يوتيوب يعلن معايير جديدة لحظر المجموعات والأفراد
اعلن موقع يوتيوب إنه سيحظر المحتوى الذي يستهدف فردًا أو مجموعة باستخدام نظريات المؤامرة، مثل: QAnon أو Pizzagate، والتي “استُخدمت لتبرير العنف في العالم الحقيقي”.
وقال الموقع: “تعد إدارة المعلومات المضللة ونظريات المؤامرة الضارة أمرًا صعبًا؛ لأن المحتوى يتحول دائمًا ويتطور. ولمعالجة هذا النوع من المحتوى بفعالية، من المهم أن تقوم فرقنا بمراجعة وتحديث سياساتنا وأنظمتنا باستمرار؛ لتعكس التغييرات المتكررة”.
وأضاف يوتيوب: “اليوم، نتخذ خطوة أخرى في جهودنا للحد من الكراهية والمضايقات عن طريق إزالة المزيد من محتوى نظرية المؤامرة المستخدم لتبرير العنف في العالم الحقيقي”.
وقال يوتيوب في منشور على مدونته: إنه سيبدأ في تطبيق سياسات الكراهية والتحرش الموسَّعة هذه على الفور وستزداد حدةً في الأسابيع القادمة.
وتأتي خطوة يوتيوب في أعقاب الحملات القمعية الأخيرة التي أعلنتها شركات التواصل الاجتماعي الكبرى الأخرى، مثل: فيسبوك، وتويتر ضد محتوى نظرية المؤامرة QAnon.
يُذكر أن QAnon هي نظرية لمؤامرة واسعة الانتشار ولا أساس لها من الصحة تزعم بلا دليل أن الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) يقاتل سرًا عصابة من المتحرشين جنسيًا بالأطفال التي تضم ديمقراطيين بارزين ونخب هوليوود وحلفاء “دول عميقة”. وقد وصف مكتب التحقيقات الفيدرالي المؤامرة بأنها محرضة محتملة على الإرهاب المحلي.
وتستعير نظرية المؤامرة أيضًا بعض العناصر من نظرية Pizzagate الزائفة بشأن حلقة الاستغلال الجنسي للأطفال التي نُفذّت من مطعم في العاصمة الأمريكية، واشنطن.
وقال يوتيوب: “نظرًا إلى الطبيعة المتطورة والتكتيكات المتغيرة للمجموعات التي تروّج لنظريات المؤامرة هذه، سنواصل تكييف سياساتنا لمواكبة الحدث، والبقاء ملتزمين باتخاذ الخطوات اللازمة للوفاء بهذه المسؤولية”.
وقال موقع يوتيوب يوم الأربعاء: إنه سيحذف مقاطع الفيديو التي تروّج لمعلومات مضللة عن لقاحات الفيروس التاجي المستجد (كوفيد-19) COVID-19، وسيوسّع قواعده الحالية التي تمنع الأكاذيب، ونظريات المؤامرة المتعلقة بالوباء.
وقال الموقع: “تعد إدارة المعلومات المضللة ونظريات المؤامرة الضارة أمرًا صعبًا؛ لأن المحتوى يتحول دائمًا ويتطور. ولمعالجة هذا النوع من المحتوى بفعالية، من المهم أن تقوم فرقنا بمراجعة وتحديث سياساتنا وأنظمتنا باستمرار؛ لتعكس التغييرات المتكررة”.
وأضاف يوتيوب: “اليوم، نتخذ خطوة أخرى في جهودنا للحد من الكراهية والمضايقات عن طريق إزالة المزيد من محتوى نظرية المؤامرة المستخدم لتبرير العنف في العالم الحقيقي”.
وقال يوتيوب في منشور على مدونته: إنه سيبدأ في تطبيق سياسات الكراهية والتحرش الموسَّعة هذه على الفور وستزداد حدةً في الأسابيع القادمة.
وتأتي خطوة يوتيوب في أعقاب الحملات القمعية الأخيرة التي أعلنتها شركات التواصل الاجتماعي الكبرى الأخرى، مثل: فيسبوك، وتويتر ضد محتوى نظرية المؤامرة QAnon.
يُذكر أن QAnon هي نظرية لمؤامرة واسعة الانتشار ولا أساس لها من الصحة تزعم بلا دليل أن الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) يقاتل سرًا عصابة من المتحرشين جنسيًا بالأطفال التي تضم ديمقراطيين بارزين ونخب هوليوود وحلفاء “دول عميقة”. وقد وصف مكتب التحقيقات الفيدرالي المؤامرة بأنها محرضة محتملة على الإرهاب المحلي.
وتستعير نظرية المؤامرة أيضًا بعض العناصر من نظرية Pizzagate الزائفة بشأن حلقة الاستغلال الجنسي للأطفال التي نُفذّت من مطعم في العاصمة الأمريكية، واشنطن.
وقال يوتيوب: “نظرًا إلى الطبيعة المتطورة والتكتيكات المتغيرة للمجموعات التي تروّج لنظريات المؤامرة هذه، سنواصل تكييف سياساتنا لمواكبة الحدث، والبقاء ملتزمين باتخاذ الخطوات اللازمة للوفاء بهذه المسؤولية”.
وقال موقع يوتيوب يوم الأربعاء: إنه سيحذف مقاطع الفيديو التي تروّج لمعلومات مضللة عن لقاحات الفيروس التاجي المستجد (كوفيد-19) COVID-19، وسيوسّع قواعده الحالية التي تمنع الأكاذيب، ونظريات المؤامرة المتعلقة بالوباء.