20 نائباً فرنسياً يدعون إلى الاعتراف بـ"جمهورية ناجورني قره باخ"
دعا نحو عشرين نائباً فرنسياً، باريس إلى الاعتراف "بسرعة" بـ"جمهورية ناجورني قره باخ" الانفصالية التي تشهد مواجهات مسلحة بين أذربيجان والقوات المسلحة الأرمينية.
وفي قرار قدموه في الجمعية الوطنية وتبدو فرص مناقشته ضئيلة، يدعو النواب فرنسوا بوبوني (كتلة الحريات والأراضي) وغي تيسييه (الجمهوريون) الحكومة الفرنسية إلى "القيام بسرعة بالاعتراف بجمهورية أرتساخ وإقامة علاقات دبلوماسية مع سلطاتها بهدف التوصل إلى حل نهائي للنزاع".
ووقع النص نحو عشرين نائباً معظمهم من الحزب الرئاسي الجمهورية إلى الأمام، وحزب الجمهوريين (يمين) والحركة الديموقراطية (وسط) ونائبة اشتراكية.
ويؤكد النص "الضرورة المطلقة لحصول قره باغ العليا على سيادتها الكاملة خارج أي إدارة أذربيجانية تحت طائلة القضاء على السكان الأرمن، داخل حدود نهائية تحدد في مفاوضات تعددية بمشاركة سلطات أرتساخ".
ويطلب النص "التوصل إلى تسوية نهائية للنزاع يضمن الأمن الدائم للسكان المدنيين".
وكان مئات الأشخاص شاركوا في تظاهرة للمطالبة "بالاعتراف بأرتساخ" أمام الجمعية الوطنية الفرنسية في باريس، بدعوة من مجلس تنسيق المنظمات الأرمنية في فرنسا الذي رحب بمبادرة النواب الفرنسيين.
من جهة أخرى، دعا أكثر من 170 مسؤولاً منتخباً بينهم رئيسة بلدية باريس الاشتراكية آن إيدالغو ورئيس حزب الجمهوريين في منطقة أوفيرن-رون-ألب لوران فوكييه، فرنسا إلى التخلي عن موقف الحياد الذي تتبناه حيال "الاعتداء الأذربيجاني على الأرمن" في ناجورني قره باغ.
وكان وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان رفض دعوات برلمانيين فرنسيين إلى الوقوف في صف الأرمن في النزاع، مؤكداً ضرورة أن تكون باريس "غير منحازة" بسبب وضعها كوسيط في الأزمة.
وفي قرار قدموه في الجمعية الوطنية وتبدو فرص مناقشته ضئيلة، يدعو النواب فرنسوا بوبوني (كتلة الحريات والأراضي) وغي تيسييه (الجمهوريون) الحكومة الفرنسية إلى "القيام بسرعة بالاعتراف بجمهورية أرتساخ وإقامة علاقات دبلوماسية مع سلطاتها بهدف التوصل إلى حل نهائي للنزاع".
ووقع النص نحو عشرين نائباً معظمهم من الحزب الرئاسي الجمهورية إلى الأمام، وحزب الجمهوريين (يمين) والحركة الديموقراطية (وسط) ونائبة اشتراكية.
ويؤكد النص "الضرورة المطلقة لحصول قره باغ العليا على سيادتها الكاملة خارج أي إدارة أذربيجانية تحت طائلة القضاء على السكان الأرمن، داخل حدود نهائية تحدد في مفاوضات تعددية بمشاركة سلطات أرتساخ".
ويطلب النص "التوصل إلى تسوية نهائية للنزاع يضمن الأمن الدائم للسكان المدنيين".
وكان مئات الأشخاص شاركوا في تظاهرة للمطالبة "بالاعتراف بأرتساخ" أمام الجمعية الوطنية الفرنسية في باريس، بدعوة من مجلس تنسيق المنظمات الأرمنية في فرنسا الذي رحب بمبادرة النواب الفرنسيين.
من جهة أخرى، دعا أكثر من 170 مسؤولاً منتخباً بينهم رئيسة بلدية باريس الاشتراكية آن إيدالغو ورئيس حزب الجمهوريين في منطقة أوفيرن-رون-ألب لوران فوكييه، فرنسا إلى التخلي عن موقف الحياد الذي تتبناه حيال "الاعتداء الأذربيجاني على الأرمن" في ناجورني قره باغ.
وكان وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان رفض دعوات برلمانيين فرنسيين إلى الوقوف في صف الأرمن في النزاع، مؤكداً ضرورة أن تكون باريس "غير منحازة" بسبب وضعها كوسيط في الأزمة.
