أبرزها رقم الهاتف والرد على الواتس.. أغرب الوعود الانتخابية في دعاية انتخابات النواب
فى ظل فترة الدعاية الانتخابية لمجلس النواب والتى بدأت منذ أيام وستنتهى فى مرحلتها الأولى خلال أيام قليلة لتبدأ بعدها مرحلة الصمت الانتخابى يسعى المرشحين لجذب المواطنين بأشد العبارات والوعود التى ربما لن يستطيع تحقيقها بعد الانتهاء من الماراثون والنجاح والحصول على كارنية العضوية فى البرلمان.
وفي دائرة بولاق يلجأ الدكتور حسام المندوه الحسيني إلى مخاطبة الناخبين بـ"سيادة المواطن"، حيث يرفض المرشح أن يناديه سيادة المرشح أو سيادة النائب.
ويعتمد المرشح على استخدام هذه الجملة لجذب المؤيدين، مؤكدا أن سيادة المواطن هو من له الحق في التعليم المجاني والصحة وكافة الخدمات لأن المواطن دائما هو السيد، ونائب البرلمان هو خادمه.
كما يسعى حسام المندوه إلى استقطاب المعلمين دائما، حيث يسعى دائما لمغازلتهم بـ"ورثة الأنبياء"، معلنا دعمه ومساندته لكافة قضايا المعلم.
أما في دائرة الجيزة والدقي والعجوزة، يسعى أحمد مرتضى منصور للحفاظ على الكرسي بين الكبار من خلال الدعاية بشكل مختلف من خلال إعطاء هاتفه لجميع الناخبين ويرد بنفسه عليهم عبر "واتس آب"، وفق ما يعلنه في كل لقاء.
وفي تقليد مختلف لجأ أحمد مرتضى إلى إطلاق مبادرة "حلمك برنامجي" ويستهدف من خلاله قيام الأهالي بكتابة برنامجه الانتخابي، بدون أن يتقدم هو ببرنامج مكتوب.
كما تلجأ وفاء صلاح الدين، مرشحة مجلس النواب عن دائرة شبين الكوم بالمنوفية، إلى نوع مختلف من الدعاية عن طريق بعض المنشورات التي أوضحت فيها انحيازها للرجال وتعدد الزوجات.
كما استعانت المرشحة بثمرة "الموز" رمزها الانتخابي في عمل جلسة تصوير لعمل الدعاية الخاصة بها، فضلا عن التأكيد دائما على أنها المرشحة الأصغر بين مرشحي مجلس النواب ٢٠٢٠.
ولجأ مرشحون آخرون ومنهم عامر الشوربجي فى دائرة الغربية للاستماع إلى طلبات المواطنين ومنها تحمل تكلفة بناء سور مركز للشباب بإحدى القرى وكان الوعد انتوا أهلى وناسى اما المرشحين اللذين يعدون أيضا ببناء المساجد ودور العبادة فى القرى والمراكز والذى قد لا يكون معه التكلفة الكاملة لهذه الوعود بل إنه لا يرفض شيئا ويقول حاضر ونعم ولا يحمل لسانه كلمة لا على الإطلاق.
ويعد مرشحون آخرون أيضا ببناء مستشفى خيرى لأهل البلدة التى لا يقطنها هو وهنا تتعدى التكلفة ملايين الجنيهات ويظل هذا الوعد قائم بل ويأتى بالآلات وأعمال على فترات حتى تنتهى الانتخابات وبعدها قد يتوقف العمل الخيرى والمرشحون اللذين يعدون بفتح الهواتف المحمولة وتوزيعها على المواطنين وفتح المقرات وبعد انتهاء المارثون لا يراه أحد ولا يستطيع الوصول إليه إلا قليلا.
وظهر مرشحون يقبلون المواطنون خلال فترة الدعاية الانتخابية رغم تحذيرات عدم التقبيل وربما التصافح بسبب فيروس كورونا والتحذيرات المتكررة لكن فى هذا الموسم ربما يتنازل المرشح عن أمور كثيرة فى سبيل الدعاية الجماهيرية والقدرة على الوصول للجمهور لانتخابه ولكى يصبح عضوا فى البرلمان فلعل التقبيل دعاية جاهزة ينظر إليه بالبساطة وابن البلد.
وهناك مرشحون آخرون يلجأون فى كل زيارة لقرية أو مركز بأنه ابن القرية وابن عائلة كذا وحبيب فلان وفلان رغم أنه من مكان آخر تماما وربما لم ينزل هذه القرية ولكن المصلحة تستدعى لذلك الأمر فى الوقت الحالى.
وفي دائرة بولاق يلجأ الدكتور حسام المندوه الحسيني إلى مخاطبة الناخبين بـ"سيادة المواطن"، حيث يرفض المرشح أن يناديه سيادة المرشح أو سيادة النائب.
ويعتمد المرشح على استخدام هذه الجملة لجذب المؤيدين، مؤكدا أن سيادة المواطن هو من له الحق في التعليم المجاني والصحة وكافة الخدمات لأن المواطن دائما هو السيد، ونائب البرلمان هو خادمه.
كما يسعى حسام المندوه إلى استقطاب المعلمين دائما، حيث يسعى دائما لمغازلتهم بـ"ورثة الأنبياء"، معلنا دعمه ومساندته لكافة قضايا المعلم.
أما في دائرة الجيزة والدقي والعجوزة، يسعى أحمد مرتضى منصور للحفاظ على الكرسي بين الكبار من خلال الدعاية بشكل مختلف من خلال إعطاء هاتفه لجميع الناخبين ويرد بنفسه عليهم عبر "واتس آب"، وفق ما يعلنه في كل لقاء.
وفي تقليد مختلف لجأ أحمد مرتضى إلى إطلاق مبادرة "حلمك برنامجي" ويستهدف من خلاله قيام الأهالي بكتابة برنامجه الانتخابي، بدون أن يتقدم هو ببرنامج مكتوب.
كما تلجأ وفاء صلاح الدين، مرشحة مجلس النواب عن دائرة شبين الكوم بالمنوفية، إلى نوع مختلف من الدعاية عن طريق بعض المنشورات التي أوضحت فيها انحيازها للرجال وتعدد الزوجات.
كما استعانت المرشحة بثمرة "الموز" رمزها الانتخابي في عمل جلسة تصوير لعمل الدعاية الخاصة بها، فضلا عن التأكيد دائما على أنها المرشحة الأصغر بين مرشحي مجلس النواب ٢٠٢٠.
ولجأ مرشحون آخرون ومنهم عامر الشوربجي فى دائرة الغربية للاستماع إلى طلبات المواطنين ومنها تحمل تكلفة بناء سور مركز للشباب بإحدى القرى وكان الوعد انتوا أهلى وناسى اما المرشحين اللذين يعدون أيضا ببناء المساجد ودور العبادة فى القرى والمراكز والذى قد لا يكون معه التكلفة الكاملة لهذه الوعود بل إنه لا يرفض شيئا ويقول حاضر ونعم ولا يحمل لسانه كلمة لا على الإطلاق.
ويعد مرشحون آخرون أيضا ببناء مستشفى خيرى لأهل البلدة التى لا يقطنها هو وهنا تتعدى التكلفة ملايين الجنيهات ويظل هذا الوعد قائم بل ويأتى بالآلات وأعمال على فترات حتى تنتهى الانتخابات وبعدها قد يتوقف العمل الخيرى والمرشحون اللذين يعدون بفتح الهواتف المحمولة وتوزيعها على المواطنين وفتح المقرات وبعد انتهاء المارثون لا يراه أحد ولا يستطيع الوصول إليه إلا قليلا.
وظهر مرشحون يقبلون المواطنون خلال فترة الدعاية الانتخابية رغم تحذيرات عدم التقبيل وربما التصافح بسبب فيروس كورونا والتحذيرات المتكررة لكن فى هذا الموسم ربما يتنازل المرشح عن أمور كثيرة فى سبيل الدعاية الجماهيرية والقدرة على الوصول للجمهور لانتخابه ولكى يصبح عضوا فى البرلمان فلعل التقبيل دعاية جاهزة ينظر إليه بالبساطة وابن البلد.
وهناك مرشحون آخرون يلجأون فى كل زيارة لقرية أو مركز بأنه ابن القرية وابن عائلة كذا وحبيب فلان وفلان رغم أنه من مكان آخر تماما وربما لم ينزل هذه القرية ولكن المصلحة تستدعى لذلك الأمر فى الوقت الحالى.