قصص النجاح مع برنامج الأغذية العالمي، وتم عرضه في نيويورك ضمن فعاليات اجتماعات الأمم المتحدة احتفالا بعيدها الخامس والسبعين.
وخلال فعاليات اليوم العالمي للفاقد والمهدر من الغذاء تم عرض فيلم آخر حول زيارة الأقصر تركيزًا على المشروعات التي تعظم من قيمة الحافظ على الغذاء، وتمت مشاركته مع منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، كما أطلقت الوزارة فيلما حول مشروع مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا، المشترك مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية،
وتسعى وزارة التعاون الدولي لتعظيم قصص التنمية المصرية، على المستويين المحلي والدولي، من خلال استمرار المشاركات الدولية الفعالة، وتعظيم التواجد على منصات التواصل الاجتماعي، والزيارات الميدانية المستمرة.
ومؤخرا عرضت وزيرة التعاون الدولي قصة مصر في تحقيق نمو إيجابي خلال جائحة كورونا بفضل مشروعات البنية التحتية، خلال مشاركتها في اجتماعات البنك الدولي والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار التنمية.