"زووم" تطلق حزمة تحسينات جديدة لتحسين أداء التطبيق
تعتزم شركة "زووم لمكالمات الفيديو" الإعلان عن حزمة من التحسينات والتطويرات الرئيسية التي طالت منصتها، والتي من شأنها تمهيد الطريق نحو مستقبل أفضل لحلول الاتصالات.
ومن المقرر أن يلقي "إريك إس. يوان"، الرئيس التنفيذي للشركة، الكلمة الافتتاحية لأعمال المؤتمر الذي ينُظم على مدار يومين، والتي يسلط الضوء خلالها على رؤى وأفكار الشركة، في حين يستعرض "أوديد غال"، مدير المنتجات في الشركة أبرز منتجات الشركة.
ويعاني أكثر من مليار طفل مع عائلاتهم من معضلة إغلاق المدارس، فقد أضحى الاتصال الشبكي عاملاً رئيسياً لعدم المساواة، حيث يعاني ستة ملايين طفل في الولايات المتحدة وحدها من عدم قدرتهم على الاتصال بالشبكة لمواصلة تعليمهم، وبذلك يفقدون شهوراً من التعليم الأساسي الهامة خلال فترة الإغلاق بسبب جائحة "كوفيد-19". لذا، قامت شركة "زووم" مؤخراً بالتبرع بمبلغ تجاوز الـ 1.5 مليون دولار من أجل ربط الطلاب بالشبكات، وتأمين فرص التعلّم لهم مرة أخرى في كافة أنحاء العالم.
تجدر الإشارة إلى أن شركة "زووم" تولي اهتماماً كبيراً بالفوائد طويلة الأجل المجنية من قبل موظفيها وعملائها ومجتمعاتها، فهي تعمل بشكل حثيث من أجل توسيع نطاق القيمة الفعلية للرعاية التي تقدمها بما يتخطى حدود الأعمال الخيرية، وذلك عبر تطوير برنامج شامل للاستدامة.
وتسعى شركة "زووم" من أجل إحداث أثر إيجابي عن طريق تقديم قنوات الاتصال الافتراضية للمجتمع العالمي، والالتزام بترسيخ وتشييد أسس المستقبل المستدام لبيئتنا ومجتمعاتنا.
وسيقوم برنامج الاستدامة من "زووم" بالاستفادة من نقاط القوة لدى الشركة ومنتجاتها، وذلك من أجل تقديم المزيد لصالح البيئة، وتعزيز أواصر التواصل الثقة، وتعزيز مستويات السعادة والرعاية في مجتمعاتنا.
ومن المقرر أن يلقي "إريك إس. يوان"، الرئيس التنفيذي للشركة، الكلمة الافتتاحية لأعمال المؤتمر الذي ينُظم على مدار يومين، والتي يسلط الضوء خلالها على رؤى وأفكار الشركة، في حين يستعرض "أوديد غال"، مدير المنتجات في الشركة أبرز منتجات الشركة.
ويعاني أكثر من مليار طفل مع عائلاتهم من معضلة إغلاق المدارس، فقد أضحى الاتصال الشبكي عاملاً رئيسياً لعدم المساواة، حيث يعاني ستة ملايين طفل في الولايات المتحدة وحدها من عدم قدرتهم على الاتصال بالشبكة لمواصلة تعليمهم، وبذلك يفقدون شهوراً من التعليم الأساسي الهامة خلال فترة الإغلاق بسبب جائحة "كوفيد-19". لذا، قامت شركة "زووم" مؤخراً بالتبرع بمبلغ تجاوز الـ 1.5 مليون دولار من أجل ربط الطلاب بالشبكات، وتأمين فرص التعلّم لهم مرة أخرى في كافة أنحاء العالم.
تجدر الإشارة إلى أن شركة "زووم" تولي اهتماماً كبيراً بالفوائد طويلة الأجل المجنية من قبل موظفيها وعملائها ومجتمعاتها، فهي تعمل بشكل حثيث من أجل توسيع نطاق القيمة الفعلية للرعاية التي تقدمها بما يتخطى حدود الأعمال الخيرية، وذلك عبر تطوير برنامج شامل للاستدامة.
وتسعى شركة "زووم" من أجل إحداث أثر إيجابي عن طريق تقديم قنوات الاتصال الافتراضية للمجتمع العالمي، والالتزام بترسيخ وتشييد أسس المستقبل المستدام لبيئتنا ومجتمعاتنا.
وسيقوم برنامج الاستدامة من "زووم" بالاستفادة من نقاط القوة لدى الشركة ومنتجاتها، وذلك من أجل تقديم المزيد لصالح البيئة، وتعزيز أواصر التواصل الثقة، وتعزيز مستويات السعادة والرعاية في مجتمعاتنا.