نبيلة مكرم: تنمية الشباب بالمحافظات الأكثر تصديرا للهجرة غير الشرعية من أولوياتنا
كلفت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، بالبدء في تنفيذ مشروع التنمية المجتمعية لرفع الوعي المجتمعي بمخاطر الهجرة غير الشرعية والتدريب الحرفي للشباب لتوفير البدائل الآمنة بالمحافظات الأكثر تصديرا للهجرة غير الشرعية.
وأعلنت السفيرة نبيلة مكرم انطلاق فعاليات التدريب بمحافظة الغربية طبقا لبروتوكول التعاون بين وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج ووزارة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، وبالتعاون بين مؤسسة "مهنة ومستقبل" للتنمية.
وتابعت وزيرة الهجرة أن الوزارة تضع نصب أعينها الاهتمام بتنمية الشباب بالمحافظات المصدرة للهجرة غير الشرعية، في ظل تنفيذ المبادرة الرئاسية “مراكب النجاة”، عبر توفير فرص تدريب وتأهيل وطرح فرص عمل مع الشركاء وريادة الأعمال، بالإضافة إلى التدريبات الحرفية والفنية بالمحافظات التي تنتشر بها ظاهرة الهجرة غير الشرعية.
وأوضح اللواء هنري إميل، رئيس الإدارة المركزية لشئون الهجرة غير الشرعية، أن التدريب الحرفي يشتمل على صناعة المشغولات الجلدية، ومجالات السياحة والفندقة لعدد 900 شاب وفتاة من المستهدفين في حملة "مراكب النجاة".
وأوضح هنري أن خطة العمل والتدريب تشتمل على تقسيم الشباب إلى فرق تدريبية على مختلف التخصصات، حيث تم تدريب 300 شاب وفتاة على مجال السياحة والفندقة، و600 شاب وفتاة على صناعة المشغولات الجلدية.
وأعلنت السفيرة نبيلة مكرم انطلاق فعاليات التدريب بمحافظة الغربية طبقا لبروتوكول التعاون بين وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج ووزارة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، وبالتعاون بين مؤسسة "مهنة ومستقبل" للتنمية.
وتابعت وزيرة الهجرة أن الوزارة تضع نصب أعينها الاهتمام بتنمية الشباب بالمحافظات المصدرة للهجرة غير الشرعية، في ظل تنفيذ المبادرة الرئاسية “مراكب النجاة”، عبر توفير فرص تدريب وتأهيل وطرح فرص عمل مع الشركاء وريادة الأعمال، بالإضافة إلى التدريبات الحرفية والفنية بالمحافظات التي تنتشر بها ظاهرة الهجرة غير الشرعية.
وأوضح اللواء هنري إميل، رئيس الإدارة المركزية لشئون الهجرة غير الشرعية، أن التدريب الحرفي يشتمل على صناعة المشغولات الجلدية، ومجالات السياحة والفندقة لعدد 900 شاب وفتاة من المستهدفين في حملة "مراكب النجاة".
وأوضح هنري أن خطة العمل والتدريب تشتمل على تقسيم الشباب إلى فرق تدريبية على مختلف التخصصات، حيث تم تدريب 300 شاب وفتاة على مجال السياحة والفندقة، و600 شاب وفتاة على صناعة المشغولات الجلدية.
