تقرير مغربي يكشف عن الفريق الأقرب لبطولة أفريقيا
أكدت صحيفة
المنتخب المغربية، في تقرير لها أن الاستقرار التقني هو العامل الوحيد الذي
سوف يحدد الفائز ببطولة دوري أبطال إفريقيا، مشيرة إلى أنه عند النظر في هذا العامل على مدار الأشهر
الماضية فإن نادي الرجاء البيضاوي هو الأقرب من المربع الذهبي لعصبة الأبطال، من
ضمن الأندية الأربعة المرشحة لحسم بطولة دوري أبطال أفريقيا.
وأضافت الصحيفة أن الرجاء عين جمال السلامي على رأس عارضته الفنية يوم 20 نوفمبر 2019، خلفا للمدرب الفرنسي المقال باتريس كارتيرون، موكدة على نجاح السلامي من خلال المباريات 37 التي قاد خلالها النسور الخضر، وأستطاع أن يعيدهم لسكة الألقاب الوطنية، بالفوز بالبطولة الإحترافية بعد تنافس رهيب ومثير مع الوداد البيضاوي والنهضة البركانية، كما أنه أوصل الفريق لنصف نهائي عصبة الأبطال الأفريقية، ونصف نهائي كأس محمد السادس للأندية العربية الأبطال.
وتابعت في تقريرها: في مقابل ذلك لجأ الوداد البيضاوي لتغيير ربانه الفني بالإنفصال عن الإسباني كارلوس غاريدو والإرتباط بالمدرب الأرجنتيني غاموندي، الذي قاد الوداد في 8 مباريات للبطولة، حقق خلالها 18 نقطة من أصل 24 نقطة ممكنة، ولم يخسر أيا من هذه المباريات.
وأوضحت أن نادي الزمالك اضطر للتعاقد يوم 24 سبتمبر الماضي مع البرتغالي باتشيكو، خلفًا لباتريس كارتيرون الذي سدد الشرط الجزائي ورحل إلى نادي لتعاون السعودي، حيث قاد باتشيكو الزمالك في خمس مباريات فاز في أربع منها وتعادل في واحدة.
وأشارت إلى أنه على غرار الزمالك، وجد الأهلي نفسه مجبرًا على الإنفصال عن مدربه السويسري رينيه فايلر، والإرتباط في أول أكتوبر الجاري بالجنوب إفريقي موتسيماني المدرب السابق لصنداونز.
وقاد موتسيماني الأهلي في ثلاث مباريات، بعد أن قاده فايلر بشكل مبكر الفوز بلقب البطولة المصرية، وحقق موتسيماني الفوز في مباراتين وتعادل في واحدة من دون أن يستقبل الأهلي أي هدف، وهو ما يؤكد الدخول السلس لموسيماني في أجواء بطل مصر.
وأضافت الصحيفة أن الرجاء عين جمال السلامي على رأس عارضته الفنية يوم 20 نوفمبر 2019، خلفا للمدرب الفرنسي المقال باتريس كارتيرون، موكدة على نجاح السلامي من خلال المباريات 37 التي قاد خلالها النسور الخضر، وأستطاع أن يعيدهم لسكة الألقاب الوطنية، بالفوز بالبطولة الإحترافية بعد تنافس رهيب ومثير مع الوداد البيضاوي والنهضة البركانية، كما أنه أوصل الفريق لنصف نهائي عصبة الأبطال الأفريقية، ونصف نهائي كأس محمد السادس للأندية العربية الأبطال.
وتابعت في تقريرها: في مقابل ذلك لجأ الوداد البيضاوي لتغيير ربانه الفني بالإنفصال عن الإسباني كارلوس غاريدو والإرتباط بالمدرب الأرجنتيني غاموندي، الذي قاد الوداد في 8 مباريات للبطولة، حقق خلالها 18 نقطة من أصل 24 نقطة ممكنة، ولم يخسر أيا من هذه المباريات.
وأوضحت أن نادي الزمالك اضطر للتعاقد يوم 24 سبتمبر الماضي مع البرتغالي باتشيكو، خلفًا لباتريس كارتيرون الذي سدد الشرط الجزائي ورحل إلى نادي لتعاون السعودي، حيث قاد باتشيكو الزمالك في خمس مباريات فاز في أربع منها وتعادل في واحدة.
وأشارت إلى أنه على غرار الزمالك، وجد الأهلي نفسه مجبرًا على الإنفصال عن مدربه السويسري رينيه فايلر، والإرتباط في أول أكتوبر الجاري بالجنوب إفريقي موتسيماني المدرب السابق لصنداونز.
وقاد موتسيماني الأهلي في ثلاث مباريات، بعد أن قاده فايلر بشكل مبكر الفوز بلقب البطولة المصرية، وحقق موتسيماني الفوز في مباراتين وتعادل في واحدة من دون أن يستقبل الأهلي أي هدف، وهو ما يؤكد الدخول السلس لموسيماني في أجواء بطل مصر.