جولة تفقدية لرئيس جامعة المنيا بالمدن الجامعية استعداداً للتسكين
أجرى الدكتور مصطفى عبد النبي، رئيس جامعة المنيا، يُرافقه
الدكتور عصام فرحات، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، اليوم جولة تفقدية
لمباني ومنشآت المدن الجامعية؛ لمتابعة الموقف التنفيذي للبنية التحتية، والاستعدادات
النهائية لبدء أعمال التسكين للطلاب المغتربين، فضلاً عن استعراض جهود إدارة المدن
في رفع كفاءة المنشآت، وغرف الإقامة، ودورات المياه على مستوى مباني المدن الجامعية
البالغ عددها 17 مبنى، موزعة بين المباني داخل الحرم للطالبات، ومباني الطلبة والطالبات
بالأخصاص، وبمدينة المنيا الجديدة لطلاب كلية الطب البيطري.
وشملت الزيارة تفقد غرف الإقامة، ومحتويات الأثاث المعدة، والمكيسة بالمخازن استعداداً لتسليمها للطلاب، والصالات الرياضية، وصالات الأنشطة الطلابية، والمكاتب الإدارية.
ووجه رئيس الجامعة إلى توفير سكن طلابي لائق لأبناء الجامعة المغتربين، وتلبية جميع احتياجاتهم، ونشر برامج التوعية بطرق العدوى والوقاية من أي تداعيات لفيروس كورونا، وكذلك توفير التباعد الاجتماعي والنظافة والحفاظ على أي ملكية عامة داخل منشآت المدن الجامعية؛ ضماناً لاستقرار واستمرار إقامتهم، وترسيخاً لجهود الجامعة في دعم مسيرة العملية التعليمية، وتحقيق مزيداً من الجودة والخدمات في هذا القطاع الجامعي الحيوي.
واستعرضت الدكتورة سمية محروس، مدير عام المدن الجامعية، أبرز ما تم إنجازه ورفع كفاءته بمباني المدن الجامعية، والتي شملت إعادة الدهانات والتأثيث، والصيانة الشاملة لأعمال الكهرباء ومصابيح الإنارة، والسباكة، وإمدادات المياه والصرف الصحي، وصيانة الأجهزة الكهربائية والمراوح، إلى جانب أعمال النظافة والتعقيم والتطهير، وإعداد نظافة وتشجير الموقع العام.
كما أطلع رئيس الجامعة على آليات التسكين الجديدة بالمدن الجامعية، التي لا تسمح بعدم التسكين لأكثر من فردين بالغرفة، وتحقيق الاستخدام الأمثل لها، وحسن الإدارة، ودعم ورفع قدرات العاملين بالمدن خلال جائحة كورونا، ضمانًا وحفاظًا على صحة وسلامة الطلاب.
وشملت الزيارة تفقد غرف الإقامة، ومحتويات الأثاث المعدة، والمكيسة بالمخازن استعداداً لتسليمها للطلاب، والصالات الرياضية، وصالات الأنشطة الطلابية، والمكاتب الإدارية.
ووجه رئيس الجامعة إلى توفير سكن طلابي لائق لأبناء الجامعة المغتربين، وتلبية جميع احتياجاتهم، ونشر برامج التوعية بطرق العدوى والوقاية من أي تداعيات لفيروس كورونا، وكذلك توفير التباعد الاجتماعي والنظافة والحفاظ على أي ملكية عامة داخل منشآت المدن الجامعية؛ ضماناً لاستقرار واستمرار إقامتهم، وترسيخاً لجهود الجامعة في دعم مسيرة العملية التعليمية، وتحقيق مزيداً من الجودة والخدمات في هذا القطاع الجامعي الحيوي.
واستعرضت الدكتورة سمية محروس، مدير عام المدن الجامعية، أبرز ما تم إنجازه ورفع كفاءته بمباني المدن الجامعية، والتي شملت إعادة الدهانات والتأثيث، والصيانة الشاملة لأعمال الكهرباء ومصابيح الإنارة، والسباكة، وإمدادات المياه والصرف الصحي، وصيانة الأجهزة الكهربائية والمراوح، إلى جانب أعمال النظافة والتعقيم والتطهير، وإعداد نظافة وتشجير الموقع العام.
كما أطلع رئيس الجامعة على آليات التسكين الجديدة بالمدن الجامعية، التي لا تسمح بعدم التسكين لأكثر من فردين بالغرفة، وتحقيق الاستخدام الأمثل لها، وحسن الإدارة، ودعم ورفع قدرات العاملين بالمدن خلال جائحة كورونا، ضمانًا وحفاظًا على صحة وسلامة الطلاب.