طريقة كلامه عن الله غير لائقة.. محمد سامي يكشف أسباب هجومه على إسلام بحيري
كشف المخرج محمد سامي الأسباب التي دفعته للهجوم على إسلام بحيري من خلال منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة" الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي على التليفزيون المصري: "لا أعرف إسلام بحيري وكنت منشغلا بأعمالي ولكن في الأيام الأخيرة شاهدت له مناظرة له مع أحد الأشخاص وبالصدفة جذبني الموضوع ومشكلتي معه أنني كنت قد قرأت كتاب للدكتور مصطفى محمود "رحلتي من الشك إلى الإيمان" أنه كان معجبًا بنفسه بعيدًا عن البحث عن الحقيقة حتى عاد إلى رشده بالعودة إلى الله، فإذن أنا ضد تغيير الثوابت الدينية".
وأضاف: "طريقة الكلام عن الله عز وجل هي التي استفزتني من إسلام بحيري وفي حديثه يتحدث عن المولى - عز وجل - وكأنه شخص".
وتابع: "هو أنت ما ينفعش تفكر باحترام وطريقة فيها إجلال للخالق الواحد الأحد؟.. مفيش حد بيتكلم عن الله بالأسلوب والطريقة التي يتحدث بها إسلام بحيري".
وأضاف: "فحوى البوست الذي انتقدته فيه للدفاع عن الدين والمجتمع وقلت له: "لو دي أفكارك علمها لأولادك واحتفظ بيها ليك ولأسرتك لأن طريقة نقدك للتراث الديني مستفزة للغاية وأصابتني بالغضب.. هو في معركة جانبية للتقليل من الآخر والاستخفاف بالعلماء والفقهاء.. وطريقة الكلام عن الله لا يمكن أن يقبلها أحد.. ثم إن هناك طريقة لانتقاد الأئمة".
وأكمل: "ليست لي أهداف أو أجندات وليس لدي خلاف شخصي مع إسلام بحيري ولكن اختلف شكلا ومضمونًا مع طريقته وأسلوبه عن الدين، ومسحت ما نشرته ضده لأنه حمل تحريضا على سجنه ولكنني لا أعتذر له لأنني ضد أفكاره وطريقته تمامًا.".
وأكمل: "قرأت بوست كتبه خالد منتصر وجه لي من خلاله النقد والاتهام بسبب هجومي على إسلام بحيري في فكرة أنى بقول إزاي إسلام بحيري مش مسجون؟ أعتذر عن هذه الفقرة وأعترف أنني أخطأت في هذه الجملة".
واختتم: "واتهامي بمغازلة السلفيين أرد عليه: عمري ما قسمت المجتمع فئات ولم أدخل هذه المناطق وأقدم أعمالا فنية للمجتمع تحمل أفكاري ولم يدخل هو بداخلي ليعرف نيتي، وفي النهاية أحترم الجميع".
وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة" الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي على التليفزيون المصري: "لا أعرف إسلام بحيري وكنت منشغلا بأعمالي ولكن في الأيام الأخيرة شاهدت له مناظرة له مع أحد الأشخاص وبالصدفة جذبني الموضوع ومشكلتي معه أنني كنت قد قرأت كتاب للدكتور مصطفى محمود "رحلتي من الشك إلى الإيمان" أنه كان معجبًا بنفسه بعيدًا عن البحث عن الحقيقة حتى عاد إلى رشده بالعودة إلى الله، فإذن أنا ضد تغيير الثوابت الدينية".
وأضاف: "طريقة الكلام عن الله عز وجل هي التي استفزتني من إسلام بحيري وفي حديثه يتحدث عن المولى - عز وجل - وكأنه شخص".
وتابع: "هو أنت ما ينفعش تفكر باحترام وطريقة فيها إجلال للخالق الواحد الأحد؟.. مفيش حد بيتكلم عن الله بالأسلوب والطريقة التي يتحدث بها إسلام بحيري".
وأضاف: "فحوى البوست الذي انتقدته فيه للدفاع عن الدين والمجتمع وقلت له: "لو دي أفكارك علمها لأولادك واحتفظ بيها ليك ولأسرتك لأن طريقة نقدك للتراث الديني مستفزة للغاية وأصابتني بالغضب.. هو في معركة جانبية للتقليل من الآخر والاستخفاف بالعلماء والفقهاء.. وطريقة الكلام عن الله لا يمكن أن يقبلها أحد.. ثم إن هناك طريقة لانتقاد الأئمة".
وأكمل: "ليست لي أهداف أو أجندات وليس لدي خلاف شخصي مع إسلام بحيري ولكن اختلف شكلا ومضمونًا مع طريقته وأسلوبه عن الدين، ومسحت ما نشرته ضده لأنه حمل تحريضا على سجنه ولكنني لا أعتذر له لأنني ضد أفكاره وطريقته تمامًا.".
وأكمل: "قرأت بوست كتبه خالد منتصر وجه لي من خلاله النقد والاتهام بسبب هجومي على إسلام بحيري في فكرة أنى بقول إزاي إسلام بحيري مش مسجون؟ أعتذر عن هذه الفقرة وأعترف أنني أخطأت في هذه الجملة".
واختتم: "واتهامي بمغازلة السلفيين أرد عليه: عمري ما قسمت المجتمع فئات ولم أدخل هذه المناطق وأقدم أعمالا فنية للمجتمع تحمل أفكاري ولم يدخل هو بداخلي ليعرف نيتي، وفي النهاية أحترم الجميع".